![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح/مساء الخير ![]() فماهو الدافع الذي يجعل الآباء والأمهات يقعون في هذا الخطأ الجسيم؟ وماهو المتوقع من هذا الإبن هل سيصبح طموح ام شخص محطم؟ وماهي الحلول لهذه المشكلة التي يعاني منها الكثير؟ تحياتي. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
مراقب عام
![]() |
![]() اسعدنا تواجدك لا تحزن
لا احد يستطيع ان ينكر بأن الاباء والامهات يحبون ابنائهم جميعهم الحب الكبير ويخافون على مستقبلهم ويحملون همهم حتى الكبر .. ولكن قد يختلف التعامل من شخص الى آخر مع ابناءه , بقدر الثقافة التي يحملها الاباء فنجد كثيراُ منهم يتمنى ان يكون ابنه افضل منه ومن الناس اجمعين ولكنه بسوء تعامله وتعاطيه مع التربيه او المواقف التي يمر بها الابن يفقد ثقة الابن به وقد يفقد حبه وبره . فماهو الدافع الذي يجعل الآباء والأمهات يقعون في هذا الخطأ الجسيم؟ كما ذكرت سابقاً اعتقد بأن ثقافة التربيه السليمه او اهتزاز شخصية الوالدين امام الابناء قد يكون سبب رئيسي لعدم احتواء الابن وتفهمه وماهو المتوقع من هذا الإبن هل سيصبح طموح ام شخص محطم؟ بالطبع سوف يؤثر سلباً ذلك التحيز على شخصية الابن وفي تركيبة شخصيتة بأن يجعله ذو شخصية مهزوزه وعدواني ورافض لكل ما يطرح من الوالدين كنوع من التمرد او الانتقام وبالتالي سيؤثر ذلك على طموحاته ومستقبله . وماهي الحلول لهذه المشكلة التي يعاني منها الكثير؟ اظن بأن تفهم الوالدين للابناء والعدل بينهم والتوعية النفسيه والتربويه للوالدين قد تحقق تقدماً في الاسلوب المتبع للتعامل مع الابناء بطريقة صحيه وسليمه . تحيتي وتقديري |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مراقب عام
![]() |
![]() شكرا لك أخي الكريم على الموضوع المفيد والأكثر من رائع ----------------- ( منقول ) اعتقاد الابوين انهما يراعيان فيه خصائص ابناءهم فيفرقون في التعامل بناءا على ذلك ومن الاسباب التي تدعوا الاباء والامهات للتفريق هو الابن الصغير أو ما يسمى باخر العنقود حيث يحظى باهتمام اكثر من غيره مما يؤلب قلوب اخوته عليه وعلى تصرفات اباءهم ولقد كان لنا في يوسف عليه السلام واخوته ايات للسائلين ، اذ كان تصرف يعقوب عليه السلام من خوفه على يوسف واخيه الصغير مدعاة وبابا دخل منه الشر الى قلوب اخوته فكادوا له ولابيه يعقوب لعله يرجه اليهم يعقوب وترجع لهم نظرة ابيهم وعطفه . ورغم أن في يوسف صفات راءها يعقوب في ابنه يوسف عليهما السلام تستجلب الرعاية والاهتمام الا أن الابناء لا ينظرون الى اخيهم الا مجرد واحد مثله مثلهم ( ملاحظة : اخوة يوسف عليه السلام انباء عليهم السلام ولكن لانهم بشر اخطئوا لاعتقادهم ان ابيهم يفرق بينهم وبين يوسف متناسين صغير يوسف في العمر ، ومع ذلك لما عرفوا الحق رجعوا الى الله بالتوبة النصوح واعترفوا بخطئهم وشئ اخر مهم وهو اعترافهم بأن الله اثار يوسف بصفات ومميزات تستحق التقدير وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، ومع هذا ادعوا الاباء الى عدم التفريق مهما كانت صفات الابن بين الأخوة ) ومن هنا على الاباء والامهات ان لا يميزوا احد من الابناء في عطاءا زائد أو حماية زائدة لا لصغر سن أو لصفات متوافرة أو لجنس فالعدل والعدل هو مطية المؤمن. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دورة التغيير بين الواقع والمستقبل 25 مارس | فرسان الحباة | التدريب والتوظيف | 5 | 02-03-2008 11:39 PM |
لا تفوتك دورة التغيير بين الواقع والمستقبل | فرسان الحباة | التدريب والتوظيف | 6 | 28-02-2008 04:01 PM |
لا تفوتك دورة التغيير بين الواقع والمستقبل | فرسان الحباة | منتدى الكتاب | 5 | 26-02-2008 05:15 PM |
لا تفوتك دورة التغيير بين الواقع والمستقبل | فرسان الحباة | منتدى الحوار | 3 | 25-02-2008 04:56 PM |