![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم إخواني وأخواتي : أعضاء و زوار منتديات زهران : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : الموضوع المطروح بين أيديكم هو ( لماذا نخلط بين المجاملة والنفاق ) إخواني وأخواتي : هناك من يخلط بين المجاملة والنفاق وكأنهما وجهان لعملة واحدة : إخوتي وأخواتي في الله : المجاملة في اللغة هي : الملاطفة في أدب الكلام والمعاشرة لكسب القلوب واستمالتها. وهي عنوان لدماثة الأخلاق والآداب العامة في الكلام والذوق الرفيع , شريطة أن لا تتحول إلى نفاق إجتماعي . فعلى سبيل المثال : عندما نتعامل مع بعضنا البعض بمبدأ المجاملة الحسنة للرفع من معنوية ذلك العضو وأنت لا تعرفه وبينك وبينه ربما ألاف الكيلوات فما هو العامل المشترك الذي يجعلك تجامله ؟؟؟,,, هو بالتأكيد أسلوبه الرائع في الطرح مداخلاته التي تنم عن خلفيته الثقافية وحسن تعامله مع الآخرين وردوده المشجعة والمحفزة لاستنهاض همم الأعضاء , هذا ما يجعلك تحترمه وتجامله وهذا هو الحد الأدنى وشعرة معاوية يجب أن تبقى بينكما مرنة وفي حدود الأدب وليس لفرض الذات والهيمنة والتعالي ,, تلك صفه مذمومة في مجتمعاتنا ولا يجب أن يسلم أحدنا بأن كل ما يقال هو الصواب لأننا نجهل جوانب كثيرة عن تلك الشخصية وهذا ما لا يعنينا هنا . أما في ما يتعلق بالنفاق ونعوذ بالله من النفاق وأهله : النفاق في اللغة العربية : هو إظهار الإنسان غير ما يبطن، وأصل الكلمة من النفق الذي تحفره بعض الحيوانات كالأرانب وتجعل له فتحتين أو أكثر فإذا هاجمها عدوها ليفترسها خرجت من الجهة الأخرى، وسمي المنافق بهِ لأنه يجعل لنفسهِ وجهين يظهر أحدهما حسب الموقف الذي يواجهه. والنفاق نوعان : 1- نفاق اعتقادي : مذكور في القران في غير موضع، أوجب لهم تعالى به الدرك الأسفل من النار. 2- نفاق عملي : جاء في قوله : { أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق، حتى يدعها: إذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر، وإذا اؤتمن خان}. وكقوله : { آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد اخلف، وإذا اؤتمن خان. فما وجه الشبه بينهما جزاء الله خير من يفتي بدون علم ؟؟ وماذا نريد نحن الأعضاء من بعضنا البعض في هذا المنتدى ونحن لا نعرف بعض ؟ اليست تلك الكلمة كبيرة على أصحابها حينما يطلقون العنان لأقلامهم وألسنتهم بغرض النيل من الآخرين ؟ والسلام عليكم ,,,, التعديل الأخير تم بواسطة سعيد بن عبدالله الزهراني ; 04-12-2011 الساعة 09:31 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
مراقب عام
![]() |
![]() مرحبا بك أخي الغالي على قلبي (sam) موضوع جميل ورائع كروعة كاتبه اسمحلي سيدي الفاضل أن أجيبك من خلال قصة : رائعة الأديب يوسف السباعي " ارض النفاق " حيث كان يتحدث عن قصة خياليه يقابل فيها رجلا مسنا يبيع " الاخلاق " في زجاجات وعلب وقد حاول ذلك الرجل ان يبيعه مسحوقا للشجاعة او للتواضع ، او .. او .. الا ان الكاتب اصرّ على ان يشتري مسحوق الصدق رغم معارضة البائع ورفضه التام !!! مما جعله يخطف هذه الزجاجة من البائع المسن الذي عجز عن منعه من سكب محتويات هذه الزجاجة في النهر . وعندما دخل الكاتب المدينة ليرى آثار فعلته .. رأى اضطرابا شاملا وفوضى عارمة ، بعد ان سقطت اقنعة النفاق والرياء والمجاملات الكاذبة ، وظهرت المشاعر والعواطف على حقيقتها وبدأ كل انسان يعامل من حوله بصدق وصراحة ، مما اوقع البلد في دوامة عاصفة .. وقد جعله ذلك يندم على القائه مسحوق الصدق في النهر الذي يشرب منه جميع الناس .. و يعود الى البائع معتذرا نادما يلتمس منه الحل لهذه المصيبة الكبرى … مصيبة الصدق . دمت في رعاية الله وننتظر جديدك ابنك المحب عبدالله العدواني |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
عضو مميز
![]() |
![]() النفاق النفاق : تعريفه ، أنواعه أ - تعريفه : النفاق لغة : مصدر نافق ، يُقال : نافق يُنافق نفاقًا ومنافقة ، وهو مأخوذ من النافقاء : أحد مخارج اليربوع من جحره ؛ فإنه إذا طلب من مخرج هرب إلى الآخر ، وخرج منه ، وقيل : هو من النفق وهو : السِّرُ الذي يستتر فيه. وأما النفاق في الشرع فمعناه : إظهارُ الإسلام والخير ، وإبطانُ الكفر والشر ؛ سمي بذلك لأنه يدخل في الشرع من باب ، ويخرج منه من باب آخر ، وعلى ذلك نبه الله تعالى بقوله : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ . أي : الخارجون من الشرع . وجعل الله المنافقين شرًّا من الكافرين فقال : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ . وقال تعالى : إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ ، يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ . أنواع النفاق : النوع الأول : النفاقُ الاعتقادي : وهو النفاق الأكبر الذي يُظهر صاحبه الإسلام ، ويُبطن الكفر ، وهذا النوع مخرج من الدين بالكلية ، وصاحبه في الدرك الأسفل من النار ، وقد وصَفَ الله أهله بصفات الشر كلها : من الكفر وعدم الإيمان ، والاستهزاء بالدين وأهله ، والسخرية منهم ، والميل بالكلية إلى أعداء الدين ؛ لمشاركتهم لهم في عداوة الإسلام . وهؤلاء مَوجودون في كل زمان ، ولا سيما عندما تظهر قوة الإسلام ولا يستطيعون مقاومته في الظاهر ، فإنهم يظهرون الدخول فيه ؛ لأجل الكيد له ولأهله في الباطن ؛ ولأجل أن يعيشوا مع المسلمين ويأمنوا على دمائهم وأموالهم ؛ فيظهر المنافق إيمانه بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ؛ وهو في الباطن منسلخ من ذلك كله مكذب به ، لا يؤمن بالله ، ولا يؤمن بأن الله تكلم بكلام أنزله على بشر جعله رسولًا للناس يهديهم بإذنه ، وينذرهم بأسه ويخوفهم عقابه ، وقد هتك الله أستار هؤلاء المنافقين ، وكشف أسرارهم في القرآن الكريم ، وجلى لعباده أمورهم ؛ ليكونوا منها ومن أهلها على حذر . وذكرَ طوائف العالم الثلاث في أول البقرة : المؤمنين ، والكفار ، والمنافقين ، فذكر في المؤمنين أربع آيات ، وفي الكفار آيتين ، وفي المنافقين ثلاث عشرة آية ؛ لكثرتهم وعموم الابتلاء بهم ، وشدة فتنتهم على الإسلام وأهله ، فإن بلية الإسلام بهم شديدة جدًّا ؛ لأنهم منسوبون إليه وإلى نصرته وموالاته ، وهم أعداؤه في الحقيقة ؛ يخرجون عداوته في كل قالب يظن الجاهل أنه علم وإصلاح ، وهو غاية الجهل والإفساد. وهذا النفاق ستة أنواع 1 - تكذيب الرسول - صلى الله عليه وسلم . 2 - تكذيبُ بعض ما جاءَ به الرسول - صلى الله عليه وسلم - 3 - بُغضُ الرسول - صلى الله عليه وسلم - 4 - بغضُ بعض ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم . 5 - المسرَّة بانخفاض دين الرسول - صلى الله عليه وسلم . 6 - الكراهية لانتصار دين الرسول - صلى الله عليه وسلم . النوع الثاني : النفاق العملي : وهو عمل شيء من أعمال المنافقين ؛ مع بقاء الإيمان في القلب ، وهذا لا يُخرج من الملة ، لكنه وسيلة إلى ذلك ، وصاحبه يكونُ فيه إيمان ونفاق ، وإذا كثر صارَ بسببه منافقًا خالصًا ، والدليل عليه قوله - صلى الله عليه وسلم - : أربعٌ مَنْ كُنَّ فيه كانَ منافقًا خالصًا ، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها ؛ إذا اؤتمن خان ، وإذا حدّث كذب ، وإذا عاهد غدر ، وإذا خاصم فجر . فمن اجتمعت فيه هذه الخصال الأربع ، فقد اجتمع فيه الشر ، وخلصت فيه نعوت المنافقين ، ومَن كانت فيه واحدة منها صار فيه خصلة من النفاق ، فإنه قد يجتمع في العبد خصال خير ، وخصال شر ، وخصال إيمان ، وخصال كفر ونفاق ، ويستحق من الثواب والعقاب بحسب ما قام به من موجبات ذلك . ومنه : التكاسل عن الصلاة مع الجماعة في المسجد ؛ فإنه من صفات المنافقين ، فالنفاق شر ، وخطير جدًّا ، وكان الصحابة يتخوفون من الوقوع فيه ، قال ابن أبي مليكة : ( أدركت ثلاثين من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كُلُّهم يخاف النفاق على نفسه ) . الفروق بين النفاق الأكبر والنفاق الأصغر : 1 - إن النفاقَ الأكبرَ يُخرجُ من الملَّة ، والنفاقَ الأصغر لا يُخرجُ من الملَّة . 2 - إن النفاق الأكبر : اختلاف السر والعلانية في الاعتقاد ، والنفاق الأصغر : اختلاف السر والعلانية في الأعمال دون الاعتقاد . 3 - إن النفاق الأكبر لا يصدر من مؤمن ، وأما النفاق الأصغر فقد يصدر من المؤمن . 4 - إن النفاق الأكبر في الغالب لا يتوب صاحبه ، ولو تاب فقد اختلف في قبول توبته عند الحاكم . بخلاف النفاق الأصغر ؛ فإن صاحبه قد يتوب إلى الله ، فيتوب الله عليه ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية ( وكثيرًا ما تعرض للمؤمن شعبة من شعب النفاق ، ثم يتوبُ الله عليه ، وقد يرد على قلبه بعض ما يوجب النفاق ، ويدفعه الله عنه ، والمؤمن يبتلى بوساوس الشيطان ، وبوساوس الكفر التي يضيق بها صدره ، كما قال الصحابة : يا رسول الله ، إن أحدنا ليجد في نفسه ما لئن يخرّ من السماء إلى الأرض أحب إليه من أن يتكلم به ، فقال : ذلك صريح الإيمان . وفي رواية : ما يتعاظم أن يتكلم به ، قال : الحمدُ لله الذي ردَّ كيده إلى الوسوسة ، أي حصول هذا الوسواس ، مع هذه الكراهة العظيمة ، ودفعه عن القلب ، هو من صريح الإيمان ) انتهى . وأما أهل النفاق الأكبر ، فقال الله فيهم : صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ . أي : إلى الإسلام في الباطن ، وقال تعالى فيهم : أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَ . قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( وقد اختلف العلماءُ في قبول توبتهم في الظاهر ؛ لكون ذلك لا يُعلم ، إذ هم دائمًا يظهرون الإسلام ). ------------------- المجــــاملة.. تجامل المتحدث اليك بالاصغاء لما يقوله ومناقشته فيما يطرح واعطاءه المجال ليشرح فان طابقت وجهة نظرك وجهة نظره فلا بأس، وان اختلفت وجهات النظر يفترض ان تبين وجهة نظرك له بشرحك وجهة نظرك له والاستماع لشرحه وجهة نظره حتى لو لم تقتنع فيكفى الاصغاء اليه.. تكون المجاملة ممقوتة وصفة مذمومة عندما تتحول الى نفاق عندما ينافق الشخص لشخص و يقيمه اكبر من حجمه بمدحه وتمجيده ويجعل خطأة صواب وهو يعرف انه خطأ و يغرر به وينافق له فى امور النفاق الاخرى .. اكيد هناك حالات تتطلب المجاملة مثلاً مجاملة الضيف بمحادثته والتناقش معه يجعله يرتاح بالجلسه وهذه مجامله ايجابيه وباعتقادى مطلوبه.. من اسباب استمرار العلاقه المجامله والنصح الصادق.. مجاملة الصديق بالكلام الطيب وتحسيسه باهميته والسؤال عنه هذا ايضا مجامله حسنه.. هذا قليل من امور كثيره يحبب فيها المجامله الايجابيه .. ------------------- شـكـــــرا لك... وبــارك الله فيــك ... لك منـي أجمـل تحيـة ... |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
اداري
![]() |
![]() موضوع جميل ورائعً
بارك الله فيك أبو عبدالله في هذا الموضوع لايزال هناك أناس صادقين على الحق والصدق ظاهرين لا يعرف النفاق الى قلوبهم سبيلا وتجدهم يجاملون ومن أدب المجاملة ان لا تقول للاعمى انت اعمى و للفقير انت فقير هذه وقاحة ليست بصدق لابد للصادق من لابقة فى اظهار الحقيقة وابداء رايه ومراعاة لشعور الاخرين من مجاملة ولطف ولين وهذا فى تعاملنا مع من حولنا اما فى قول الحق فلا مجاملة ولا محاباة ( لا تخاف فى الله لومة لائم ) لكً أحترامي وتقديري |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() اللهم أبعدنا عن تلك الخصلتين
شاكراعلامك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() |
![]() العم الغالي sam رغم الاختلاف في المعنى هل تصل بنا المجاملة الى النفاق او العكس ؟؟ تحيتي استاذي.. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||||||||||||
موقوف
![]() |
![]()
مرحبا بك إبني ( عبد الله بن أحمد العدواني ) واشكرك على المرور والتعليق : ,, أنا ما إبي لا قارورته ولا علبه لأن كل ما ذكرت هبه من الله وما عند البائع شعوذة في شعوذة لا يلجأ إليها إلا الذين يعانون إنفصام الشخصية وما شابه ذلك ناهيك عن من يوسوس به الشيطان . دمت في رعاية الله وحفظه . التعديل الأخير تم بواسطة سعيد بن عبدالله الزهراني ; 04-12-2011 الساعة 11:59 PM. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||||||||||||
موقوف
![]() |
![]()
حفيد الفقية : كم أنت رائع : شكرك على ما سطرت من دعم لموضوعي المتواضع الذي أزدان بوجودك على قائمة المتداخلين . دمت في رعاية الله وحفظه . |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 | ||||||||||||
![]() |
![]()
اشكرك اخ على هذا الحوار الجيد ونحمد الله ان منتدى زهران يكاد يكون المنتدى المتفرد بروحه العالية كما يتميز بوجود مشاركين على مستوى عال من الثقافة الاسلامية ولايوجد بيننا من ينافق او يجامل اطلاقا فنحن قوم الصراحة والوضوح السنا باحفاد الصحابة والملوك فالنفاق هو سلوك عقدي ينبري بكل وضوح في العبادات اما ما يحدث من طيب نفس وسمو اخلاق في التعامل فان اعظم خلق كان لدى الني محمد صلى الله عليه وسلم حيث وصفه المولى عز وجل: انك لعلى خلق عظيم فلا تخلطوا بين الاخلاق الحميدة والنفاق او المجاملة شكرا لكم وفقكم الله ولي عودة |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | ||||||||||||
موقوف
![]() |
![]()
مرحبا بك أخي الحبيب ( سعد الحبيطه ) أشكرك على جمال ما سطرت وبالفعل لا تقول للأعمى أنت أعمى فهذا إحتراما للذوق العام ومن الآداب الحميدة , فمن المستحسن كلمة ( كفيف ) لأن كلمة الأعمى قد تطلق على من هو أعمى الرأي والبصيرة . دمت في رعاية الله وحفظه . |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الكرم والنفاق الاجتماعى | حفيد شهيد الحازم | المنتدى العام | 22 | 20-09-2011 06:29 PM |
المجاملة ..والنفاق. | Avelcher dos | منتدى الحوار | 5 | 01-04-2011 12:31 AM |
ما الفرق بين النفاق الاعتقادي والنفاق العملي ؟ | m7bcom | الإسلام حياة | 16 | 01-10-2009 06:06 AM |
ضيفكم وحلّ عليكم .....!! | أبو نواف | الترحيب والمناسبات | 15 | 07-02-2008 04:54 AM |