![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
قال الله تعالى في سورة النساء (( فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا )) الأصل في الزواج التعدد فدلت الآية السابقة على أن الأصل هو التعدد وهذه القضية ثابتة شرعاً وعقلاً لأن عدد النساء أكثر من عدد الرجال التعدد أبيح بدون شروط إلا شرط العدل، والعدل المقصود في الآية هو في الأمور الظاهرة المقدور عليها كالقسم في المبيت والعدل في النفقة والتعامل وأما الميل القلبي فلا يشترط فيه ذلك لقول النبي – صلى الله عليه وسلم – "اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" . رواه أبو داود (2134)، والترمذي (1140)، والنسائي (3943)، وابن ماجة (1971) من حديث عائشة –رضي الله عنها-. قال الماوردي الشافعي:فَقَدْ أَبَاحَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَنْكِحَ أَرْبَعًا بِقَوْلِهِ: مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ، وَنَدَبَهُ إِلَى الِاقْتِصَارِ عَلَى وَاحِدَةٍ بِقَوْلِهِ: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً وَذَهَبَ ابْنُ دَاوُدَ وَطَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الظَّاهِرِ إِلَى أَنَّ الْأَوْلَى أَنْ يَسْتَكْمِلَ نِكَاحَ الْأَرْبَعِ إِذَا قَدَرَ عَلَى الْقِيَامِ بِهِنَّ وَلَا يَقْتَصِرَ عَلَى وَاحِدَةٍ ؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَقْتَصِرْ عَلَيْهَا ، وَاسْتَحَبَّ الشَّافِعِيُّ أَنْ يَقْتَصِرَ عَلَى وَاحِدَةٍ وَإِنْ أُبِيحَ لَهُ أَكْثَرُ: لِيَأْمَنَ الْجَوْرَ بِالْمَيْلِ إِلَى بَعْضِهِنَّ أَوْ بِالْعَجْزِ عَنْ نَفَقَاتِهِنَّ، وَأَوْلَى الْمَذْهَبَيْنِ عِنْدِي اعْتِبَارُ حَالِ الزَّوْجِ؛ فَإِنْ كَانَ مِمَّنْ تُقْنِعُهُ الْوَاحِدَةُ فَالْأَوْلَى أَنْ لَا يَزِيدَ عَلَيْهَا، وَإِنْ كَانَ مِمَّنْ لَا تُقْنِعُهُ الْوَاحِدَةُ لِقُوَّةِ شَهْوَتِهِ وَكَثْرَةِ جِمَاعِهِ فَالْأَوْلَى أَنْ يَنْتَهِيَ إِلَى الْعَدَدِ الْمُقْنِعِ مِنَ اثْنَتَيْنِ أَوْ ثَلَاثٍ أَوْ أَرْبَعٍ لِيَكُونَ أَكْنَى لِبَصَرِهِ وَأَعَفَّ لِفَرْجِهِ. وقال ابن قدامة الحنبلي صاحب الشرح الكبير: والأولى أن لا يزيد على امرأة واحدة. ذكره في المحرر لقول الله تعالى: فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة. انتهى من الشرح الكبير لابن قدامة. ومن العلماء المعاصرين الشيخ ابن عثيمين، قال: وعلى هذا فنقول: الاقتصار على الواحدة أسلم، ولكن مع ذلك إذا كان الإنسان يرى من نفسه أن الواحدة لا تكفيه ولا تعفه، فإننا نأمره بأن يتزوج ثانية وثالثة ورابعة، حتى يحصل له الطمأنينة، وغض البصر، وراحة النفس. انتهى من الشرح الممتع. اخواني / أخواتي الاسلام أحل للرجل ان يتزوج اربعة نساء وهذا الأصل في الزواج كما ذكر لماذا المرأة لا تؤيد ذلك بما ان الدين الاسلامى اباحه للرجل ؟ لماذا لا يكون هناك انسجام وتوافق بين الزيجات الأربع ؟ العدل مطلوب في النفقة والمبيت والتعامل فقط الا يستطيع الرجل ان يعدل في ذلك !؟ واذا لم يعدل الرجل هل تطلب المرأة الطلاق؟ ننتظر تعليقاتكم ![]() التعديل الأخير تم بواسطة ابو يزيد الحريري ; 20-12-2011 الساعة 03:44 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() بارك الله فيك أخي عبدالله 99% من النساء وربما كلهن لا يردن التعدد ويتمنين أن يزول بالكلية ، حت أصبحنا يعتبرنه خيانة . وإن قبلت امرأة ان تكون الثانية فإنها تسعى جاهدة للتخلص من الأولى ، وتقوم الأولى بطلب الطلاق للتخلص من الثانية وهكذا . ويبقى الرجل في صراع بين الزوجتين أو الأكثر. في زمننا هذا يصعب التعدد لصعوبة الأمور العيشية من سكن ونفقه وغيره ، لذا أصبحت قناعات الرجال على الإكتفاء بواحدة . طبعاً النساء يتمنين أن تبقى هذه الصعوبة إلى يوم القيامة ، كي تنتهي مسألة التعدد . ههههههه في الختام من لديه القدرة على التعدد فليفعل فإن في ذلك خير كثير . جزاك الله الجنة يا الغالي دمت بود |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
اداري
![]() |
![]() لا أرى أي مانعً من تعدد الزوجاتــ
شكري وتقديري لكــ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
موقوف
![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل والكاتب المبدع ( عبد الله بن أحمد العدواني ) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : أشكرك على طرحك لهذا الموضوع الذي بالفعل اصبح قضية الساعة وقضية إجتماعية تشغل بال الكثيرن سواء من الأزواج أو الزوجات على حد السواء : بقي للمجتمع أن ينظر إلى العدد الكبير من بناتنا العوانس اللائي يتمنينه أن يرزقهن الله بزوج وحتى لو كانت ( ضرة ) فهناك من الزوجات من تنازلنا لأزواجهن بالتعدد رافة بما آلت إليه أمور العوانس في بلادنا العزيزة وعزوف بعض الشباب عن الزواج بل يسعى إلى إستبدال ذالك بماركة مستوردة وهذا ما أخشى منه أن يصبح حقيقة في ظل عدم إستيعاب الأباء والأمهات لما يدور خلف الكواليس . عليه فلن أذهب بعيدا عن كتاب الله وسنة رسول الكريم كما هو موضح ادناه : في الآيات الأولى من سورة النساء، يُطالعنا - في تشريع النكاح والتعدد في الزوجات - قوله تعالى: { فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة } (النساء:3) وفي السورة نفسها في موضع آخر، نقرأ قوله سبحانه: { ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم } (النساء:129) فالآية الأولى تدل على أن العدل بين الزوجات أمر ممكن ومستطاع، وأنه مقدور للمكلف إذا قصد إليه؛ بدليل الأمر بالنكاح، وإباحة الجمع بين الاثنتين والثلاث والأربع؛ في حين أن الآية الثانية، تنفي إمكانية العدل بين النساء، وتقرر بنصها أن العدل بين الزوجات أمر خارج عن مقدور المكلفين !! فكيف السبيل للتوفيق والجمع بين الآيتين الكريمتين ؟ إن العدل الممكن والمستطاع بين الزوجات، والذي يُفهم من الآية الأولى، إنما هو العدل الذي يَدخل في قدرة المكلف، وهو هنا توفيه الحقوق الشرعية، وتأديتها على الوجه المطلوب، من طعام وكساء ومسكن، وكل ما يليق بكرامة المرأة كمخلوق. فهذا - ولا شك - مما سُلِّط الإنسان عليه، ومُكِّن من القيام به، وجاء الخطاب الشرعي به، تكليفًا وإلزامًا والتزامًا؛ فإن قام به المكلف أُجِر ونال رضا الله وثوابه، وإن قصَّر فيه وفرَّط استحق غضب الله وعقابه . أما العدل المنفي في الآية الثانية، فإنما هو العدل القلبي، إذ الأمور القلبية خارجة عن إرادة الإنسان وطاقته، فلا يتأتَّى العدل فيها، إذ لا سلطان للإنسان عليها. فالمشاعر الداخلية، من حب وكره، والأحاسيس العاطفية، من ميل ونفور، أمور لا قدرة للإنسان عليها، وهي خارجة عن نطاق التكليف الموجَّه إليه، فلا تكليف فيها؛ إذ من المقرر أصولاً أن التكاليف الشرعية لا تكون إلا بما كان مستطاعًا للمكلف فعله؛ أما ما لم يكن كذلك، فليس من التكليف في شيء . وعليه فإننا كمسلمين لا يمكن أن نعترض على نص شرعي في كتابه الكريم حتى يحتدم الجدال حوله أو نطعن في شرعيته . تعدد الزيجات لا يمكن أن يتم من أجل التعدد نفسه فهناك متطلبات كثير على الرجل الذي يرغب التعدد أن يعيها ويرى في نفسه القدرة على ذلك جسمانيا وماليا وقل ذلك العدل بين الزوجات في ما عدا القلب ما تحتوية تلك المضغة من كره ومحبة ليس بقدرة الإنسان أن تتغير وتقسم على أربع زوجات حتى يرضينه بنات حواء أدري أن الأمر صعب جدا قبوله وحتى من يدعي أنه سوف يعدل في كل شيء أقول أن هذا الكلام قيل ولا شيل وهذا الزمان قد لا يجعل منه زوجا مثاليا يمكن أن يلبي مطالب تعدد الزوجات في ظل ما نشهده الآن من تعقيدات حياتية واجتماعية . تحياتي للجميع . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() المشكلة أن العقل يقول شيء / والقلب ينآقض ذلك القول ![]() فـ مهمآ كآنت قنآعة المرأة في الموضوع لن تستطيع أن تعآيش تلك القنآعة ![]() أترك الموضوع للمتزوجين والمعددين / ومتآبعة بـ صمت أكيد شكرآ عبد الله |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مراقب عام
![]() |
![]() أولاً أخي عبد الله وفقك الله هذا الموضوع كثر الكلام عنه وبطرق مختلفة انا ارى ان التعدد فيه من المشاكل ما فيه بالذات الزوجة الاولى ولكن هذا امر الله اذا وقع النصيب فليس له رد الا من رب العالمين ومع مرور الوقت سيكون الامر طبيعي وطبعاً هذا يعتمد على الزوج إذا أحسن التعامل وجلب الهدية والإقناع بالأسلوب المهذب والمحترم وتبادل الإحترام في جميع الأطراف والعدل هوا الأساس وإذا زاغ عن طريقه فأعتقد أنه زواج فشل بكل المقاييس أنا لي رؤيه وللجميع رؤى متفاوته من خلال هذا الموضوع المهم لو نظرنا من زاوية أخرى ولعلها أهم زاوية في وقتنا الحالي وهوا هم العوانس من أخواتنا وبناتنا واسمح لي أن الكثير من النساء تجدها تقول الله يرزقها مالي ومالها بكيفها أهم شي أعيش أنا حياتي وغيري ليس لي دخل فيه هذا ما أحببت أن أشير له وهي النقطة المفصلية في وجهة نظري للزواج ومشروعية التعدد وهنا استنتج ما طرح بجريدة المدينة بالصفحة عشرون وتتحدث عن هذه الفئة التي قد يكون الكثير غافل عنها فأسمح لي بسردها هنا وأنتم أيه الأخوة والأخوات إسمحو لأنفسكم بمتابعة ما دون وتخيلوا الموقف وما قوة صعوبته وأقرأوها بتمعن وفهم المضمون بكل تركيز وسيكون قد وقع فالقلب وفي الصميم لأنا بشر وإحساسنا موحد للذهاب بالمخيلة وهذا واقع بيننا تفضلوا :
راح العمر وأنا في انتظار ,مرت سنة وثلاث وخمس وعشر وعشرن وثلاثون و البنت عانس تنتظر الطارق ،تبخرت أحلامها في انتظار الفارس القادم من بعيد أو من قريب لكنه لم يصل يمكن سقط من حصانه الأبيض أوضيع العنوان، مازالت في حيرة من أمرها تتألم تشتكي بصمت الأنثى بحياء العذراء في خدرها تصدر الونات بسكات لمن تشتكي ،تحتضن أسرارها ووسادتها من السبب وليه ولماذا مايهم المعاناة معاناتها لكن من يسمع من يجيب وتبكي وتراقب وتنتظر، تتساقط الأيام والسنون والمجتمع لايرحم لايسمع لايتكلم أشغلته الدنيا عن حماية القوارير من الانكسار والخدش ،خلاص الخوف اقلق مضجعها وذهب بكبرياء أنثى وكأني بها تقول أرضى بالطارق متعدد شايب كبير كبر أبي لايهم، أريد ان اصرخ يرجع لي صدى صوتي في حجرتي في ليلي ونهاري واصحو وأنام كرهت أمسي وطال ليلي وانا في انتظار اشراقة غد ،خلاص كفاية أين الرجال أريد زوجا تعبت من الوحدة خايفة يطول الانتظار ويمر العمر بدون شريك فيارب يامعبودي أريد زوجا . وبعد ..هذا جزء من الكثير من معاناة فتاة أصبح يطلق عليها عانس وأصبحت تدور عليها الكلمات والعيون بشفقة أو عطف اوشماتة . دعاني لكتابة ذلك اطلاعي على تقرير يوضح إن عدد العوانس اللاتي تجاوزن من العمر الثلاثين, مليون وثمانمائة ألف وأكثر من أربعة ملايين من تجاوزن العشرين سنة وبالطبع هذا من غير الأرامل والمطلقات إنها ظاهرة مقلقة لمجتمعنا أضف إلى ذلك إن أعداد النساء أصبحت في تزايد وتجاوزن الرجال ففي تقرير لمستشفى الحوراء في املج يوضح أن عدد المواليد الذكور في عام (1432هـ)بلغ (326) المواليد الإناث( 332) وبعد ذلك ما الواجب اتخاذه وما الحل؟ فنحن في مجتمع متماسك مسلم مترابط إذا اشتكى منه عضو انتشر في سائر الأعضاء ,وفي سفينة الدنيا يجب أن نحافظ على بعضنا حتى لانغرق فمن الواجب على الرجال في هذه الازمة التعدد وعلى النساء الموافقة فحب لأخيك ماتحب لنفسك وعلى أولياء أمور الفتيات الخطبة لبناتهم إذا شاهدت الرجل الكفء فاعرض عليه سواء كان شابا أو غير ذلك أعزب أو متزوجا يجب أن نغير الأفكار ونأخذ بالأسباب ونبدأ في الخطبة لبناتنا وتخفيض تكاليف الزواج والحث على الزواج والتعدد حتى نحقق التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع ،خاصة وان التوظيف مستمر ونظام حافز يحفز على الزواج فيجب على الشاب أول مايستلم حافز أو يتوظف أن يفكر في تحصين نفسه وإكمال دينه وعلى الفتاه أن تتقي الله ولا يزعجها الانتظار وتفتح لطارق الشباك من شر الأشرار ولشياطين الإنس والجان ولا تقبل وتفتح الالطارق الباب وتقبل التعدد والمهر اليسير وعليها بدعاء الله والصلاة في آخر الليل والصيام فانه لها وجاء ،وعلى الرجال القيام بواجبهم والتعدد وترك الخوف واختلاق الأعذار . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
كبار الشخصيات
![]() |
![]() شكرك على طرحك لهذا الموضوع الذي بالفعل اصبح قضية الساعة وقضية إجتماعية تشغل بال الكثيرن سواء من الأزواج أو الزوجات على حد السواء : والاهم في ذلك العدل
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||||||||||||
مراقب عام
![]() |
![]()
شكرا لك على التواجد والمشاركة الرائعة تعدد الزوجات فيه عدة حكم منها عفة الرجل وإعفافه عددا من النساء ومنها كثرة النسل الذي حثنا عليه الرسول صلى الله عليه وسلم ومنها إعالة الكثير من النساء والإنفاق عليهن لك مني اجمل تحية |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() |
![]() بارك الله فيك ياغالي
وفقك الله ورعاك شاكراعلامك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
النائب الثاني لا نقبل المساس بأمن حجاج بيت الله الحرام | محمد الساهر | الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات | 8 | 11-11-2010 05:05 PM |
خادم الحرمين يضع حجر الأساس بمدينة الملك عبدالله الأقتصادية | سيف زهران | الإعلانات الإقتصادية | 2 | 10-06-2008 11:59 PM |
المصاص داخل العلبه,,احذروا التقليد!! | عابرسرير | الإستراحة | 12 | 10-02-2008 04:00 AM |