أخبـار الـريـاضة العـربيـة والعـالميـة لـ يـوم الخميس 12 أبـريـل 2012

[مـخـاوي الـلـيـل]

دل بييرو يعيد يوفنتوس إلى الصدارة



أعاد البديل اليساندرو دل بييرو فريقه يوفنتوس الى الصدارة مجددا بعد ان اهداه هدف الفوز على لاتسيو الثالث 2-1 في الدقائق الثماني الاخيرة الاربعاء على ملعب "يوفنتوس ستاديوم" في المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الايطالي لكرة القدم.
وكان ميلان حامل اللقب تربع على الصدارة امس السبت بفوزه على مضيفه كييفو فيرونا 1-0، وبدا وكأنه سيحتفظ بها بعدما نجح لاتسيو في احتواء فورة يوفنتوس في الشوط الاول واغلاق منطقته في الثاني قبل ان يتمكن دل بييرو الذي دخل في ربع الساعة الاخير من منح فريق "السيدة العجوز" النقاط الثلاث التي رفعت رصيده الى 68 نقطة في الصدارة بفارق نقطة عن خصمه اللومباردي، فيما تجمد رصيد لاتسيو عند 54 نقطة وبقي في المركز الثالث المؤهل الى دوري ابطال اوروبا الموسم المقبل.
وكان يوفنتوس الذي حافظ على سجله المميز وهو الفريق الوحيد الذي لا يزال دون اي هزيمة في البطولات الاوروبية الخمس الكبرى (اسبانيا وانكلترا والمانيا وفرنسا وايطاليا)، الطرف الافضل في الشوط الاول من اللقاء وحصل على عدد من الفرص الا انه عجز عن هز شباك الحارس فيديريكو ماركيتي حتى الدقيقة 30 عندما لعب اندريا بيرلو كرة طولية متقنة الى سيموني بيبي الذي سيطر عليها بصدره بعد ان كسر مصيدة التسلل ثم اطلقها اكروباتية خلفية في الزاوية اليمنى.



وواصل يوفنتوس اندفاعه سعيا نحو هدف التعزيز الذي كاد ان يأتي من قبل منتصف الملعب عندما التشيلي ارتورو فيدال حارس فريق العاصمة متقدما عن مرماه فحاول ان يخدعه لكن الاخير استدرك الامر وابعد الكرة من تحت العارضة (32) ثم تدخل ببراعة على تسديدة قوية من فابيو كوالياريلا (33) واخرى من فيدال (41).
ودفع يوفنتوس ثمن الفرص الضائعة اذ تمكن ستيفانو ماوري من ادراك التعادل للاتسيو في الدقيقة الاخيرة من الشوط الاول ومن اول فرصة حقيقية لفريقه عبر كرة رأسية وضعها في الزاوية اليسرى العليا لمرمى الحارس جانلويجي بوفون اثر عرضية من الارجنتيني ليونيل سكالوني.
وتأثر يوفنتوس بهذا الهدف تماما اذ تراجع مستواه في الشوط الثاني الذي تميزت بدايته بعصبية لاعبي "السيدة العجوز" الذين عجزوا عن فك شيفرة دفاع "بيانكوشيلستي" رغم تحركات اندريا بيرلو والمونتينغري ميركو فوسينيتش وفيدال، ما دفع المدرب انتونيو كونتي الى اخراج فوسينيتش في ربع الساعة الاخير والزج بالمخضرم دل بييرو الذي احتفل بخوضه مباراته رقم 700 بقميص "بيانكونيري" بافضل طريقة ممكنة بعدما منح فريقه هدف الفوز في الدقيقة 82 من ضربة حرة وضع بها الكرة على يمين ماركيتي.
وشهدت الثواني الاخيرة طرد التشيكي ليبور كوزاك من لاتسيو لحصوله على انذارين.
وعلى الملعب الاولمبي في العاصمة، كان للمخضرم الاخر فرانشيسكو توتي دوره في حسم القمة الاخرى في هذه المرحلة بين فريقه روما وضيفه اودينيزي 3-1 وذلك بتسجيله هدف فك التعادل بين الفريقين في الدقيقة 86.
وكان روما البادىء بالتسجيل عبر بابلو اوزفالدو (8) الذي رفع رصيده الى 11 هدفا، لكن السويسري جيلسون فرنانديز ادرك التعادل لفريق المدرب فرانشيسكو غيدولين (43) في نهاية الشوط الاول.
واعتقد الجميع ان المباراة متجهة الى التعادل الا ان توتي قال كلمته في الدقيقة 86 بعد تمريرة من اوزفالدو، قبل ان يؤكد البرازيلي ماركو فيليو فوز فريق المدرب الاسباني لويس انريكي بهدف في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.
ورفع روما رصيده الى 50 نقطة واصبح على بعد نقطة من اودينيزي الرابع واربعة عن جاره لاتسيو الثالث، مستفيدا من تواصل مسلسل النتائج المخيبة لنابولي الذي عجز عن تحقيق الفوز للمرحلة الخامسة على التوالي ومني بهزيمته الثالثة تواليا وجاءت على يد مضيفه اتالانتا بهدف للارجنتيني ايزيكييل لافيتزي (13)، مقابل ثلاثة اهداف لجاكومو بونافنتورا (10) وجانباولو بيليني (56) والتشيلي كارلوس كارمونا (68) في لقاء شهد طرد المقدوني غوران بانديف من اصحاب الارض (69) الذين تجمد رصيدهم عند 48 نقطة.
وعلى ملعب "جوسيبي مياتزا"، اصبح انتر ميلان على المسافة ذاتها من نابولي بعدما حول تخلفه امام ضيفه سيينا بهدف لغايتانو داغوستينو (5) الى فوز 2-1 بفضل ثنائية من الارجنتيني دييغو ميليتو (41 و80 من ضربة جزاء)، رافعا رصيده الى 20 هدفا في الدوري هذا الموسم ومانحا مدربه الجديد اندريا ستراماتشوني نقطته السابعة في المباريات الثلاث التي خاضها منذ ان خلف كلاوديو رانييري.
وسقط كاتانيا الباحث عن المشاركة الاوروبية الموسم المقبل امام ضيفه الجريح ليتشي بهدف للارجنتيني غونزالو بيرغيسيو (52)، مقابل هدفين متأخرين لدانييلي كورفيا (87) ودافيد دي ميكيلي (90) الذي كان اضاع ضربة جزاء في الدقيقة 69 من اللقاء الذي خاضه صاحب الارض بعشرة لاعبين في الدقيقتين الاخيرتين لطرد الارجنتيني خوان بابلو كاريزو.
وتعادل فيورنتينا مع باليرمو 0-0، وجنوى مع تشيزينا بهدف لماركو روسي (40) مقابل هدف للروماني ادريان موتو (76).
وفاز بارما على ضيفه نوفارا بهدفين لسيباستيان جوفينكو (27) البرازيلي جوناثان (39) في لقاء اضاع خلاله الضيوف ضربة جزاء عبر ماركو ريغوني (59).

ريال يتخطى عقبة أتلتيكو مدريد بنجاح

ابتعد ريال مدريد مجدداً في الصدارة بفوزه على مضيفه وجاره أتلتيكو مدريد (4-1)، واستعاد فالنسيا نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المراحل الأربعة السابقة بفوزه على ضيفه رايو فاليكانو (4-1) أيضاً الأربعاء في المرحلة الثالثة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم.

في المباراة الأولى على ملعب فيسنتي كالديرون، هدّد أتلتيكو مدريد ضيفه وجاره أكثر من مرة في الشوط الأول وكانت الكفة تميل نسبياً لصالحه، فكاد يفتتح التسجيل عبر الكولومبي راداميل فالكاو قبل أن يحصل الضيف على ركلة حرة بعد خطأ ارتكبه المدافع الكولومبي لويس بيريا ضد المهاجم الفرنسي كريم بنزيمة، فدفع ثمنه هدفاً أول لمختص التنفيذ البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي وضع الكرة في أسفل الزاوية اليمنى.
وفي الشوط الثاني، نزل أتلتيكو مدريد بقوة مصمّماً على إدراك التعادل في أقرب وقت وأقصر طريقٍ ممكنين، وحقّق ما سعا إليه بإعادة المباراة إلى نقطة الصفر من خلال تسجيل هدفٍ مبكّر عن طريق المميّز في الكرات الهوائية فالكاو الذي طار لكرة أدريان لوبيز ألفاريز ووضعها صعبة في مرمى إيكر كاسياس.
وضغط ريال مدريد من جديد، وأرسل تشابي ألونسو كرة إلى رونالدو سدّدها بيمناه قوسية من خارج منطقة الجزاء إلى سقف شباك البلجيكي تيبو كورتوا هدفاً ثانياً (68).
وارتكب المدافع الأوروغوياني دييغو غودين خطأً قاتلاً في وقتٍ قاتل عندما دفع وبشكل واضح الأرجنتيني غونزالو هيغواين فاحتسبت ركلة جزاء نفذها رونالدو بنجاح (83) ليرفع رصيده إلى 40 هدفاً ليستعيد صدارة الهدافين بفارق هدف أمام الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم الغريم برشلونة.
وكاد رونالدو يسجّل "سوبر هاتريك" بعد أن دفع هيغواين بكرة بينية انفر على إثرها الأول وأرسلها في مكان وقوف الحارس.
لكن البديل خوسيه ماريا كاليخون عوّض بعد تمريرة رونالدو في الجهة اليمنى التي انفرد بسببها وسدّد من بين قدمي الحارس إلى قلب المرمى هدفاً رابعاً (87).
وأعاد ريال مدريد الفارق بينه وبين برشلونة إلى 4 نقاط بعد أن كان الأخير قلّصه إلى نقطة واحدة بفوزه أمس على ضيفه (خيتافي 4-صفر).

فالنسيا يصعد للمركز الثالث مؤقتاً


فعلى ملعب "ميستايا" استعاد فالنسيا المركز الثالث مؤقتاً وبفارق نقطتين عن ملقا الذي يحلُّ ضيفاً على فياريال غداً الخميس، وذلك بعدما تخطى عقبة فاليكانو بفضل البرازيلي جوناس أوليفيرا الذي سجّل ثنائية (41 و77 من ركلة جزاء) وأضاف خوردي ألبا (70) وبابلو هرنانديز (88) الهدفين الآخرين، فيما كان هدف الضيوف من نصيب البرازيلي دييغو كوستا (72)، لكن ذلك لم يكن كافياً لتجنيب فريقه الذي سحق أوساسونا 6-صفر السبت الماضي هزيمته السادسة عشرة هذا الموسم إلا أنّه ما زال في منطقة الأمان.

خيخون يُفاجئ ليفانتي

وعلى ستاد "يوال مولينون" حقّق سبورتينغ خيخون مُتذيل الترتيب المفاجأة ومعها فوزه الأول في المراحل الستة الأخيرة وجاء على حساب ضيفه القوي ليفانتي (3-2) في مباراة تقدّم خلالها الأخير مرتين قبل أن يتلقى في نهاية المطاف هزيمته الثانية عشرة ليفرّط بنقاطٍ ثمينة لصراعه من أجل احتلال أحد المركزين الثالث والرابع المؤهلين إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.



وافتتح ليفانتي الذي كان تغلب على خيخون ذهاباً برباعية نظيفة التسجيل في الدقيقة 16 عبر فالدو من الرأس الأخضر، لكن أوسكار تريخو أدرك التعادل في الدقيقة (22).
وفي الشوط الثاني استعاد ليفانتي تقدّمه عبر الإيفواري أرونا كوني (63) لكن ألبرتو راموس أدرك التعادل لأصحاب الأرض (74) قبل أن يخطف الأرجنتيني غاستون سانغوي (84) هدف الفوز السابع فقط هذا الموسم لخيخون.



تعادل خاسر لبلباو
وانتكس أتلتيك بلباو مجدداً بعدما اكتفى بالتعادل مع مضيفه غرناطة (2-2) رغم النقص العددي في صفوف الأخير منذ الدقيقة 39 بعد طرد خايمي روميرو غوميز.
وكان النادي الباسكي استعاد في المرحلة السابقة في مواجهة إشبيلية (1-صفر) نغمة الانتصارات التي غابت عنه خمسة أسابيع على التوالي مما أبعده عن دائرة المنافسة على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا أولاً ثم إلى الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" بعد أن سقط إلى منتصف الترتيب.
وتقدّم غرناطة الذي يصارع من أجل تجنب الهبوط إلى الدرجة الثانية مجدداً بهدفين نظيفين الأول في الدقيقة الثانية بلاعبه خايمي روميرو غوميز الذي طرد لاحقاً، والثاني في الدقيقة 74 بلاعبه ألكسندر غيخو، ثم عاد بلباو إلى اللقاء في الدقيقة 81 بفضل هدف لفرناندو لورنتي قبل أن يخطف ماركل سوسايتا التعادل في الدقيقة 87.
ويلعب غداً الخميس ملقة مع فياريال وراسينغ سانتاندر مع ريال مايوركا، وإشبيلية مع ريال سرقسطة.

ويغان يسقط يونايتد وسيتي يقترب من جديد



سقط مانشستر يونايتد المتصدر وحامل اللقب أمام مضيفه ويغان صفر-1، وفاز جاره ومطارده مانشستر سيتي على ضيفه وست بروميتش البيون 4-صفر الاربعاء في ختام المرحلة الثالثة والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
في المباراة الأولى على ملعب "دي دبليو"، كان ويغان الأفضل نسبياً في الشوط الأول من حيث الخطورة وتحمل الضغط المستمر من جانب فريق "الشياطين الحمر"، وسجل هدف السبق من ركنية ومتابعة رأسية لفيكتور موزيس، لكن الحكم المساعد أشار إلى خطأ ارتكبه المدافع غاري كالدويل ضد الحارس الإسباني دافيد دي خيا منعه من التحرك باتجاه الكرة (29).
وبكّر ويغان في طرق مرمى مانشستر يونايتد في الشوط الثاني بعد حصوله على ركلة ركنية نفذها التشيلي جان بوسيجور وتابعها شون مالوني بيمناه في شباك دي خيا (50).
وكاد ويغان يدك شباك ضيفه في أكثر من مناسبة مرة أبرزها عبر السنغالي محمد ديام (79).
وسدّد مانشستر يونايتد 9 كرات على مرمى العماني على الحبسي واحدة منها كانت مركزة وحصل على 3 ركلات ركنية، فيما سدّد ويغان 13 كرة 3 منها مركزة وحصل على 6 ركلات ركنية، ما يؤشر على أفضلية رقمية لأصحاب الأرض الذين ألحقوا بضيفهم الهزيمة الرابعة هذا الموسم فتوقف رصيده عند 79 نقطة مقابل 74 لمانشستر سيتي الذي حقق فوزاً كبيراً على ملعبه.


رباعية سيتي تقرّبه من الصدارة





نزل مانشستر سيتي الذي تعثّر في المراحل الأخيرة ما سمح لجاره بالاستيلاء على الصدارة والابتعاد 8 نقاط، مصمماً على افتتاح التسجيل في وقت مبكّر أمام ضيفه وست بروميتش ألبيون، وتحقّق له ما أراد عبر الأرجنتيني سيرخيو أغويرو إثر لعبة مشتركة مع الفرنسي سمير نصري خارج المنطقة قبل أن يطلقها الأول قذيفة لا ترد في مرمى الدولي السابق بن فوستر (6).
وفي الشوط الثاني، سجل مانشستر ستي 3 أهداف في 10 دقائق أحدها للأرجنتيني كارلوس تيفيز الذي لعب أساسياً بعد أن اعتذر من مدربه الإيطالي روبرتو مانشيني وإدارة النادي.
وأضاف أوغويرو الهدف الثاني بسيناريو مشابه للأول وكرة بينية من نصري (54) رافعاً رصيده إلى 19 هدفاً.
وكان الثالث من نصيب تيفيز الذي تبادل الكرة مع مواطنه أغويرو قبل أن يزرعها في الشباك (61)، قبل أن يأتي دور الإسباني دافيد سيلفا بالرابع بمساعدة أغويرو نفسه (64).

آرسنال يتألّق من جديد





اقتص آرسنال الساعي إلى القبض على المركز الثالث على أقل تقدير من أجل المشاركة في دوري أبطال أوروبا، فوزاً مهماً من مضيفه ولفرهامبتون صاحب المركز الأخير بثلاثية بيضاء.
ودكّ آرسنال شباك أصحاب الأرض بهدفين مبكرين ساهم في الأول المدافع الفرنسي سيباستيان باسونغ الذي أسقط تيو والكوت في المنطقة المحرمة وخرج بالحمراء، ونفذ الهولندي روبن فان بيرسي ركلة الجزاء بنجاح (9) مسجلاً هدفه السابع والعشرين في صدارة ترتيب الهدافين.
ووقّع والكوت على الهدف الثاني بعد أن تعاون مع فان بيرسي صاحب التمريرة (11).
في الشوط الثاني، سجّل يوسي بن عيون الهدف الرابع بمؤازرة من الكاميروني ألكسندر سونغ (69) فارتفع رصيد آرسنال إلى 64 نقطة.
وحقق كوينز بارك رينجرز فوزاً كبيراً على ضيفه سوانسي سيتي بثلاثية نظيفة سجّلها جوي بارتون (45+1) وجيمي ماكي (55) والمجري أكوش بوتشاكي (67).

دورتموند يحسم القمة ويقترب من الاحتفاط بلقبه

حسم بوروسيا دورتموند المتصدر القمة مع ضيفه ومطارده بايرن ميونيخ (1-0) الأربعاء في ختام المرحلة الثلاثين من الدوري الألماني لكرة القدم.
وسجل الهدف البولندي روبرت ليفاندوفسكي في الدقيقة (77).
وابتعد حامل اللقب دورتموند عن الفريق البافاري بست نقاط حيث ارتفع رصيده إلى (69) نقطة، مقابل (63) للثاني، قبل 4 مراحل من نهاية البطولة.
على ملعب "سيغنال أيدونا بارك" تفوق بايرن ميونيخ ميدانياً بوضوح في الشوط الأول، لكن الخطورة الحقيقية والأكبر جاءت من جانب بوروسيا دورتموند الذي سدد 6 كرات باتجاه المرمى كاد يسجل منها 4 مرات مقابل 4 تسديدات للفريق البافاري اثنتان منها مركزتان.
وفي الشوط الثاني استمرت سيطرة بايرن ميونيخ على مجريات اللقاء (58 مقابل 42 في المئة و7 تسديدات مقابل 13)، لكن الفاعلية التهديفية كانت ضعيفة كما في الأول، فيما استغل بوروسيا دورتموند إحدى الفرص بفضل براعة نجمه البولندي روبرت ليفاندوفسكي الذي سجل هدفه العشرين بعد أن حول بيسراه كرة إلى شباك مانويل نوير لعبها كيفن كروسكروتس من ركلة ركنية (77).

وفي الدقيقة (84) اشتعلت المباراة عندما تعرض الهولندي أريين روبين لإعاقة من قبل حارس دورتموند فايدنفلر داخل المنطقة ليحتسب حكم اللقاء ركلة جزاء، انبرى لها الهولندي الدولي إلا أن الحارس استطاع الإمساك بها ليحرم الضيوف من هدف محقق كاد أن يعيدهم إلى المباراة.

نورمبرغ يفرمل شالكه

وفي مباراة أخرى، فرمل نورمبرغ الانطلاقة المُتجددة لضيفه شالكه التي أعادته إلى المركز الثالث بفوزه عليه (4-1).
وتقدم نورمبرغ في الشوط الأول بثلاثية نظيفة جاء أولها من ركلة حرة نفذها دانيال ديدافي وتابعها في الشباك هانو باليتش (25)، فيما سجل الثاني البلجيكي تيمي سيمونز من ركلة جزاء احتسبت بعد أن عرقل المدافع الدولي اليوناني كيرياكوس بابادوبولوس لاعب الوسط مايكه فرانتس (37)، وكان الثالث من متابعة ديدافي الرأسية لعرضية تيموثي تشاندلر (45).
وحاول شالكه المُستحيل من أجل الخروج بنقطة واحدة على الأقل لكن محاولاته اصطدمت بدفاع منظم كان سداً منيعاً في وسط الملعب استطاع الحفاظ على شباكه نظيفة حتى الدقيقة (85) حيث تمكن لويس هولتبي بمؤازرة الهولندي كلاس يان هانتيلار من تسجيل هدف الشرف.
وزار نورمبرغ شباك "الفريق الملكي" مرة رابعة عبر لاعبه ديدافي الذي نفذ بنجاح ركلة حرة (87).

ليفركوزن يتغلب على كايزرسلاترن

وعلى ملعب باي إرينا تغلب بايرن ليفركوزن على ضيفه كايزرسلاوترن صاحب المركز الأخير 3-1 وعمق انحداره باتجاه العودة إلى الدرجة الثانية.
وأخذ باير ليفركوزن ضيفه الذي يتأكد هبوطه أكثر فأكثر على حين غرة، وبكّر في افتتاح التسجيل بعد تمريرة رأسية من السويسري إيرين ديرديوك إلى ستيفان كيسلينغ تابعها بيمناه في شباك بيرند لينو قبل انقضاء الدقيقة الأولى من زمن الشوط الأول (1).
وأدرك الضيف التعادل قبيل نهاية الشوط الأول من عرضية لليوناني كونستانتينوس فورتونيس إلى يوليان درشتروف الذي تابعها بيمناه في مرمى توبياس شيبل (42).
وأعاد سيمون روفلس التقدم لأصحاب الأرض بعد أن تابع كرة وصلته من ركلة حرة (57)، واختتم ستيفان رايناتس التسجيل لأصحاب الأرض بالهدف الثالث بعد كرة موزونة نفذها السويسري ترانكيلو بارنيتا بديل مواطنه ديرديوك من ركلة حرة (69).

هوفنهايم يهزم هامبورغ

وألحق هوفنهايم بضيفه هامبورغ هزيمة كبيرة وصلت إلى (4-0) بعد أن عبّد صاحب الأرض الطريق إلى الفوز من خلال إنهاء الشوط الأول بهدفين نظيفين افتتحمها المدافع الدنماركي الشاب يانيك فيسترغارد (19 عاماً) الذي تابع في شباك التشيكي ياروسلاف دروبني كرة وصلته من رأس توبياس فايز (17)، وأضاف البوسني سياد صالحوفيتش الثاني من ركلة جزاء تسبب بها قائد هامبورغ هايكو فيسترمان الذي خاشن زفن تشيبلوك (25).
وفي الشوط الثاني أضاف هوفنهايم هدفين آخرين أولهما بالقدم اليمنى للمدافع الأميركي فابيان جونسون إثر تمريرة من صالحوفيتش، والثاني سجله تشيبلوك بنفسه مستفيداً من تمريرة بوريس فوكسيفيتش (59).


هانوفر يتفوق على فولفسبورغ

وفي مباراة أخرى تغلب هانوفر على ضيفه فولفسبورغ (2-0).
وتأخر هانوفر في هزّ شباك الضيوف حتى الدقيقة 44 عندما حصل على ركلة حرة نفذها يان شلاودراف وتابعها السنغالي مامي بيرم ضيوف في الشباك.
وفي الشوط الثاني عزز الإيفواري ديدييه ياكونان فوز أصحاب الأرض بالهدف الثاني بعد أن استقبل كرة بينية في العمق من شلاودراف وأنهاها في الشباك (77).

كوفيلي إلى نهائي كأس فرنسا



بلغ فريق كوفيلي من الدرجة الثالثة نهائي كأس فرنسا لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، إثر تغلبه على رين (2-1)، الأربعاء ضمن الدور نصف النهائي من المسابقة.
افتتح رين التسجيل عبر جوليان فيري (8)، وانتظر كوفيلي حتى الشوط الثاني ليعادل النتيجة حيث سجل كريم هيراوت (63)، وقبل النهاية بثوانٍ قليلة أحرز أنطوني لوب هدف الفوز في الوقت البدل عن ضائع.
وسيتقابل كوفيلي في النهائي يوم 28 نيسان/أبريل الحالي مع ليون (بطل عام 2008) الفائز بدوره في نصف النهائي الآخر على غازيليك أجاكسيو بأربعة أهداف نظيفة، على ستاد "دو فرانس".
علماً أن الفائز بكأس فرنسا يتأهل مباشرةً إلى الدوري الأوربي في الموسم القادم.

مونبلييه يبتعد في صدارة الدوري الفرنسي



استفاد مونبلييه من مباراته المؤجلة ضمن المرحلة الثلاثين من الدوري الفرنسي على أكمل وجه وعمق جراح مضيفه مرسيليا بإسقاطه في ملعب "فيلودروم" 3-1 الأربعاء مما سمح له بالابتعاد في الصدارة عن باريس سان جرمان.
وكانت المباراة مقررة في 31 الشهر الماضي إلا أن الاتحاد الفرنسي قرر تأجيلها للسماح لمرسيليا بالتحضير لمواجهته مع بايرن ميونيخ الألماني في إياب الدور الربع النهائي من مسابقة دوري أبطال أوربا التي خسرها فريق المدرب ديدييه ديشان 0-2، وهي نتيجة مباراة الذهاب نفسها أيضاً.
وتمكن مونبلييه من حسم هذا الاختبار وحرم مضيفه من العودة إلى سكة الانتصارات التي غابت عنه للمرحلة العاشرة على التوالي، أي منذ تغلبه على مضيفه رين 2-1 في 29 كانون الثاني/يناير الماضي، تخللها أيضاً خروجه من الربع النهائي لمسابقة الكأس المحلية على يد كوفيي من الدرجة الثالثة (2-3 بعد التمديد) والربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوربا.
ورفع فريق المدرب رينيه جيرار رصيده إلى 66 نقطة وابتعد في الصدارة بفارق ثلاث نقاط عن ملاحقه باريس سان جرمان وذلك بفضل المغربي يونس بلهندة الذي سجل ثنائية، وأوليفييه جيرو الذي سجل هدفاً ومرر كرة الهدف الثالث لفريقه، رافعاً رصيده إلى 19 هدفاً في صدارة ترتيب الهدافين.
وكان مونبلييه الساعي إلى لقبه الأول في الدوري والثالث في جميع المسابقات (فاز بالكأس عامي 1929 و1990) البادىء بالتسجيل منذ الدقيقة 7 من ضربة جزاء نفذها المغربي يونس بلهندة وذلك بعدما لمس المالي جيمي تراوري الكرة بيده داخل المنطقة قبل أن يتمكن مرسيليا من إدراك التعادل في الدقيقة 33 بلاعبه الكاميروني ستيفان مبيا برأسه بعد تمريرة رأسية أيضاً من البرازيلي برانداو إثر ضربة حرة.
وفي الشوط الثاني نجح جيرو بوضع فريقه في المقدمة مجدداً في الدقيقة 49 بعد تمريرة عرضية من السنغالي سليمان دياوارا قبل أن يمرر كرة هدف التأكيد الذي سجله بلهندة في الدقيقة 70 بتسديدة من منتصف المنطقة.

الترجي يفوز على الإفريقي ويتصدر الدوري



استعاد فريق الترجي صدارة الدوري التونسي الممتاز لكرة القدم بفوزه على النادي الإفريقي 2-1 الأربعاء في مباراة مؤجلة من المرحلة الرابعة عشرة والتي جرت بالملعب الأولمبي بالمنزه.
وتقدم إيزيكييل بهدف للافريقي قبل أربع دقائق من نهاية شوط المباراة الأول.
وأدرك يوسف المساكني التعادل للترجي في الدقيقة 72 ثم أضاف كريم العواضي الهدف الثاني للترجي في الدقيقة 80.
بهذا الفوز حصل الترجي على ثلاثة نقاط ثمينة استعاد بها صدارة الترتيب برصيد 34 نقطة بينما تجمد رصيد الإفريقي عند 20 نقطة في المركز السادس.
واستعاد النادي الرياضي الصفاقسي توازنه بعد كبوته الإفريقية وتغلب على شبيبة القيروان بثلاثة أهداف نظيفة.
وكان الصفاقسي خرج من دور الـ32 لكأس الاتحاد الإفريقي السبت الماضي على يد ليوبار الكونغولي.
وتقدم هيثم بن سالم للصفاقسي بعد مرور أربع دقائق فقط من بداية المباراة ثم أضاف هيكل قمامدية الهدف الثاني من ضربة جزاء في نهاية الشوط الأول قبل أن يختتم قمامدية التسجيل في الدقيقة 62.
ورفع الصفاقسي رصيده إلى 23 نقطة في المركز الرابع بينما تجمد رصيد شبيبة القيروان عند 15 نقطة في المركز التاسع.
وخيّم التعادل السلبي على المباراة التي جمعت النجم الخلادي مع النجم الرياضي الساحلي بملعب سوسة الأولمبي.
ورفع النجم الساحلي رصيده إلى 22 نقطة في المركز الخامس مقابل 12 نقطة للنجم الخلادي في المركز الثاني عشر.

أبيدال يتعافى من عملية زرع في الكبد




يتعافى مدافع برشلونة الإسباني الدولي الفرنسي إيريك أبيدال من عملية زرع في الكبد خضع لها الثلاثاء على مدى تسع ساعات في برشلونة بعد أقل من سنة على خضوعه لجراحة إزالة ورم سرطاني لم تحرمه من العودة إلى أبرز مستوياته في وقت قياسي.
وناشد مدرب برشلونة جوسيب غوارديولا الجميع بتوخي الحذر مشيراً إلى أن: "الساعات والأيام المقبلة حاسمة لمعرفة طريقة تعافيه" معتبراً بأن أبيدال "شاب قوي للغاية وسيتخطى ذلك".
وأهدى غوراديولا الفوز العريض الذي حققه فريقه على خيتافي برباعية نظيفة الثلاثاء إلى أبيدال وقريبه جيرار الذي وهبه قطعة من كبده لكي يقوم بإجراء العملية في أسرع وقت ممكن.
وكشفت صحيفة "موندو ديبورتيفو" بأن العملية الجراحية استغرقت 9 ساعات وبدأت في الساعة الثالثة من بعد ظهر الثلاثاء حتى منتصف الليل، مشيرة إلى أن الواهب خضع أولاً لعملية جراحية ثم خضع المتلقي للجراحة.
ولم يشأ نادي برشلونة كعادته التعليق على صحة اللاعب احتراماً لحياته الشخصية وبالتالي لم يؤكد هذه المعلومات مشيراً إلى أنه سيصدر بياناً في هذا الشأن في الساعات القليلة المقبلة.
وكان أبيدال حاضراً لدى جماهير برشلونة التي وصل عددها إلى 76 ألف متفرج على ملعب "كامب نو" خلال المباراة التي استعرض فيها الأرجنتيني ليونيل ميسي ورفاقه، فوجه تحيِّة عاطفية للاعب الفرنسي في الدقيقة 22 التي تحمل رقم اللاعب، كما انهمرت التمنيات بشفاء اللاعب على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولم يتضِّح بعد الوقت الذي يحتاجه اللاعب للتعافي بعد خضوعه للجراحة التي أقيمت في مستشفى برشلونة، لكن من شبه المؤكد أنه سيغيب عن نهائيات كأس الأمم الأوروبية "يورو 2012" التي تنطلق في 8 حزيران/ يونيو المقبل، ما يشكل ضربة قوية لمدرب فرنسا لوران بلان الذي يعتمد على أبيدال بشكل أساسي في تشكيلة "الزرق".
وكان أبيدال، لاعب موناكو وليل وليون سابقاً، خضع لجراحة لإزالة ورم سرطاني في 17 آذار/مارس الماضي لكنه عاد وساهم في قيادة فريقه إلى إحراز اللقب المحلي ودوري أبطال أوروبا على حساب مانشستر يونايتد الإنكليزي (3-1)، ليحمل الكأس أولاً في لفتة مؤثرة من قبل رفاقه.
وخاض أبيدال 38 مباراة مع برشلونة هذا الموسم في جميع المسابقات، وشارك في مركز الظهير الأيسر، كما لعب في بعض المباريات في قلب الدفاع بدلاً من كارليس بويول أو جيرار بيكيه، وأحرز معه عدة ألقاب محلية بالإضافة إلى لقبي دوري أبطال أوروبا عامي 2009 و2011.
وبقي أبيدال نفسه متحفظاً عن الكلام في ما يتعلق بصحته وقال في أيلول/سبتمبر الماضي بتصريح مقتضب جاء فيه: "هذا الورم أثّر بي. الحياة قد تتغير في أي لحظة، أنا حالياً أتّبع علاجاً وأتناول الدواء يومياً ولا أدري كيف سيتجاوب جسدي مع هذه الأدوية. اليوم الأمور تسير بشكل جيد لكن غداً لا أدري".
وكان أبيدال الذي ينتهي عقده مع برشلونة في حزيران/يونيو الماضي جدده لعام كامل في كانون الثاني/يناير الماضي.
وبعد أن عاد إلى صفوف الفريق بشكل أساسي أشاد به غوراديولا بقوله: "إريك أبيدال لاعب في غاية الأهمية بالنسبة إلينا، إنه لاعب من الصعوبة إيجاد مثله".

ميلان وإنتر يرغبان بضم لويس مورييل




كشف المهاجم الكولومبي الشاب لويس مورييل الأربعاء أنّ قطبي مدينة ميلانو، إنتر ميلان وميلان بطل الدوري الإيطالي لكرة القدم، يتنافسان للحصول على خدماته من مواطنهما أودينيزي، مؤكداً أنّه لم يتخذ حتى الأن قراره بشأن مستقبله.
ويدافع مورييل 20 عاماً هذا الموسم عن ألوان الفريق الإيطالي الآخر ليتشي على سبيل الإعارة من أودينيزي، وهو من اللاعبين الواعدين جداً ما دفع أرسنال الإنكليزي أيضاً إلى الاهتمام به.
ولم يُهدر إنتر وميلان أيّ وقتٍ في مواجهة اهتمام الفريق اللندني إذ تقدما بعرضٍ رسمي لمدير أعماله، وذلك بحسب ما أكّد اللاعب بنفسه، قائلاً: "أعلمني مدير أعمالي أنّ ميلان وإنتر تقدما بعرضٍ رسمي للتعاقد معي والأمر الوحيد الذي أعرفه حالياً هو أنني سأعود إلى أودينيزي في نهاية الموسم، هناك بعض العروض المطروحة وسنرى ما سيحصل".

ولم يلعب مورييل الذي يطلق عليه "كريستيانو رونالدو الكولومبي"، تيمناً بنجم ريال مدريد الإسباني الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، أيّ مباراة مع أودينيزي منذ أن انضم إليه عام 2010 قادماً من ديبورتيفو كالي الكولومبي، لكن سرعان ما أعاره الفريق الإيطالي إلى غرناطة الذي كان يلعب خلال موسم 2010-2011 في دوري الدرجة الثانية الإسبانية، ثم ليتشي هذا الموسم الذي سجّل معه 7 أهداف في 23 مباراة.

"سانتياغو برنابيو" يتحول إلى ملعب لكرة المضرب



سيتحول ملعب "سانتياغو برنابيو" الخاص بفريق ريال مدريد المتصدر الحالي لبطولة إسبانيا في كرة القدم وحامل الرقم القياسي من حيث عدد الألقاب في دوري أبطال أوروبا (9)، في 14 تموز/يوليو المقبل لملعب كرة مضرب ليوم واحد من أجل احتضان مباراة خيرية بين الصربي نوفاك ديوكوفيتش وغريمه الإسباني رافايل نادال سيحطم خلالها الرقم القياسي من حيث الحضور الجماهيري لمباراة في لعبة الكرة الصفراء.
ومن المتوقع أن يكون في "سانتياغو برنابيو" أكثر من 80 ألف متفرج من أجل مشاهدة هذه المواجهة "الودية" التي تنظمها مؤسستا نادال وريال مدريد للأعمال الخيرية اللتان تهدفان إلى مساعدة الأطفال في برامج تعليمية تستخدم الرياضة وسيلة لتحقيق الاندماج الاجتماعي.
يذكر أن الرقم القياسي من حيث الحضور الجماهيري في مباراة كرة مضرب قدره 35681 متفرجاً وتحقق في مواجهة استعراضية أخرى بين البلجيكية كيم كلايسترز والأميركية سيرينا وليامس في الثامن من تموز/يوليو 2010 على ملعب "كينغ بودوين ستاديوم" في بروكسل.
وستكون مباراة "سانتياغو برنابيو" أيضاً مناسبة احتفالية بذكرى 110 أعوام على تأسيس ريال مدريد، النادي المفضل لدى نادال.

هدف عالمي


http://www.youtube.com/watch?feature...&v=BHrNFYoSHkM

[Del piero]

دل بييرو يعيد يوفنتوس إلى الصدارة

ولآ زآل آلملكـ يلجم آلآدآرهـ وكونتي
هدف آلملكـ آمس ذكرني بهدفه في كآسيس
آن شاء آلله آنيلي آلثور يحس شويه ويجدد ل آلملكـ
آلحمدلله ع آلفوز آلصعب وحيداً بالصدآرهـ بلآ خسارهـ



فوزا يوفي (( ..

[خالد الدوسي]

مشكوووووور
والله يعطيك الف الف عافيه
الصراحة مجهود تشكر عليه
جزاك الله كل خير

[ابو نواف العدواني]

دل بييرو يعيد يوفنتوس إلى الصدارة

مافيه حيله ذا الشايب وان كنت اراهـ مغادر لا محاله

ريال يتخطى عقبة أتلتيكو مدريد بنجاح

لا يزال شبح البارسآآآ بفارق الاربع نقاط يطارد مورينيو وفرقته
سيتقلص الفارق بلا شكـ قبل الكلاسيكو المنتظر وسيتفوق البارسآآآ فيها

شكرا على التقرير المميز ياطويل العمر
لاهنت

[مـخـاوي الـلـيـل]

::


اسعدني تواجدكـم الـ عطر والاكثر من رائع.


::


وهذا يزيدني شرفاً ودافع كبير. لـ تقديم الافضل


::