![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
وبر.2013 الخميس 15:48 GMT | المصدر : Sabq
محمد الزهراني- سبق- الباحة: شنّ عضو هيئة التدريس الأستاذ المشارك بقسم اللغة العربية في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الباحة، الدكتور جمعان عبدالكريم الغامدي، هجوماً على جامعة الباحة، واتهم الإدارة بالفساد والفشل والواسطة وضعف الأداء الإداري. وأكد "الغامدي" في تصريح خاص لـ "سبق" أن لديه إثباتات وأدلة على كل اتهام من الاتهامات التي وجهها لإدارة جامعة الباحة. وجاء هجوم "الغامدي" على إدارة جامعة الباحثة من خلال أكثر من 90 تغريدة عبر حسابه الشخصي على موقع "تويتر". وقال "الغامدي": "أنقذوا جامعة الباحة، همسة في آذان أعضاء هيئة التدريس، من سكت فقد رضي ومن رضي فقد اشترك". وتحدث عن الفساد بقوله: "الذين يذهبون إلى التعاقد؛ بعضهم من ذوي البلادة والفساد العظيم، فعلى سبيل المثال هناك مدرس ثانوي إنجليزي طُرد لبيعه الأسئلة ثم عاد دكتوراً متعاقداً في الجامعة وفي مدينة بلجرشي وكان يدرس إحدى ثانوياتها". وأضاف: "ميزانية البحث العلمي أقلّ ميزانية بحث علمي في الجامعات، ففي سنة من السنوات بلغت خمسة ملايين، واقتطعت لتسليمها عقود لعميدين، حصل كل منهما على مائة ألف شهرياً وبقي منها مائتا ألف كميزانية بحث لسنة كاملة". وغرّد الدكتور "الغامدي" قائلاً: "يحدث في جامعة الباحة أن الجهاز الواحد تكون قيمته عشرة آلاف ويُشترى بمائة ألف.. صدق أو لا تصدق". وتساءل: "لماذا التأخر في جامعة الباحة.. لا مباني اكتملت، لا مكتبة، لا مطاعم، لا مرافق رياضية..".. وأجاب: "لأن التخطيط فاشل منذ البداية ثم سلمت إلى غير المخلصين". وفيما يتعلق بالواسطة، قال: "تعيين المعيدات في جامعة الباحة من بنات المسؤولين وأقربائهم، فحدث ولا حرج.. نظام توريث". وأضاف: "ستبقى بالضعف نفسه وبالتأخر نفسه مهما كانت العمليات التجميلية مضللة إذا استمرت الجامعات تدار بالواسطات والمحسوبيات والعنصريات". وأردف: "بعد أن طارت الطيور بأرزاقها وتعين أقارب بعض المسؤولين وحتى أقارب بعض المتعاقدين، وبعد أن اشتكوا الناس للديوان الملكي رجعوا يدققون". وتحدث الغامدي عن تعيينات البنات، فقال: "قضية تعيين البنات بعد التخرج حدثت هذا العام ونظام الواسطة يفوق نظام النقاط الهزيل". وتناول الدكتور الغامدي فشل الجامعة إدارياً، بقوله: "هذه جامعة فاشلة إدارياً تقبع في آخر الجامعات بفضل الخلل الإداري والتخبطات التي حدثت في بنائها وتتحملها الإدارة مع فرضية عدم الفساد ". وأضاف: "هناك فرق بين جامعات متطورة وناهضة وجامعات ليست إلاً مكباً للفشل الإداري ومجتمعاً للقوارض والزواحف من الفاسدين ومن يعاونهم أو يسكت عليهم". وعن مدير الجامعة، قال الدكتور "الغامدي": "طرد عضو هيئة تدريس سعودي بكلمات نابية وهو يتستر على فساد مالي وأخلاقي لعمداء في جامعته.. إلى متى؟ أين المجتمع؟". وأضاف: "بعض المشفقين نصحوني قبل أن أكتب ألا أكتب قبل الحصول على ترقيتي، فقلت: لن أكون شيطاناً أخرس والترقية بيد الله لا بيدهم ". وأردف: "هذه التغريدات حول جامعة الباحة للتاريخ، وإلا لن يتغير شي أبداً فالوصوليون جذورهم واصلة إلى الماء، كما يقول أهل الباحة، وليتذكر كل الصامتين". وقد تواصلت "سبق" مع الدكتور جمعان عبدالكريم الغامدي؛ فأكد أن لديه إثباتات على أقواله. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
عضو مميز
![]() |
![]() جامعة الباحة ترد حول مانُشِر تحت عنوان تغريدات لاذعة وإنتقادات لجامعة الباحة من قبل احد اعضاء هيئة تدريسها ![]() (الباحة اليوم) تلقت الباحة اليوم رد المتحدث الرسمي لجامعة الباحة حول مانشرته الصحيفة تحت عنوان " تغريدات لاذعة وإنتقادات لجامعة الباحة من قبل احد اعضاء هيئة تدريسها " ونحن اذ نورد هذا الرد نؤكد على التعاون المستمر بين الصحيفة وبين الجامعة في ابراز فعاليات ومناشط الجامعة في مناسباتها المختلفة كما نوضح أن موضوع التغريدات تابعته الصحيفة كغيرها على موقع التواصل الإجتماعي ويأتي في سياق الانتقادات الكثيرة التي تصلنا والتي نطلع عليها حول جامعة الباحة والتي هي في مجملها عبارة عن هموم ومعاناة طلاب وطالبات الجامعة في أفرعها المختلفة بالمنطقة وسبق أن أحلنا الكثير منها للعلاقات العامة والاعلام بالجامعة دون أن نتلقى أي رد يذكر . وفيما يلي رد الجامعة كما تلقته "الباحة اليوم" السادة صحيفة الباحة اليوم الالكترونية سلمهم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 000 وبعد: اطلعت الجامعة على التغريدات المنسوبة لأحد أعضاء هيئة التدريس بكلية الآداب والعلوم الانسانية بالجامعة، المنشورة بصحيفتكم الغراء على صفحتها الرئيسية، وتثبيت هذه التغريدات على واجهة الصحفة الرئيسية دون الكتابة بذلك للجامعة – كالمعتاد – لأخذ وجهة نظرها من حيث المبدأ فيما ورد بهذه التغريدات. ونحن إذ نشكر صحيفتكم على الاهتمام بقضايا الجامعة، ونقدر تعاونكم في نشر أخبارها وأنشطتها ومناسباتها، ونثمن لكم ذلك، فإننا نتطلع إلى المزيد من التعاون في هذا المجال. أما ما ورد بالتغريدات فلا يعدو كونه وجهة نظر شخصية يتحمل صاحبها كامل المسئولية عنها، وكان الاجدر به تقديم وجهة نظره لإدارة الجامعة، التي ترحب وتسعد بنصيحة كل مخلص يعمل لتحقيق المصلحة العامة، لا لتحقيق مصالح شخصية ضيقة. ولم يسبق لإدارة الجامعة أن اغفلت أي ملاحظة أو مشروع تطويري أو إصلاحي من داخل الجامعة أو من خارجها، إيمانا بالشفافية و النقد البناء وقد قيل (رحم الله من أهدى الي عيوبي ). والجامعة ولله الحمد يقوم عليها رجال مخلصون لدينهم ووطنهم وجامعتهم وحاصلين على مؤهلات علمية عالية، وقاموا بتحقيق انجازات اهلتهم أن يتولوا القيادة في مواقعهم المختلفة، وترحب الجامعة – كذلك – بمشاركة كل عضو هيئة تدريس مخلص في بناءها. أما عن إنجازات الجامعة: فان ما تم من تطوير وإنجازات بها يشهد له الواقع، وكل منصف، ويكفي دليلا على ذلك أن الجامعة قد سبقت جامعات سعودية عريقة في اقامة وتنفيذ برامج اكاديمية عديدة، وهناك جهود ناجحة تمت في مجال تطوير الخطط الدراسية، وإبرام اتفاقيات كثيرة مع جامعات عالمية ذات سمعة علمية وبحثية كبيرة، للاستفادة من خبراتها وبرامجها الأكاديمية وتدريب أعضاء هيئة التدريس وتنمية مهاراتهم العلمية والبحثية والادارية، وبإتاحة الفرصة لهم بالاتصال العلمي وحضور المؤتمرات واللقاءات والندوات العلمية في جميع دول العالم، وقد حضي صاحب تلك التغريدات بنصيب كبير من ذلك. وليست الجامعة بحاجة لشهادة صاحب هذه التغريدات وأمثاله عن نجاح خططها وانجازاتها التي لا تخفى على كل منصف، إذ ان نقده كان نتيجة لمواقف شخصية بحتة، ولعدم حصوله على مزايا معنوية ومادية لا يستحقها. أما ما ذكر عن المباني فإن مشروع المدينة الجامعية الذي تشرف عليه الادارة العامة للمشاريع بجهاز وزارة التعليم العالي قد قُطع شوطا كبيرا في تنفيذه – ولله الحمد – حيث تم نقل عدد ( 6 ) كليات اليها { وهي: كلية العلوم، وكلية الاداب والعلوم الانسانية، وكلية الحاسب الالي، وكلية العلوم المالية والإدارية وكلية الطب، والسنة التحضيرية } وهناك مباني في طريقها للانتهاء من تنفيذها وسيتم الاستفادة منها قريبا – باذن الله – مثل: مبنى كلية العلوم الطبية التطبيقية ومبنى كلية الهندسة، والعمل جار في مشرع مبنى كلية الطب، ومبنى المستشفى الجامعي، وكذلك الحال بالنسبة لمشــروع مبان سكن أعضاء هيئة التدريس ومباني إسكان الطلاب. أما المرافق الرياضية والمطاعم فهي من الأولويات، وهي تحت الترسية حاليا، وسيتم البدء في تنفيذها هذا العام بمشيئة الله. والمكتبة العامة فهي مشروع قائم بذاته، وسيتم ترسية مبناها ضمن مشاريع المدينة الجامعية، ولدينا مكتبات فرعية، ففي كل كلية مكتبة متكاملة تحتوي على الكتب والمراجع العلمية والبحثية في شتى المعارف والعلوم، وخلال العام الماضي فقط تم تأمين كتب ومراجع علمية بأكثر من الفين وثمانمائة عنوان إضافة إلى ما سبق في الاعوام التي مضت، إضافة إلى المكتبة الرقمية الالكترونية وقواعد المعلومات وبها عدد كبير جدا من المراجع العلمية يمثل كل عنوان منها مكتبة متكاملة تخدم الطالب وعضو هيئة التدريس. أما المجلة العلمية المحكمة فهي مشروع لم تغفله الجامعة، ومنذ مدة وهو يخضع للدراسة، حرصا من الجامعة على النجاح والتميز، وأن يكون مشروع هذه المجلة مبنيا على أسس راسخة ومتينة، بحيث تبدأ المجلة قوية ومتكاملة منذ عددها الاول، وقد فرغ المجلس العلمي بالجامعة من إقرار المرحلة النهائية من هذه الدراسة، وسيبدأ العدد الاول في الصدور حال موافقة مجلس الجامعة على لائحة المجلة، والذي سيكون قريبا بإذن الله تعالى. وعلى كل حال تؤكد الجامعة على ما يلي: * طريق النصح والإصلاح معروف للجميع، وعلى كل من لديه ملاحظة أو مشروع للتطوير تقديمه لمرجعه وسيكون لعمله هذا الشكر والتقدير. * اسلوب التشهير واختلاق المشاكل غير مقبول دينا وعرفا، والأسلوب الامثل للنصح والإصلاح يتمثل في الدخول مع الادارات والجهات المختصة في حوار بناء، هدفه اصلاح الخلل او تطوير العمل دون تجريح أو تقليل من جهود الاخرين. * من العدل والإنصاف حال النقد العلني إظهار المحاسن سواء كانت كثيرة أو قليله، وعدم التركيز على السلبيات فقط. * ديننا الحنيف واخلاقنا تحتم علينا الارتقاء بحواراتنا ونقاشاتنا لأعلى درجة من الصدق والصراحة وإنكار الذات، في أطار ونهج شوري واضح، يؤدي إلى تحقيق الهدف الاسمى لنا جميعا وهو تحقيق المصلحة العامة والأخذ بالأصلح من أي مصدر كان، والابتعاد عن حظوظ النفس أو انتقاص الاخرين أو الغض من حقوقهم. وما نأمله من صحيفة الباحة الغراء الالتزام بالمهنية الصحفية، و تحري الحقيقة بالعودة للجامعة قبل نشر أي أخبار تتعلق ببرامجها أو مشاريعها أو كلياتها. وتفضلوا بقبول اطيب التحية. المتحدث الرسمي سعيد بن احمد الغامدي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
عضو مميز
![]() |
![]() قال: "لغة التهديد والإدانة قبل الخطوات القانونية يفقد الجامعة مصداقيتها" "الغامدي": رد "الباحة" على "تغريداتي" دليل على الخلل المستشري فيها ![]() محمد الزهراني- سبق- الباحة: أكد الأستاذ المشارك بقسم اللغة العربية في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الباحة الدكتور جمعان عبدالكريم الغامدي، أن رد جامعة الباحة على "تغريداته" التي نشرتها "سبق"، أنها "من أكبر الأدلة على الخلل المستشري فيها، وأن لغة التهديد والوعيد والإدانة قبل اتخاذ الخطوات القانونية، يفقد الجامعة أي مصداقية، فيما قد تقوم به ضدي". وأضاف "الغامدي": "أحتفظ بحقي القانوني في الرفع للجهات المختصة، وسوف أقوم بمقاضاة المسؤولين وراء هذا الخطاب". وتابع: "للأسف فإن إدارة الجامعة تثبت للناس ضعفها بغض النظر عن الفساد والمحسوبية اللذين تعاني منهما الجامعة". ولفت "الغامدي" إلى أنه كان خلال السنوات الماضية، يحاول الإسهام في تطوير الجامعة، وأنه قد رفع ملفاً حول كيفية تميّز جامعة الباحة ولم يتلقَّ أي رد. وقال: "من الأخطاء الإستراتجية التي وقعت فيها الجامعة عدم الاهتمام الكافي بالطلاب وبأعضاء هيئة التدريس وبالموظفين، ومنها فشل خطط التدريب لمنسوبيها، وضعف سياسة استقطاب كفاءات المنطقة التي تعمل خارجها بوضع شرط نقل الخدمات أو عدم المجيء إلى الجامعة، مما جعل هذه السياسة تقوم بالطرد أكثر من قيامها بالجذب، وبعد أن أبعدت إدارة الجامعة كل الكفاءات سمحت بالإعارة مؤخراً ولم يأتها إلا عضوان راتب كل واحد منهما نحو (100 ألف ريال) في الشهر". واستطرد "الغامدي": الخطأ الإستراتيجي الأخير عدم السماح للطالبات بدراسة الطب والصيدلة والتعذر غير المبرر بضعف الإمكانات، وقد أسهمت بذلك بالرجوع للوراء بالمجتمع الذي ضج بالشكوى من هذا التصرف، وقد أرجع بعض الناس ذلك إلى مؤثرات أيديولوجية في الإدارة وإلى سوء تقدير الإدارة لتطور الوعي في المجتمع. وأشار "الغامدي" إلى إن مشاركة الجامعة للمجتمع وخدمته هي مشاركة يغلب عليها الاحتفالية أكثر منها مشاركة إستراتيجية فاعلة وقوية. وأردف: "بعد كل المشكلات لا يمكن أن نستغرب أن هذه الجامعة لم تحقق سوى 30 في المائة من الخطة الخمسية، في حين حققت جازان التي أُنشئت معها في السنة نفسها 150 في المائة". وخاطب "الغامدي" إدارة الجامعة بقوله: "أقول للهيئة الإدارية: شكر الله سعيكم، ودعوا المجال لغيركم؛ ليحاولوا النهوض بالجامعة؛ ففي وطننا الغالي كثير من الكفاءات المخلصة التي قد تتدارك الجامعة وتحولها إلى جامعة قوية ومتطورة وعادلة وحضارية". وبسؤاله عن الاتهامات التي اتهمته بها الجامعة قال: "هدف الجامعة تحويل الموضوع إلى موضوع شخصي، وهذا مما لا أوده، لأن فيه لفتاً للاهتمام عن ضعف إدارة الجامعة وفسادها". وأضاف: "هذه التهم مجالها في جهات مختصة ستفصل بيني وبين مسؤولي الجامعة بالعدل، وسترون الحقائق والنتيجة في ذلك الحين بأنفسكم، وعندي من الوثائق ما يثبت ذلك، وبصفة عامة كنت أعاني من التضييق عليَّ لا كما قال الخطاب ولا آخذ حقوقي إلا بصعوبة". وأورد "الغامدي" ما قال إنه دليل على كذب الخطاب فيما يتعلق ببدل الحاسب الذي سلمته الجامعة لأعضاء تخصصهم زراعة وسنة نبوية وأحياء، وحرمت الذين ليسوا من طاقم الإدارة. وقال: إن قضيته في" بدل الحاسب".. فرسالتي للدكتوراه كانت دراسة تقوم على تفريغ أشرطة الكاسيت وأشرطة الفيديو والقيام باستعمال الحاسوب لتحليل الإشارات الصوتية، وهنالك مذكرة تفسيرية وقعها وزير التعليم العالي تعطيني حق البدل بناء على ذلك، ومع ذلك حُرمت وأُعطي غيري ممن لا يستحق، والطامة أن الجامعة تكذب وتقول رفضت الدعوى وقضى القاضي ببطلانها، والقضية لم تنتهِ بعدُ ومرفق صورة للجلسة القادمة في 27/ 3/1435هـ. وتابع: أما الاتصال العلمي فلم أعطِ إلا بعد عام كامل من المماطلة، وبعد أن قدمت خطاباً وثّقته في صادر الجامعة برقم وتاريخ أنني أود الذهاب على حسابي الخاص، وكان الاتصال العلمي أقل مدة من بقية الأعضاء، ولم يمدد لي مدير الجامعة، بالرغم من موافقة الكلية والقسم وحاجتي الشديدة إليه في تخصصي. وتحدث الدكتور "الغامدي" عن حضور المؤتمرات فقال: "لم تكن تأتي إلا بعد عراقيل كثيرة، ولم تزد عن نصابي المسموح به خلال الثماني سنوات الماضية ولم تتعدَّ فيما أعتقد اثني عشر مؤتمراً علمياً، كلها كانت بمشاركات بحثية مثَّلت بها وطني وجامعتي، وكنت في بعضها عضواً في اللجنة العلمية التي تقوّم البحوث، ولم تكن في عامين فقط كما ذكر الخطاب". وأضاف: "قامت الجامعة بحرمان كلية الآداب والعلوم الإنسانية من المؤتمرات العام الماضي، وكنت أنا من المحرومين، وهي قامت بذلك مخالفة للائحة المؤتمرات ولقرار مجلس الجامعة الذي لا ينقضه إلا قرار مماثل، ثم إن منع حضور المؤتمرات الخارجية يخالف توجهات الدولة والوزارة، وربط جامعة الباحة حضور المؤتمر الخارجي بمؤتمر داخلي فيه منع مبطن للأعضاء من الحضور؛ لأن المؤتمرات الداخلية قليلة ونادرة". وواصل: "أما من حيث التخصصات في المؤتمرات فتخصصي هو لسانيات النص، وهو شامل للغة العربية وغيرها ومعظم نظرياته هي نظريات غربية، ومع ذلك حُرمت العام الماضي بعد موافقة المؤتمر وبعد دفع الرسوم وقمت بالتبرع بها للأطفال المعاقين في المدينة التي كان سيعقد فيها المؤتمر". واختتم الدكتور "الغامدي" قائلاً: "هنالك تضييق علينا، ومع ذلك صبرنا لسنوات، ولكن المشكلة ليست فينا؛ فنحن سنذهب، المشكلة في أن الجامعة ليس لها مستقبل مع طاقم الإدارة الحالي". وكشف لـ"سبق" وجود بعض المحسوبيات بالجامعة تتمثّل في توظيف بنات المسؤولين وأقربائهم الذين تمتلئ بهم الجامعة. وقال: "حدّث فيهم ولا حرج". |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مدير جامعة سلمان يوجه بمنع المحاضِرات النساء من تدريس الطلاب | محمد الساهر | الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات | 7 | 16-12-2012 10:20 PM |
جامعة الباحه تعلن عن توفر فرص وظيفية شاغرة لإعضاء هيئة تدريس | ابو نواف العدواني | التدريب والتوظيف | 4 | 07-11-2012 07:54 PM |
عضو هيئة تدريس بكلية الباحة الأهلية يحصل على مليون دولار | كلية الباحة الأهلية | المنتدى العام | 22 | 22-08-2008 10:24 PM |