إعفاء الأمير بندر بن سلطان هل هي إقالة أم إستقالة ؟؟

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

إعفاء الأمير بندر بن سلطان هل هي إقالة أم إستقالة ؟؟
السلام عليم ورحمة الله وبركاته
قبل أيام صدر أمر ملكي سامي بإعفاء الأمير بن سلطان بن عبد العزيز /من رئاسة الاستخبارات سيما وهذا الرجل يمسك بالملف السوري وهناك تساؤلات برزت على السطح والقت بظلالها على الوضع السياسي والإقتصادي وحتى الإجتماعي .
السؤال المطروح :
1- هل هو فشل ذريه لإداة هذا الملف الذي يعنى بالقضية السورية ؟
2- هل هناك ضغوط أمريكية وإيرانية برفع يد السعودية عن هذا الملف ؟؟ إيران لن ترضى بهزميتها هناك وأمريكا ترغب في إستنزاف إيران وحزب الله في سورياو تدميرها بإيديهم لا بيد غيرهم.
3- لو فازت إيران وأحتلت سوريا وأصبح الملالي وولي الفقيه الحكام الفعلي هناك ،، ماذا بقي لدول الخليج التي تدعم الثورة السورية بعد ما تجزأ وتفتت العالم العربي وسلم على طبق من ذهب للمجوس في إيران ؟
آتمنى طرح أراءكم بكل تجرد ودون الخروج عن سياق الموضوع المطروح.
والسلام عليكم ،،،

[ال يتيم العلي الدوسي]

أجرى عملية جراحية في كتفه قبل أشهر..
وإيران تعبِّر عن فرحتها بـ(X) على صورته
بندر بن سلطان يترجل عن فرسه بعد
أن "أوجع" طهران وأهان واشنطن



محمد الطاير- سبق- الرياض: شعر وزير الخارجية الأمريكية، جون كيري، بإهانة كبيرة خلال زيارة قام بها للسعودية أواخر العام الماضي؛ إذ طلب أن يلتقي الأمير بندر بن سلطان، فكان رد الأمير بندر: "لدي رحلة خارجية الآن؛ ويمكنك أن تلتقيني بالمطار".

موقف الأمير بندر، الذي أزعج الإدارة الأمريكية، عكس تحولاً كبيراً في السياسة السعودية، وأوضح مدى غضب الرياض من "الصديق الاستراتيجي" بسبب سياساته "المتخاذلة" من الأزمة السورية وملف إيران النووي، غير أنه أيضاً يعيد للذاكرة قرارات "حادة" وشجاعة اتخذتها القيادة السعودية خلال العقود الماضية؛ إذ سبق لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أن رفض زيارة واشنطن بسبب موقفها من "انتفاضة القدس" قبل نحو عقد، ومثله فعل الملك فهد - رحمه الله - ولأكثر من مرة.

وتمكن الأمير بندر خلال فترة رئاسته للاستخبارات، التي استمرت نحو 18 شهراً، من تحقيق العديد من النجاحات، أبرزها دعم الجناح المعتدل الذي يمثل الشعب السوري بأسلحة ساعدته على المقاومة والصمود حتى اليوم، متحدياً بذلك المعارضة الأمريكية المستمرة لتسليح الثوار الذين يواجهون تحالفاً قوياً مكوَّناً من النظام السوري وإيران وحزب الله وعشرات الميليشيات الشيعية المتطرفة، يضاف إليها روسيا التي تدعم الأسد بكميات كبيرة من السلاح.

* أزمات صحية مستمرة
أُجبر الأمير بندر منذ أشهر على الابتعاد عن الملفات السياسية المهمة التي أدارها منذ توليه رئاسة الاستخبارات بسبب ظروفه الصحية، وقضى الفترة الماضية متنقلاً للعلاج بين الولايات المتحدة والمغرب بعد أن أجرى عملية جراحية في كتفه أوائل العام الجاري، وعاني خلال الأعوام الماضية أيضاً من مشاكل صحية حجبته عن الظهور لفترات طويلة.
كما اضطرته ظروفه الصحية خلال الأشهر الماضية إلى إلغاء لقاءات مهمة مع قيادات سياسية غربية، منها اجتماع مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بمنتجع "شيكرز"، وهو منتجع يقضي فيه كاميرون إجازة نهاية الأسبوع.

وكان الأمير بندر قد غاب لفترة طويلة بعد تعيينه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني في أكتوبر 2005 بسبب مشاكل صحية، وهو الأمر الذي استغلته إيران والنظام السوري؛ إذ أطلقا شائعات عدة بأنه تعرَّض لعملية اغتيال في الرياض ردًّا على عملياته المستمرة ضد النظامَيْن، وكذلك وقوفه وراء تفجير وقع قبل أعوام في دمشق، وسقط فيه مسؤولون بنظام الأسد.

* إيران سعيدة بإعفائه
ورغم أن القرار الذي صدر أمس بإعفاء الأمير بندر من رئاسة الاستخبارات كان بناء على طلبه، وسط توقعات شبه مؤكدة بأن يكون لظروفه الصحية علاقة بالأمر، إلا أن إعلام طهران وجدها فرصة لنشر الشائعات؛ إذ أوحت تقارير بثتها وسائل إعلام إيرانية بأن ذلك القرار يصبُّ في صالح طهران، بعد أن استطاع الأمير بندر تحقيق العديد من النجاحات في الملف السوري.
ومنذ عقود تنظر إيران إلى الأمير بندر على أنه عدوها الأول لتمكنه من تأمين العديد من صفقات السلاح لبلاده؛ ما قلب موازين القوى بالشرق الأوسط، فيما عبَّرت وكالة فارس الإيرانية عن فرحتها بتركه الاستخبارات عبر نشر صورة له وعليها علامة (X) مع خبر إعفائه.

* سياسة موحدة وقيادة متماسكة
قرار إعفاء الأمير بندر شمل أيضاً تكليف الفريق أول ركن يوسف بن علي الإدريسي رئيساً للاستخبارات، ومن المتوقع أن يُكمل ما بدأه الأمير بندر في التعامل مع جميع الملفات، خاصة الملتهبة منها، كسوريا ولبنان والعراق؛ إذ عُرف عن السياسة السعودية بأنها موحدة ومتناغمة، وجميع المؤسسات والوزارات تسير على نهج واحد في التعامل مع الملفات حتى بعد تغيير قياداتها، تحت توجيه وإشراف من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده.

ورغم أن العديد من وسائل الإعلام العربية والأجنبية، خاصة القنوات الإعلامية التابعة لإيران وسوريا وحزب الله، ستستغل قرار إعفاء بندر بن سلطان لنشر المزيد من الشائعات حول بيت الحكم بالسعودية، إلا أنه من غير المتوقع أن يصدر أي رد أو تصريح إعلامي من القيادة السياسية التي دأبت على تجاهل مثل هذه الشائعات إعلامياً، والرد عليها عملياً بقرارات تثبت أن الأمور مستقرة، والبلد يسير بخطى ثابتة نحو مزيد من الرخاء والأمن، كقرار تعيين الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد؛ إذ أثبت ذلك عدم صحة الشائعات التي كانت تتحدث عن مستقبل غير مستقر للمملكة.

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ال يتيم العلي الدوسي      أجرى عملية جراحية في كتفه قبل أشهر.. وإيران تعبِّر عن فرحتها بـ(X) على صورته بندر بن سلطان يترجل عن فرسه بعد أن "أوجع" طهران وأهان واشنطن محمد الطاير- سبق- الرياض: شعر وزير الخارجية الأمريكية، جون كيري، بإهانة كبيرة خلال زيارة قام بها للسعودية أواخر العام الماضي؛ إذ طلب أن يلتقي الأمير بندر بن سلطان، فكان رد الأمير بندر: "لدي رحلة خارجية الآن؛ ويمكنك أن تلتقيني بالمطار". موقف الأمير بندر، الذي أزعج الإدارة الأمريكية، عكس تحولاً كبيراً في السياسة السعودية، وأوضح مدى غضب الرياض من "الصديق الاستراتيجي" بسبب سياساته "المتخاذلة" من الأزمة السورية وملف إيران النووي، غير أنه أيضاً يعيد للذاكرة قرارات "حادة" وشجاعة اتخذتها القيادة السعودية خلال العقود الماضية؛ إذ سبق لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أن رفض زيارة واشنطن بسبب موقفها من "انتفاضة القدس" قبل نحو عقد، ومثله فعل الملك فهد - رحمه الله - ولأكثر من مرة. وتمكن الأمير بندر خلال فترة رئاسته للاستخبارات، التي استمرت نحو 18 شهراً، من تحقيق العديد من النجاحات، أبرزها دعم الجناح المعتدل الذي يمثل الشعب السوري بأسلحة ساعدته على المقاومة والصمود حتى اليوم، متحدياً بذلك المعارضة الأمريكية المستمرة لتسليح الثوار الذين يواجهون تحالفاً قوياً مكوَّناً من النظام السوري وإيران وحزب الله وعشرات الميليشيات الشيعية المتطرفة، يضاف إليها روسيا التي تدعم الأسد بكميات كبيرة من السلاح. * أزمات صحية مستمرة أُجبر الأمير بندر منذ أشهر على الابتعاد عن الملفات السياسية المهمة التي أدارها منذ توليه رئاسة الاستخبارات بسبب ظروفه الصحية، وقضى الفترة الماضية متنقلاً للعلاج بين الولايات المتحدة والمغرب بعد أن أجرى عملية جراحية في كتفه أوائل العام الجاري، وعاني خلال الأعوام الماضية أيضاً من مشاكل صحية حجبته عن الظهور لفترات طويلة. كما اضطرته ظروفه الصحية خلال الأشهر الماضية إلى إلغاء لقاءات مهمة مع قيادات سياسية غربية، منها اجتماع مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بمنتجع "شيكرز"، وهو منتجع يقضي فيه كاميرون إجازة نهاية الأسبوع. وكان الأمير بندر قد غاب لفترة طويلة بعد تعيينه أميناً عاماً لمجلس الأمن الوطني في أكتوبر 2005 بسبب مشاكل صحية، وهو الأمر الذي استغلته إيران والنظام السوري؛ إذ أطلقا شائعات عدة بأنه تعرَّض لعملية اغتيال في الرياض ردًّا على عملياته المستمرة ضد النظامَيْن، وكذلك وقوفه وراء تفجير وقع قبل أعوام في دمشق، وسقط فيه مسؤولون بنظام الأسد. * إيران سعيدة بإعفائه ورغم أن القرار الذي صدر أمس بإعفاء الأمير بندر من رئاسة الاستخبارات كان بناء على طلبه، وسط توقعات شبه مؤكدة بأن يكون لظروفه الصحية علاقة بالأمر، إلا أن إعلام طهران وجدها فرصة لنشر الشائعات؛ إذ أوحت تقارير بثتها وسائل إعلام إيرانية بأن ذلك القرار يصبُّ في صالح طهران، بعد أن استطاع الأمير بندر تحقيق العديد من النجاحات في الملف السوري. ومنذ عقود تنظر إيران إلى الأمير بندر على أنه عدوها الأول لتمكنه من تأمين العديد من صفقات السلاح لبلاده؛ ما قلب موازين القوى بالشرق الأوسط، فيما عبَّرت وكالة فارس الإيرانية عن فرحتها بتركه الاستخبارات عبر نشر صورة له وعليها علامة (X) مع خبر إعفائه. * سياسة موحدة وقيادة متماسكة قرار إعفاء الأمير بندر شمل أيضاً تكليف الفريق أول ركن يوسف بن علي الإدريسي رئيساً للاستخبارات، ومن المتوقع أن يُكمل ما بدأه الأمير بندر في التعامل مع جميع الملفات، خاصة الملتهبة منها، كسوريا ولبنان والعراق؛ إذ عُرف عن السياسة السعودية بأنها موحدة ومتناغمة، وجميع المؤسسات والوزارات تسير على نهج واحد في التعامل مع الملفات حتى بعد تغيير قياداتها، تحت توجيه وإشراف من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده. ورغم أن العديد من وسائل الإعلام العربية والأجنبية، خاصة القنوات الإعلامية التابعة لإيران وسوريا وحزب الله، ستستغل قرار إعفاء بندر بن سلطان لنشر المزيد من الشائعات حول بيت الحكم بالسعودية، إلا أنه من غير المتوقع أن يصدر أي رد أو تصريح إعلامي من القيادة السياسية التي دأبت على تجاهل مثل هذه الشائعات إعلامياً، والرد عليها عملياً بقرارات تثبت أن الأمور مستقرة، والبلد يسير بخطى ثابتة نحو مزيد من الرخاء والأمن، كقرار تعيين الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد؛ إذ أثبت ذلك عدم صحة الشائعات التي كانت تتحدث عن مستقبل غير مستقر للمملكة.

هلا وغلا بالمشرف الرائع والمحاور البارع ( بآل اليتيم العلي الدوسي )
أشكرك على مرورك العطر ،، وكم كنت أتمنى أن لا نعتمد في تحليلاتنا على الصحف المحلية فهي دائما ما تبرر وتضع اللوم على الآخرين حينما يتعلق الأمر بقرارات صعبه وحاسمة خاصة في الشأن الداخلي ومتى عمرها صدقت ؟.
لن أعتمد عليها وهي من تيهنا في أخبارها ونقلها المتناقض أحيانا والمنحاز أحيانا أخرى . وما ذا يعني لك بناء على طلبه ؟؟؟؟؟
دمت في حفظ الله ورعايته

[ال يتيم العلي الدوسي]

استاذي القدير ابو عبدالله بعد التحية والتقدير
انا اردفت الخبر لانه جواب الحكومه وليس تحليل
فالامور الان حساسه فهو استقال حتى يحمي عرين
السعوديه من اي دس من اعدائنا ولذلك نحن نتبع
ما يجري حتى لا يؤخذ علينا وفك رموزها يأتي بالافعال
وانا اتوقع كم ذكر الخبر استراحة محارب
بل استراحة مجاهد
وانا اتوقع ايضا انهم بيطفوا نار الاعداء من
تصرفات المحارب حتى ينالوا مكاسب ميدانية
ومن تخلى عن سوريا بكره يتخلى عنه
وان لغد لناظره قريب

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ال يتيم العلي الدوسي      استاذي القدير ابو عبدالله بعد التحية والتقدير انا اردفت الخبر لانه جواب الحكومه وليس تحليل فالامور الان حساسه فهو استقال حتى يحمي عرين السعوديه من اي دس من اعدائنا ولذلك نحن نتبع ما يجري حتى لا يؤخذ علينا وفك رموزها يأتي بالافعال وانا اتوقع كم ذكر الخبر استراحة محارب بل استراحة مجاهد وانا اتوقع ايضا انهم بيطفوا نار الاعداء من تصرفات المحارب حتى ينالوا مكاسب ميدانية ومن تخلى عن سوريا بكره يتخلى عنه وان لغد لناظره قريب

مرحبا بك مرة ثانية ،، وأشكرك على التوضيح ،، السعودية أعلنت ومنذو الوهلة الأولى للثورة السورية مساندتها سياسيا وماديا فليس هناك من حرج إلا إذا كانت البداية على خطأ وحان الوقت للتصحيح وهذا ما لا أعتقده فسياسة السعودية واضحة وضوح الشمس ،، لكن حينما رأوا الأمريكان أن السعودية أنغمست في المشكلة السورية للوقوف إلى جانب الشعب السوري المظلوم بدأت أمريكا تخفظ جناح الذل من الرحمة لإيران وتنصلت من تعهداتها للثوار وللسعودية بالوقوف جنبا إلى جنب ضد المد الصفوي وإذا بأمريكا تريد أن تسلم إيران سوريا إضافة إلى العراق وهذا يعني أن الهلا الشيعي أكتمل وصار بدرا بفعل الغرب ولعبهم على وتر المصالح الضيقة منها وبعيدة المدى للحفاظ على أمن إسرائيل وهذا هو الأهم وفي ظل تغيير موازين القوى وتغيير قواعد اللعبة بين الغرب من جهة والروس وإيران من جهة أخرى ما خلط الأوراق وجعل بعض الدول الخليجية تنهج منهجا آخر ضد مصالح دول الخليج والسعودية على وجه التحديد ،
دمت في حفظ الله ورعايته.

[ابو احمد العدواني]

جاء في التقرير – الذي أعده الصحفي باتريك كوكبيرن:
أن الأمير بندر وجه انتقادات للولايات المتحدة بشأن الموقف الأمريكي من الصراع في
سوريا، وغضب واشنطن من الدعم السعودي لمجموعات مسلحة سورية0

حفظ الله الأمير بندر من كل مكروه
الله يصلح الحال وينتقم من بشار وأعوانه
ويحفظ بلادنا وولاة امرنا من كل مكروه
شكرا لك أبا عبدالله

[ال يتيم العلي الدوسي]

امريكا تبحث الضغط على السعودية وجهة نظر اكاد اصدقها
ولكن دعمنا واضح ومباشر واذا رضت فهي تحت كماشة المد
الشيعي الصوفي والعلماني من جهة اخرى فما لنا الا ان نتحصن
من مغبت الاعتداء علينا والله كفيل بهم وانا ارى ان الدعم الداخلي
هو الاهم بعد الله ثم الخليجي والعربي فلو اعتمدنا على سواعد
شبابنا لتغير مفهوم الجميع ومن اعتداء فهو البادي
والعين بالعين يجب تطبيقها حتى يعلم القاصي والداني
ان من اعتداء علينا فلهو المثل ولذلك السعودية سياستها هادئه
متزنة لا تجمع الجميع في سلة واحدة بل تحاسب على قدر الضرر
وانا اتوقع ان مكاسب اعفاء الامير بندر هو تمكيننا في سوريا
خصوصا بعد تعنت الدب الروسي وتعديه على اوكرانيا فقلبت
الموازيين والله اعلم

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو احمد العدواني      جاء في التقرير – الذي أعده الصحفي باتريك كوكبيرن: أن الأمير بندر وجه انتقادات للولايات المتحدة بشأن الموقف الأمريكي من الصراع في سوريا، وغضب واشنطن من الدعم السعودي لمجموعات مسلحة سورية0 حفظ الله الأمير بندر من كل مكروه الله يصلح الحال وينتقم من بشار وأعوانه ويحفظ بلادنا وولاة امرنا من كل مكروه شكرا لك أبا عبدالله

يا علا ويا غلا بالشمرف القدير ( ابو أحمد العدواني )
أشكرك على المرور والتعليق ،،
تجمد الكتف أو مرضه ليس بعائق أما شخص في مقام الأمير بند بن سلطان فهو يستخدم عقله وفكره ولا يستخدم كتفه الا في حله يتطلب منه لغة الجسد فالرجل مر بخمسة رؤسآء أمريكيين بداد بكارتار وإنتهاء بش الصغير وله قاعدة عريضة وصداقات في أمريكا وإن غضب عليه الحزب الديمقراطي فرصيدة لدى الحزب الآخر الجمهوري يشفع له .
أعتقد أن هناك خطب ما ء فتعارض سياسة وزارة الخارجية وهي عادة ما تجر البلاد إما إلى السلم وإما إلى الحرب لم تتقاطع وربما هناك إزدواجية في التخطيط والتنفيذ .
وهناك أسئلة وأجوبه كثيرة ربما أوردها في مداخلات قادمة في الشأن السوري،
دمت في حفظ الله ورعايته.

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ال يتيم العلي الدوسي      امريكا تبحث الضغط على السعودية وجهة نظر اكاد اصدقها ولكن دعمنا واضح ومباشر واذا رضت فهي تحت كماشة المد الشيعي الصوفي والعلماني من جهة اخرى فما لنا الا ان نتحصن من مغبت الاعتداء علينا والله كفيل بهم وانا ارى ان الدعم الداخلي هو الاهم بعد الله ثم الخليجي والعربي فلو اعتمدنا على سواعد شبابنا لتغير مفهوم الجميع ومن اعتداء فهو البادي والعين بالعين يجب تطبيقها حتى يعلم القاصي والداني ان من اعتداء علينا فلهو المثل ولذلك السعودية سياستها هادئه متزنة لا تجمع الجميع في سلة واحدة بل تحاسب على قدر الضرر وانا اتوقع ان مكاسب اعفاء الامير بندر هو تمكيننا في سوريا خصوصا بعد تعنت الدب الروسي وتعديه على اوكرانيا فقلبت الموازيين والله اعلم

هلا فيك أخوي الحبيب ( آل يتيم العلي الدوسي )
إذن المد الشيعي الصفوي هو من أثر على الجميع لإعفاء الأمير بندر أليس كذلك ،، وإذا كانت قراءتك صحيحة فتلك الطامة الكبرى ان تنحاز دولة عظمى إلى جانب دولة عظمى الروس من أجل إيران وهي الدولة التي سببت المتاعب لكليهما وفي المحيط الأقليمي .
أمريكا طعنت السعودية من الخلف وتقمصت شخصية الفرس ولبست قناع التقية وصارت تتحكم حتى في دخول السلاح للثوار مع أنها لم تدفع حقه ولا تنسى أن تركيا والأردن يسعيان لجباية رسوم دخول السلاح الذي تشتريه دول الخليج للثوار فكلا يحسبها على طريقته الخاصة فالثور صاروا مثل الأسدان يصيدون وتجي داعش من وراهم تسرق صيدتهم فمن يخطط ومن يحميهم ؟؟؟
دمت في حفظ الله ورعايته.

[انا السليمي]

اهلا وسهلا بالغالي سعيد بن عبدالله وحياك الله ايها الكاتب الذي دوما يسعدنا بمواضيعه ومشاركاته الرائعه والمميزه
اعتذر عن قلة دخولي المنتدى وذلك لوجود ظروف طارئ ولكن بحول الله تنتهي هذي الظروف .
بالنسبه للموضوع فنحن لنا الامر الصادر وذلك بناء على طلبه وهنا مثلما يشار بانه لظروفه الصحيه ونسال الله له الشفاء .
الامير بندر بن سلطان رجل سياسي كبير وخدم وطنه وقدم الكثير في خدمة وطنه . والحمد لله والشكر بلادنا دائما سياستها متزنه ووافعالها تشهده لها بذلك .
تحياتي للجميع