منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات

حلاوة «بنكهة القاذورات» يأكلها أبناؤنا وتحذيرات من مخاطرها!


الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 14-02-2016, 06:47 AM
الدوسـي الدوسـي غير متواجد حالياً
مراقب عام
 






الدوسـي is on a distinguished road
9 حلاوة «بنكهة القاذورات» يأكلها أبناؤنا وتحذيرات من مخاطرها!




غزت أسواق المملكة خلال الأشهر القليلة الماضية نوع من الحلوى تحمل نكهات مقززة ومنفرة، ورغم منافاتها للذوق العام ومضارها الصحية إلا أنها وجدت روجاً لدى شريحة الشباب كونها أدخلت من بوابة (المسابقة والتحدي)، ولقيت هذه الحلاوة إقبال شريحة من أبنائنا، فيما الآباء والأمهات لايعلمون بوجود هذا النوع الحلوى رغم قيام بعض أبنائهم بشرائها. ودفع إقبال شريحة من الشباب شركات أخرى للقيام بصناعات حلويات مشابهة، حيث شهدت أسواقنا في المملكة خلال الأسابيع القليلة الماضية نزول حلويات مماثلة بنكهات مقززة ونتنة (رصدت عدسة "الرياض" جانباً منها)، إلا أنها تباع بأسعار منخفضة كثيراً، سعياً منها على ما يبدو لجذب ذات الشريحة من الشباب المقبلين على الحلاوة المقززة.
مخاطر مخفية

د. حسن بن ابراهيم الخرس -الباحث والمهتم في صحة البيئة- لفت إلى أن مشكلة السكاكر المصّنعة للأطفال تتمثل فيما تحتويه من ألوان صناعية ومضافات للنكهة أو تحسين القوام والطعم والمواد الحافظة وغيرها مما يرمز لها برموز مثل EU120 وغيرها، حيث إن الكثير من هذه المواد غريبة على الجهاز الهضمي كونها مركبات كيميائية تختلف عن مكونات الطعام المعروفة، كما أن لبعض هذه المواد تأثيرات سيئة مثل إفراط الحركة وضعف التركيز لدى الأطفال.

وانتقد د. حسن ما تدّعيه الشركات المصنعة لها وهيئات الغذاء من كون أن هذه المواد ليس لها أضرار بالتركيزات الموجودة في المواد الغذائية، كاشفاً عن أن تلك الشركات تخفي عن المستهلكين أن هذه المركبات لها خاصّية التراكم مثل غيرها من المواد الكيميائية بالأخص إذا كان الطفل يداوم على تناولها بشكل يومي، بحيث يكون معدل التخلص اليومي من المادة لا يتناسب مع كميات ما يتناوله الطفل المحب للحلاوة المعنية، مما يؤدي إلى تراكمها في الجسم في مواقع مختلفة حسب خواص المادة نفسها.

مشاكل صحية

استعرض د. حسن الخرس مكونات حلاوة ومنها:

- تنتج هذه السكاكر نكهات ذات روائح مختلفة منها رائحة وطعم الفواكه ورائحة وطعم أشياء سيئة مثل التطريش ورائحة الشرابات وغيرها، وإنتاج هذه النكهات يعني استخدام مواد كيميائية غير محددة والتي تعتبر غريبة على الجهاز الهضمي مما يضعها ضمن احتمالية تأثيرها السلبي على الصحة على المدى البعيد خصوصا لدى الأطفال ذوى الأجسام الحساسة للمواد الغريبة، كما أن إخضاع الطفل إلى هذه اللعبة له آثار سلبية يمكن التنويه لها هنا في النقاط التالية:

- شعور الطفل بالذل بين أصحابه حينما يتناول حلاوة ذات رائحة وطعم كريهين كالتطريش أو غيرها نتيجة استهزاء بقية أصحابه منه لوقوعه في هذا الموقف مما يكون له أثر سيء على شخصيته بالأخص عند تكرار الحالة مما يجعل أصحابه يسمونه بهذه السمة (سيء الحظ) على سبيل المثال وهو أمر مشين على شخصيته المستقبلية.

- تقبل الأطفال مع مرور الوقت وتكرار تداول اللعبة للوقوع في هذه الأمور المهينة والمشينة مما يفقدهم غيرتهم على شخصياتهم تجاه التعرض للإهانة من قبل الآخرين في الكبر كونهم تعودوا هذا الأمر من الصغر، حيث لا يقبل أحدنا أن يطلب منه شخص أن يتناول أشياء سيئة مثل تلك الموجودة في نكهات الحلاوة.

- تولد حس رغبة الانتقام من زملائه الأطفال الذين تسببوا بوقوعه بالمواقف المحرجة ممايجعله يتربى عدائياً تجاه الآخرين.

لسنا كذلك

نفى د. حسن الخرس أن يكون النظر إلى (الحلاوة المعفنة) بالأمر المبالغ (كون الحلاوة نجحت كلعبة في الدول الغربية بل إنهم اعتبروها بأنها إنجاز مميز للعائلة)، وشدد في معرض رده على من يذهب لذلك الرأي بالقول: نقول إن المجتمع الغربي يعاني من مشكلة تفكك الأسرة وتفرقها، وأنهم يجدون صعوبة في جمع أفراد العائلة إلا في المناسبات الدينية أو الإجازات السنوية كأعياد السنة والكرسمس وغيرها، لذا فإن مثل هذه اللعبة يعتبرها المجتمع الغربي وسيلة ناجحة لجمع أفراد العائلة، وإن كانت لها طابع مهين للشخصية في نظرنا، فهو ليس كذلك لديهم فالمسألة مرتبطة بعادات وتقاليد المجتمعات والأمم، فما يمكن تقبله في مجتمع لا يمكن تقبله في آخر.

كسر الذائقة

يرى نزار ياسين العبدالمحسن -معلم- أن تأثير هذا النوع من المأكولات يحمل بُعدا فكريا أكثر مما هو صحّي، فتناول هذه الحلويات وبما تحمله من نكهات غير مقبولة للذوق العام فيه تغيير لأفكار الأبناء تجاه الغذاء.

ويذكّر نزار بأن ذائقة الإنسان عموماً والمسلم على وجه الخصوص اعتادت أن تتقزز من الأمور الغير مقبولة، أو تلك التي لا يقبلها الذوق العام، محذراً من أنه حتى هذه الذائقة وهذا السلوك السوي تريد شركات الأغذية الأجنبية أن تدمرها في الصغار، كما تريد أن تغير السلوك العام للأبناء، لافتاً إلى أنهم يستهدفون فيه كسر للذائقة العامة للأبناء حتى يصل إلى مرحلة من عدم التقزز من أي شيء يقدم له، محذراً من أن هذه الممارسات حتماً لها مغازٍ أخرى، معرباً عن تخوفه من أن يكون هناك آثار سلبية جداً على المدى البعيد، كأن يألف الطفل بعض الأمور الغير طبيعية لتصبح طبيعية، وفي هذا إماتة للجانب النفسي لدى أطفالنا.

حذاري

تمنى نزار العبدالمحسن على الوزارات المعنية كهيئة الغذاء والدواء والصحة والتجارة القيام بتحليل هذه الحلويات والبحث في مدى تأثيرها على الصحة العامة، كما تمنى على وسائل الإعلام المختلفة نشر الوعي بين الأبناء وأولياء الأمور لتجنب شراء مثل هذه الحلويات المضرة بالذوق العام وبالصحة، داعياً الآباء إلى تجنب شرائها كونها مواد سميّة، وضرب نزار مثلاً رائعاً في دولة مثل كند تدرب الأطفال على قراءة مكونات كل سلعة يقومون بشرائها منذ مرحلة الروضة، وبهذا يرتقون بأذواقهم ويربونهم على شراء الشيء النافع منذ نعومة أظفارهم.

تفاعل

من الأمور اللافتة أن موقع اليوتيوب يحمل العديد من المقاطع لشباب سعوديون في جلسات مسابقات يتناولون فيها الحلاوة المعفنة، ويضعون إلى جوارهم أكياس للاستفراغ فيها في حال مضغ حلاوة ذات مذاق سيء في وضع مقزز، وسط ضحكات، ووصل عدد المشاهدين لتلك المقاطع إلى عدة ملايين من المشاهدين مايزيد من أهمية الالتفات إلى هذا النوع الحلويات وماشابهها ومنعها من الدخول لأسواقنا حفاظاً على صحة أبنائنا الذي يتلقونها بعفوية دون أن يعلموا مضارها الكبيرة.

إضعاف رغبة الغذاء

أنور المقيرن "مدير الإعلام الصحي بمركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب بالأحساء" شدّد على تأثير هذه الحلويات السلبي والواضح على سلوك الطفل، حيث أصبح يعتمد عليهما الكثير من الأطفال في نمطه الغذائي اليومي كأساس وليس كمكمل، فأضعفت الرغبة لدى الطفل لتناول الغذاء الصحي الغني بالفوائد الصحية، ناهيك عن أضرارها الصحية الكثيرة على المدى القريب كانتشار مشكلة تسوس الأسنان، وأمراض السمنة عند الأطفال والإصابة بالسكر ناهيك من الآثار النفسية المدمرة للأطفال على المدى البعيد.

الرقابة

لفت أنور الجهات الرقابية التي تقع على عاتقها مسؤولية ضبط مثل هذه المنتجات، مطالباً إياها بتكثيف الجهود وسن مزيد من العقوبات وتغليظ الغرامات لتضييق الخناق على هؤلاء المتاجرين بصحة الإنسان، وتمنى من الشركات الوطنية المنافسة لهذه المنتجات المستوردة التي تستهدف شريحة الأطفال ألا تترك المجال لهذه الشركات وذلك من خلال ابتكار المزيد من وسائل الجذب والتشويق للأطفال على منتجاتها، كما تقوم به حاليا شركات الألبان ومشتقات الحليب بربط منتجاتها الموجهة للأطفال بأسماء الشخصيات الكرتونية وإنتاج برامج كرتونية على وسائل التواصل الاجتماعي والوسائط الرقمية (الإعلام الرقمي) للوصول للطفل ومخاطبة عواطفه.

التعليم

أشار أنور إلى وجود ضعف في برامج التوعية الصحية وعدم وجود إستراتيجية واضحة المعالم في كثير من الأجهزة المنوط بها تفعيل البرامج التوعوية في كثير من مؤسسات العمل الحكومي، وتمنى تبني وزارة التعليم مشروعاً لإعادة صياغة عمل المقاصف المدرسية، ونشر ثقافة تناول الأطعمة الصحية بين الطلبة، من خلال تشجيعهم على إحضار هذه الأطعمة من منازلهم كالفواكه والحليب والألبان، وأعاب المقيرن على البرامج الإعلامية عدم تركيزها على البرامج التوعية الصحية، وغياب عنصر الجذب والتشويق.

سوء تغذية

د. فيفيان محمد وهبي -أخصائية تغذية علاجية- حذرت من الآثار النفسية للنكهات المقززة في (الحلاوة المعفنة وأمثالها)، والتي قد تعطي انطباعا سيئا للأطفال عن الطعام، وقد يؤدي لعدم تناول الطعام خوفا من تكرار النكهة، مشيرة إلى أن الدراسات بينت أن نسبة الأمراض النفسية والكآبة، وإصابتهم بتقلبات مزاجية ونوبات غضب وتغيرات سلوكية حادة زادت بسبب هذه الأغذية المصنعة والسعرات الحرارية الخالية من أي مغذيات أو فوائد غذائية، ونبهت د. فيفيان إلى أهمية أن ينمو أطفالنا على أسس تغذية صحية، وعدم الاندماج بالصناعات المستوردة، والنكهات المقززة التي تؤثر على عقولهم سلباً.

أولادنا لقمة سائغة

د. أحمد بن محمد اللويمي أشار إلى أن غريزة حب الاستطلاع والمغامرة والتحدي هي من يدفع أبناءنا وراء هذا المنتج الذي يستبطن دافع التحدي بدليل أن من يتحمل كل الأذواق النتنة يسمى وهمياً بالبطل!.

وعزا د. اللويمي اندفاع الأبناء إلى كونهم لا يجدوا القنوات المناسبة والصحية لممارسة حب الاستكشاف، وذلك جراء الحياة الرتيبة والبطيئة والمحفوفة بتجريم كل اندفاع غير مألوف بتهمة مخالفة العرف، لذلك يصبح أولادنا لقمة سائغة للمنتجات غير الطبيعية ذات الدافع التجاري والاستهلاكي والثقافي الذي يحاصر أولادنا في ممارسات بعضها غير نافع من خلال إثارة هذه الغريزة الطبيعية فيهم خصوصا في الحلاوة المعفنة التي أصبحت تعرف بعامل الفرح واللهو والسرور.

تغيرات سلوكية

ترى سهام عبدالله البوحسن "أخصائية اجتماعية بمركز التأهيل الشامل بالأحساء" أن كثرة تناول هذه الحلوى بأنه على المدى البعيد قد تؤدي إلى الإصابة بتغيرات سلوكية في المزاج، ونوبات غضب، واحتمال الإصابة بأمراض مختلفة، كما أنها تؤدي إلى قلة التركيز، وانعدام النشاط بما تحتويه من مواد كيمائية، كما حذرت من أن المغامرة والتحدي مع الآخرين خلال تناول هذه الحلوى يظهر له تأثير اجتماعي عبرالشعور بالعزلة عن الآخرين أوالعدوانية ضد المجتمع وهذا سلوك غير مقبول.

تحذيرات

دعت سهام أولياء الأمور إلى عدم شراء الحلاوة ، وعدم الانصياع لرغبات الطفل وإقناعه ببدائل مناسبة غير مضرة صحياً، ومراقبة الطفل من عدم تقليد أقرانه في شراء هذه الحلوى، وحذرت من التأثر بالإعلانات التي تروج لمثل هذه الحلوى بطريقة مشوقة، ومراقبة مايشتريه أبناؤهم باستمرار، وتمنت وضع آليات للرقابة والتفتيش على الأغذية المصنعة لحماية المستهلك، ومنع بعض المواقع التي تعرض هذه الحلويات وتبيعها.

سموم

نسرين إبراهيم الحصار -أخصائية تغذية- أثارت الشكوك في مكونات هذه النوع من الحلويات، وحذرت من ظهور حالات إفراط في الحركة، وزيادة النشاط والتوتر الانفعالي القلق، والأرق، وعدم الاستقرار في النوم و (اضطرابات نفسية وعصبية)، وظهور تلبكات معوية، أو حالات تسمم مختلفة المخاطر، ووصفت هذه الحلويات بالسموم، محذرة من آثار ربما تحدثها هذه الحلاويات وتظهر على أجساد الأبناء، بداية بالجلد، والشعر، والأظافر، وضعف الأسنان، وقد تتطور إلى أمراض الكلى أو الكبد.

وبينت الحصار أن هذه الحلويات تتكون من مواد خطره تساهم في تكسير الخلايا، وتعيق امتصاص بعض العناصر المفيدة من الغذاء الصحي، وتمنت من حماية المستهلك بوزارة التجارة تدارك الأمر بجدية والالتفات لمروجي هذه السموم عبر وسائل التواصل الاجتماعي وإخضاعها للفحص من قبل هيئة الغذاء والدواء.

مخالفة للفطرة

أمل حمدي كنانة -أخصائية تغذية علاجية- أوضحت أن الحلاوة المعفنة وما شابهها تحتوي على العديد من الألوان والنكهات الصناعية ومن ضمنها المصنعة على هيئة جلاتين، ومخاطرها على الكبد والكلى مؤكد، كما أنها تقلل مناعة الجسم، مما يؤدي إلى الالتهابات والإصابة بالأمراض المعدية، ولفتت إلى أن النكهات المقززة سواءً بالاسم أو بالطعم سيؤدي إلى تعوّد الأبناء عليها، ومن ثم فقدان الإحساس بالتذوق تماماً، ولها أثر نفسي، حيث تحيل الشاب إلى أن يأكل أي شيء دون التفكير بنوعه أوطعمه وهذا مخالف للطبيعة (أو الفطرة) البشرية وما أنعم الله به سبحانه علينا من عقل.

التثقيف مطلب

اعتبرت لمياء العبدالمحسن أن هذه الحلاوة نوع من المذاق الشاذ، بل إنه تعدٍ على الذوق العام للإنسان السوي، وتساءلت: كيف نعلّم أطفالنا ونعودهم على شراء هذه الأشياء الغير طبيعية؟ وحذرت لمياء من هذا النوع من الحلويات التي تسبب انتشار أمراض مختلفة وجديدة، وأكدت على أن نشر التثقيف الصحي المتوازن بات مطلباً يجب أن يبدأ بالمنزل ثم المدرسة من خلال زيادة التوعية الغذائية السليمة، ودعت الآباء إلى عدم منح الحرية الكاملة للأبناء في شراء أي شيء له ضرر، وختمت بضرورة سحب هذه الحلويات من الأسواق حفاظاً على صحة وذوق الأبناء.




.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 20-02-2016, 05:25 PM   #2
محمد الساهر
عضو مميز
 
الصورة الرمزية محمد الساهر
 







 
محمد الساهر is on a distinguished road
افتراضي رد: حلاوة «بنكهة القاذورات» يأكلها أبناؤنا وتحذيرات من مخاطرها!


الف شكر بارك الله فيك على نقل الموضوع والإعلام

نتمنى منك المزيد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع



MOHAMMED ALSAHER





أتمنى متابعتي ومشاركتي عبر تويتر والفيس بوك

@m5mmm
أخر مواضيعي
محمد الساهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-02-2016, 07:10 PM   #3
Mansour Al-zahrani
مشرف قسم الطب والطب البديل
 
الصورة الرمزية Mansour Al-zahrani
 







 
Mansour Al-zahrani is on a distinguished road
افتراضي رد: حلاوة «بنكهة القاذورات» يأكلها أبناؤنا وتحذيرات من مخاطرها!

شكرا لك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
((أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ))


أخر مواضيعي
Mansour Al-zahrani غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : حلاوة «بنكهة القاذورات» يأكلها أبناؤنا وتحذيرات من مخاطرها!
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[خبر] أمطار غزيرة على عسير.. وتحذيرات في الباحة الدوسـي الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات 4 20-05-2014 05:54 PM
مدى صحة قصة اليهودي الذي كان يضع القاذورات أمام بيت النبي ﷺ ـ الشيخ صالح المغامسي ال يتيم العلي الدوسي صوتيات - مرئيات - فلاشات إسلامية 7 17-05-2014 02:05 AM
[خبر] منتجات النحافة تحوّل أحلام الرشاقة إلى كوابيس صحية منها الهلوسة والإدمان أبرز مخاطرها عذبة الاوصاف الاخبار المحلية والعالمية والمنقولات 3 25-04-2014 08:45 PM
بيت بنكهة حجرية ***** ملاك زهران قسم الجمال والاناقه والديكور 10 19-03-2011 08:42 PM


الساعة الآن 04:20 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved