![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
[align=right]
![]() مدخ ــل }{~ ياصاحبي ياللي على روحي تمون ياأعز خلاني ياأعز ناسي إن كنت ماتدري عن الحال وشلونك وشلي حصل في غيبتك من قاسي خليتني بين البشر تقل مجنون أدور عقالي وهو فوق راسي ****** يعد “ العقال “ من أكثر العادات والتقاليد المتوارثة فى القبائل العربية منذ أكثر من 500 عام بل نحسبه من الضروريات والأساسيات الملزمة ،حيث يراه الكثيرون عنوانا لهيبة الرجل وكرامته ويتفق الجميع على أنه ساهم في عتق الرقاب وحل الكثير من القضايا والمشاكل لما يتمتع به من مكانة عالية وبعيدا عن مكانة العقال وتاريخه الموغل فى القدم يبقى عدم ارتدائه في نظرة المجتمع البدوي القبلي تخلىًا عن أغلى الثوابت «المدينة» سلطت الأضواء على صناعة «العقال» والتقت عدداً من أصحاب المحلات المصنعة للعقال، أبو فرحان صاحب أحد محلات صناعة «العقال» في الدمام يقول هناك روايات تؤكد أن السبب الحقيقي في لبس العقال عند العرب، يعود إلى الفترة التي طرُد العرب فيها من الأندلس قبل أكثر من 500 عام، حيث عصب العرب المسلمون في الشام رؤوسهم بقطع من القماش الأسود، تعبيرا عن الحزن العميق لضياع الأندلس، وما أصاب المسلمين من قتل وطرد آنذاك، وتوارثت الأجيال تلك العصابة السوداء، وتحولت مع مرور الوقت إلى «العقال» بالشكل الذي هو عليه اليوم، وأصبح من مقومات اللباس العربي، ويرى البعض أن تكون كلمة «المعصب» هي التي تطلق على «العقال» المعروف الآن، هي الأقرب والأنسب، فضلاً عن أن الرأس «يعصب» ولا «يعقل»، مستدلين بما جاء في التاريخ، أن أول من لفّ الرأس بالمعصب هم عرب الأندلس، ويضيف أبو فرحان «عرف العرب قديما العديد من الفوائد للبس العقال، حيث كانوا يعصبون الرؤوس بخيوط مصنوعة من القطن لكل من يشعر بالصداع، إلى أن أخذ العقال في زماننا الحاضر بعدا آخر، حيث أصبح مكملا للباس الشعبي في المملكة ومنطقة الخليج. الحطة والمتين ويقول إبراهيم الحساوي بائع في أحد محلات الملابس الشعبية، إن معظم الشباب السعودي يفضل لبس العقال صغير الحجم أو ما يعرف بـ(الحطة) والمتين، على عكس كبار السن الذين يفضلون لبس العقال كبير الحجم واللين، كما أن هناك نوعا من العقال يعرف بالخزام أوالشطفة، ويصنع من الصوف الخالص، ومنه العقال الأسود الذي يُغزل ويجدل من صوف الماعز ويسمى «المرعز»، بالإضافة لما يعرف بالعقال الإماراتي «المقلوب». ويضيف الحساوي للعقال جديلة من الصوف أو الحرير المقصب، ويتخذ ألوانا عدة منها الأبيض الذي يرتديه شيوخ المساجد في المملكة وبعض دول الخليج، والزري الذي يُرتدى في المناسبات الوطنية والأفراح، والأسود الذي يرتديه عامة الناس، والوبر أو مرير الوبر ويصنع من وبر الجمال ولونه بني فاتح أو أبيض، وهو أغلظ من الأول، ويُلف لفة واحدة على الرأس ولا يتدلى منه خيطان، ومنه المقصّب ولا يلبسه إلا الشيوخ والوجهاء، ولونه بني فاتح أو أسود أو أبيض، لكنه مقصب بخيوط فضية أو ذهبية، فيما يسمى العقال في النقب بـ«المرير»، وكلمة مرير في اللغة تعني، الحبل المشدود الفتل. والعقال الذي تغير شكله أيضا أصبح يصنع من المخمل أو الصوف أو الحرير، حسب الرغبة وبالتفصيل، إلا أن العقال الحريري لا يجد إقبالا من الشباب بالقدر الذي يشهده العقال الصوف، وهناك من يشكك في شرعية ارتداء هذا النوع من العقل، لذلك لا يجد العقال الحريري رواجا بين الشباب، والعقال المخمل أيضا، لا يثبت على الرأس، لذلك أيضا لا يرتديه الشباب إلا في المناسبات. أداة ووسيلة لا يخلو لبس العقال من بعض الطرافة، حيث ارتبط اسمه واكتسب شهرته لدى المواطنين عامة، كأداة تأديب ووسيلة من وسائل الضرب المفضلة لديهم، وهو ما دفع حميدي الشمري للحديث عنه بابتسامة، ويقول، يختلف العقال عما كان في السابق، فكبر حجمه، ولم يعد كما كان نحيفاً، وربما في هذا رحمة بالصغار، لأن آباءنا لم يكونوا يتأخرون لحظة في ضربنا به إذا أخطأنا، كما أتذكر أنه كان سلاحي المفضل في وقت مضى لمواجهة الخصوم، وأتذكر إني كنت أشتري من 3ـ5 عقل في كل عام بسبب المشاجرات التي كانت تحصل معي، واستخدم فيها العقال كحل للقضية، لينتهي بي المطاف إلى أقرب مركز للشرطة، بينما يذهب عقالي إلى أقرب حاوية للنفايات بسبب تمزّق «العقال» . يعد “ العقال “ من أكثر العادات والتقاليد المتوارثة فى القبائل العربية منذ أكثر من 500 عام بل نحسبه من الضروريات والأساسيات الملزمة ،حيث يراه الكثيرون عنوانا لهيبة الرجل وكرامته ويتفق الجميع على أنه ساهم في عتق الرقاب وحل الكثير من القضايا والمشاكل لما يتمتع به من مكانة عالية وبعيدا عن مكانة العقال وتاريخه الموغل فى القدم يبقى عدم ارتدائه في نظرة المجتمع البدوي القبلي تخلىًا عن أغلى الثوابت «المدينة» سلطت الأضواء على صناعة «العقال» والتقت عدداً من أصحاب المحلات المصنعة للعقال، أبو فرحان صاحب أحد محلات صناعة «العقال» في الدمام يقول هناك روايات تؤكد أن السبب الحقيقي في لبس العقال عند العرب، يعود إلى الفترة التي طرُد العرب فيها من الأندلس قبل أكثر من 500 عام، حيث عصب العرب المسلمون في الشام رؤوسهم بقطع من القماش الأسود، تعبيرا عن الحزن العميق لضياع الأندلس، وما أصاب المسلمين من قتل وطرد آنذاك، وتوارثت الأجيال تلك العصابة السوداء، وتحولت مع مرور الوقت إلى «العقال» بالشكل الذي هو عليه اليوم، وأصبح من مقومات اللباس العربي، ويرى البعض أن تكون كلمة «المعصب» هي التي تطلق على «العقال» المعروف الآن، هي الأقرب والأنسب، فضلاً عن أن الرأس «يعصب» ولا «يعقل»، مستدلين بما جاء في التاريخ، أن أول من لفّ الرأس بالمعصب هم عرب الأندلس، ويضيف أبو فرحان «عرف العرب قديما العديد من الفوائد للبس العقال، حيث كانوا يعصبون الرؤوس بخيوط مصنوعة من القطن لكل من يشعر بالصداع، إلى أن أخذ العقال في زماننا الحاضر بعدا آخر، حيث أصبح مكملا للباس الشعبي في المملكة ومنطقة الخليج. الحطة والمتين ويقول إبراهيم الحساوي بائع في أحد محلات الملابس الشعبية، إن معظم الشباب السعودي يفضل لبس العقال صغير الحجم أو ما يعرف بـ(الحطة) والمتين، على عكس كبار السن الذين يفضلون لبس العقال كبير الحجم واللين، كما أن هناك نوعا من العقال يعرف بالخزام أوالشطفة، ويصنع من الصوف الخالص، ومنه العقال الأسود الذي يُغزل ويجدل من صوف الماعز ويسمى «المرعز»، بالإضافة لما يعرف بالعقال الإماراتي «المقلوب». ويضيف الحساوي للعقال جديلة من الصوف أو الحرير المقصب، ويتخذ ألوانا عدة منها الأبيض الذي يرتديه شيوخ المساجد في المملكة وبعض دول الخليج، والزري الذي يُرتدى في المناسبات الوطنية والأفراح، والأسود الذي يرتديه عامة الناس، والوبر أو مرير الوبر ويصنع من وبر الجمال ولونه بني فاتح أو أبيض، وهو أغلظ من الأول، ويُلف لفة واحدة على الرأس ولا يتدلى منه خيطان، ومنه المقصّب ولا يلبسه إلا الشيوخ والوجهاء، ولونه بني فاتح أو أسود أو أبيض، لكنه مقصب بخيوط فضية أو ذهبية، فيما يسمى العقال في النقب بـ«المرير»، وكلمة مرير في اللغة تعني، الحبل المشدود الفتل. والعقال الذي تغير شكله أيضا أصبح يصنع من المخمل أو الصوف أو الحرير، حسب الرغبة وبالتفصيل، إلا أن العقال الحريري لا يجد إقبالا من الشباب بالقدر الذي يشهده العقال الصوف، وهناك من يشكك في شرعية ارتداء هذا النوع من العقل، لذلك لا يجد العقال الحريري رواجا بين الشباب، والعقال المخمل أيضا، لا يثبت على الرأس، لذلك أيضا لا يرتديه الشباب إلا في المناسبات. أداة ووسيلة لا يخلو لبس العقال من بعض الطرافة، حيث ارتبط اسمه واكتسب شهرته لدى المواطنين عامة، كأداة تأديب ووسيلة من وسائل الضرب المفضلة لديهم، وهو ما دفع حميدي الشمري للحديث عنه بابتسامة، ويقول، يختلف العقال عما كان في السابق، فكبر حجمه، ولم يعد كما كان نحيفاً، وربما في هذا رحمة بالصغار، لأن آباءنا لم يكونوا يتأخرون لحظة في ضربنا به إذا أخطأنا، كما أتذكر أنه كان سلاحي المفضل في وقت مضى لمواجهة الخصوم، وأتذكر إني كنت أشتري من 3ـ5 عقل في كل عام بسبب المشاجرات التي كانت تحصل معي، واستخدم فيها العقال كحل للقضية، لينتهي بي المطاف إلى أقرب مركز للشرطة، بينما يذهب عقالي إلى أقرب حاوية للنفايات بسبب تمزّق «العقال» . ******* أنـواع العقـل : 1- الخـزام :الخزام لغة : حبل رفيع يخزم به الناقة والبعيـر . غير أنـه كنوع من أنواع العقل كـان يصنع من الصوف أو الوبر على شكل حبلين طويلين ، لهما نهايتان تدخل إحداهما فيما يشبه العقدة لتثبيته على الرأس . ويصبغ باللون الأسود ، وكان أهل الإمارات يلبسون العصابة والخزام كلا على حدة واستمر ذلك فترة من الزمن . ولا يزال بعض المسنين من البدو يستعملون حبلاً من الليف تربط به الغترة على الرأس . 2- العقـال الأبيـض :وهو يشبه العقال الأسود الشائع المستعمل اليوم ، إلا أنه أبيض اللون :ويكون سميكاً نوعاً ما ، ويلبس بأن يطبق بعضه على بعض ، ولا تكون به زوائد ، وقد لبس قبل الأسود الذي لم يكن معروفاً لدى اهل الامارات. أما وصوله إلى الإمارات فكان عن طريق المواطنين الذين كانوا يذهبون لتأدية مناسك الحج والعمرة ، وكان يعتبر من ملابس العلماء المسلمين من أهل السنه ، وأئمة المساجد ، والمتقدمين في العمر وهو مصنوع من الصوف ، ولونه الغالب الأبيـض. 3- الشـطفة :يعتقد أن الشطفة أتت من سوريا حيث استوردها سكان الخليج العربي وكانوا يجلبون عمائم مطرزة بالوشى "الخوار " تسمى "العقال المقصب" . وتصنع الشطفة من خيوط الصوف ، إلا أن محيطها تعقد عليه ثماني عقد أو اثنتا عشرة عقدة ، وربما أكثر إذا كانت العقد صغيرة الحجم . وعندما تطبق الشطفة ، وتدار حول الرأس ، يراعي أن تتزاوج العقد بحيث تقترن كل اثنتين معـاً . وتلبس الشطفة بأن توضع فوق الغتـرة ، مثلها مثل أنواع العقل الأخرى .وغالباً ما تكون الشطفة بغير زوائد وإن كـان بعضها ذا زوائد قصيرة كبيرة الحجم . ولـون الشطفة الشائع هو اللون الأسود غير أن العقد كانت تغطى عادة بالزرى أو خيط الذهب ، وربما غطيت المسافات بين العقد بالزرى أوالذهب ، وقد وجدت بعض الشطف ذوات اللون الأبيض الخالص . 4- العقـال الأسـود :هو النوع الرابع الشائع الآن بين سكان الســعوديه والخليج ( ماعدا عمان واليمن ) وهو شائع أيضاً في العراق وسوريا والأردن وفلسطين ، ويصنع أيضاً من الصوف ، ويصبغ باللون الأسود ، وتختلف أنواعه من حيث السمك والجودة والزوائد ، فنشاهد اليوم أنواعاً تختلف من حيث السمك ، من الرفيع إلى المتوسط إلى السميك جداً . والقياس المتعارف عليه اليوم بالأرقام 52 ، 50 ، 48 ، 45 ، كذلك تختلف الجودة والليونة والصلابة . ويتبع ذلك ارتفاع السعر وأجود الأنواع هو نوع (مرعز) . وبعض العقل يكون دون زوائد ، ولكن بعضها الآخر يكون ذا زوائد ، ومن نفس مادة الصنع (الصوف) ويتدلى على مؤخرة رأس الرجل عند لباسه إياه ، وتكون من الزوائد واحدة طويلة تمتد حتى منتصف الظهر ، أو تطول قليلاً لتنتهي على شكل الحرف (t ) اللاتيني المقلوب أو بشكل الكركوشة ، (جمعها كراكيش ، وهي مجموعة من الخيوط مربوطة ببعضها مكونة زائدة تشبه ذيل الحصان ) أو بشكل زائدتين طويلتين تنتهيان بكراكيش ، أو أربع زوائد بكراكيش معقودة بشكل فني عند مؤخرة العقال فوق الرأس . ويلبس العقال بطيه بعضه على بعض مثل العقال الأبيض ويسمى هذا النوع (أبو الجدايل) وبعض الأنواع يمكن أن يكبر وأن يصغر ، بعد شد ، خيط خاص من خيوطه يسمى السحاب . ولا يلبس الأطفال الذين يكونون عادة من أبناء المطاوعة العقال إلا في سن 12 سنه تقريباً ، ويلبسونها أيام المناسبات مثل الأعياد . ويستعيض الأطفال والصبيان بلبس القحفية في الساحل بدلاً من العقال والغترة حتى سن الزواج ، أما في الصحراء لدى البدو وفي الجبال فيلبس الصبيان (العصابة ) ويعتقد أن العقال وصل في الأربعينات من هذا القرن بعد أحداث فلسطين ،حيث سمى (عقال فلسطين) .. >>>>>آتحدـآآآكم قريتوــآ الموضووع كلله ^^ **** [align=left]المخ ــرج }{~ ![]() تايه ولحد جاء يمد لي عون ميت ظما والموت مكسور كاسي أنا بدونك مظلمن فيني الكون وكل الديار صارت بعيني يباسي ماهمني عن حبي الناس يدرون بوضح النقاء أمشي وممشاي راسي[/align] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() الله يعطيك العافيه
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() لا والله قريته من جد موضوع حلوووووووه لان الي جايبته احلى
يعطيكي العافيه |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
قلم مميز ![]() |
![]() عزيزتي فراشه اسعد الله أوقاتك وبعد شكرآ لكي علي هسرد الجميل عن العقال واللذي هو فخر وعز للأبسه - ولاكن في هاذه
ألأونه ألخيره بدء ألشباب يتخلي عن لبسه وعن لبس الثوب والغتره والعقال - وبدؤ يقلدون الغرب في ملابسهم الظيقه والخليعه واصببحن حتي بعض الشابات يقلدن الشباب في لبسهم عند ذالك لا تفرقين بين الشاب والشابه من جهت اللبس - ولا نقول ألا الله يهدي شبابنا وشاباتنا ألا لبس أبائهم وأمهاتهم |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||||||
![]() |
![]()
الله يعافيكـ يا الغلا دمتي و دام تواجدك العطر غاليتي ![]() |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||||||||||||
![]() |
![]()
![]() عـــــطَــــرَ الــــكَونَ معَــــطُــــره الصفَحه يا الغاليَةَ والله يهديَ شبَابَنه |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
قلم مميز ![]() |
![]() هو عاده وليس عباده
يعني الهيبه ليست مرتبطه بالعقال ياشيخه شوفي كونداليزارايس شو عملت بالدنيا بدون عقال ولاحتى ................! ![]() والهيبه تأتي من الله لبعض البشر سواء بمنصب او مال او نسب والعقال رمز " الكشخه " والجمال لنا كشعوب خليجيه وقد يكون له هيبه فعلاً إذا ماستخدمه صاحبه للتأديب ![]() ![]() وفي السعوديه تختلف طريقه لبسه ففي شمر مثلاً يميل العقال كرمز للقوه والهيبه " والطنخه " ![]() ومن اشهر من يلبسه بهذه الطريقه حالياً والدنا ابو متعب ![]() يقول فيه خلف بن هذال مخاطباً الملك فهد رحمه الله : مادام مميل اطراف العقال بجانبك موجود=فلا تخشى..ولا تحسب لاحد يفديك بفواده ويقول فيه نايف صقر : ياللي عقالك فوق حاجبك ميال=نفداك لين جدودك الوايليه منين اببدي فيك يالشامخ العال=حيرت فيك القدره الابجديه من يم ابو تركي بطل دار الابطال=والا لدمك وامك الشمريـه وفي الوسطى والجنوبيه والشرقيه قد يكون الامر متشابه في طريقة اللبس وهو بطريقه متزنه والاختلاف يكون في سمك العقال حيث يكون بينبع والشرقيه سمكه اقل اما في جده ومكه فحدث ولاحرج ![]() حيث تختلط الدماء والجنسيات فأكثرهم لايعرف طريقة لبسه ولذلك نجد عقاله مبتسم " يضحك " ![]() فراشه موضوع رائع وجميل الف شكر لك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() الله تذكرت شكلي بالعقال ![]() شكرا على الموضوع الراقي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
قلم مميز ![]() |
![]() شكرآ لك اخي الكريم - ولاكن ما كل من يلبس العقال له هيبه - أنظر مثلآ ألي من نقلت صورته وهو لابس العقال ووجهه شاحب
وفي اذنيه حلق - هل يستويان - كل ناس ولهم عاداتهم وتقاليدهم |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
للوداع هيبة تساوي هيبة الف ملك | منتهى الروح | المنتدى الأدبي | 4 | 09-09-2009 12:21 PM |
راحت هيبة الثوووب | saudi1arabia2 | المنتدى العام | 9 | 15-05-2008 02:21 PM |
هيبة المعلم | الفقار | المنتدى العام | 16 | 30-04-2008 05:17 PM |
انت في هيبة ولد وزهران لاجـا للقنـا رمايـه | جمعان الدوسي | الموروثات الشعبية | 8 | 17-02-2008 07:16 PM |