![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
[poem=font="Traditional Arabic,7,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/49.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
عـيناكِ أجملُ من شعري وألحاني = ياربّة الحسنِ ياصوتي وأشجاني يامنْ تُغرِّدُ في أسحارِ أغنيتي = فلتصدحي بأهازيجي وتبياني هيا مــعــي نرتقي للمجدِ يا أملي = نرنو إلى النورِ في حبٍّ وإيمانِ هيّا نُزكّي نفوس الشِّعرِ غانيتي = بمدحِ أصلِ الندى من نسلِ عدنانِ ياشعرُ لا ترتعدْ خوفاً فلن أبداً = تُبلى بمدحِ العلا يوماً بنقصانِ هو الهُدى والندى والعزّ سيدنا = هو التقى فخرُ أزمانٍ وأزمانِ ياسيد الشرفِ الأوفى فداكَ دمي = فداك روحي وأبنائي وإخواني فداك مافي حياة النّاسِ أجمعهم = فداك ياسيّد الأمجادِ خلاّني النورُ ماتمّ إلاّ حينَ مبعثِكم = والنورُ منكم غدا في الّناسِ نوراني ألبستَ ياسيدي الدنيا برحمتِكُمْ = رداء عطفٍ وإكرامٍ وإحسانِ بكَ استتمّ الهُدى والكونُ مبتسِمٌ = من برِّكم ,, والندى ياسيدي داني بكَ استنارتْ ليالي الروحُ في جذلٍ = لولاك في ظُلمةٍ عاشتْ بخذلانِ بكَ العلومُ سقتْ قوماً عذوبتها = لولاكَ في عطشٍ عاشوا بحرمانِ بكَ النفوسُ ترقّتْ والعقولُ سمَتْ = أتيتَ بالعزِّ في ذِكرٍ وقرآنِ يا أطهر الخلقِ زكّاك المليكُ فلا = قولٌ كما جاء في آياتِ فرقانِ فأنتَ ذو خلقٍ علّمتَ أمتنا = أخلاقَكَ الغرّ في طُهرٍ وإيمانِ كانتْ قريشٌ تسمّيكَ الأمينُ ومن = سواكَ أهلٌ لذا يانور وجداني وصلتَ قوماً حيارى بالهُدى فسموا = إلى الجِنانِ .. إلى خُلدٍ ورضوانِ ولِدتَ فانبثقتْ أنوارُ عالمِنا = وزالتِ الظُّلمةُ الكبرى بأكوانِ كنتَ اليتيمَ فآواك الكريمُ ومن = يأويهِ مولاهُ يلقى كلّ إحسانِ الأرضُ قدْ أُلبِستْ تاجاً بطلعتِكُمْ = فأنتَ منّةُ حنّانٍ ومنانِ سبحانَ من أنقذَ الدنيا بسيّدها = بالمصطفى بعظيمِ القدرِ والشانِ سبحانَ من أنزلَ الذكر الحكيمَ على = قلبِ النبيِّ ليبقى خيرَ برهانِ ياسيدَ الخلقِ حسبي أنّني رجلٌ = من أمّةٍ أنتَ فيها الراحمُ الحاني ياسيد الخلقِ نورٌ صُـبَّ في خلدي = وقدْ ذكرتُكَ في سرٍّ وإعلانِ ياسيد الخلقِ ياخير الورى أبداً = واللهِ حبُّكَ بالأشواقِ ناداني لو الملاحمُ صيغتْ في محبّتِكُمْ = ما أنصفتْ لو أتتْ مليار ديوانِ أرجو بحبِّكَ أنْ ترضى فتشفعَ لي = فيغفِرُ اللهُ آثامي وطغياني لعلّني يوم عرضي أنْ أُسرّ فلا = أُلقى بحبي لكُمْ في هولِ نيرانِ ياسيد الجودِ هذا الشوقُ أبعثُهُ = إليكَ أرجو بهِ فوزاً برضوانِ فإنْ ظفرتُ بما أرجو فذا أملي = وإنْ حُرِمتُ فيابؤسي وخسراني[/poem] التعديل الأخير تم بواسطة عبدالخالق الزهراني ; 11-12-2009 الساعة 11:23 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() صح لسانك
الله يعطيك العافيه اخي عبدالخالق |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
شاعر ![]() |
![]() لك شكري الجزيل أخي الراس الصغير
دمت بخير |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() الشاعر القدير والاستاذ عبدالخالق خضران الزهراني
صح لسانك كلمات كدرر نثرتها فبارك الله فبك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
قلم مميز ![]() |
![]() الله عليك ..
الشاعر عبد لخالق الزهراني يحلق برائعه ونُحلق معه .. لا غرابة في هذا الإبدااع فأت منه .. أستمتعت فعلاً بهذا النص الأدبي .. وكعادتي كل ما أًصافح حرفاً لك ...! بشوق نرتق لما هو جديد منك .. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
شاعر ![]() |
![]() أخي الحبيب : بدر مكة
ولولا مثلكم حولي إذا ما شكوت الشمس أو حرّ الهجيرِ لما سارت حياتي في سرورٍ ولا فاحتْ بأشعاري زهوري آنسك الله بالسرور والرضوان ,,, |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() المََـَـَـآطـِـِــِـرُ شِــِــِعْــرَاً..**عَـبدالخَــالق الــَزهَــرانِــي..** تَسْتَبِقْ بَينَ أنَامِلُكَ أحْرُفُ الإبْدَاعْ.. وتَتَزَاحَمْ أيٌّ مِنْهَا يُصَافِحَ كَفَّ الْغَيمْ .! مَاطِرْ ومُذْهِلٌ بَلْ أكثَرْ... لكَ الألَقْ إنِحِنَاءَةُ إمْتِنَانٍ وَوُدْ ,’ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() |
![]() أخي عبدالخالق : تحية طيبة ليس غريب ان تخرج منك هذه الابيات فنسبكم يتصل برسول الله صلى الله عليه وسلم هذا مانقله ابو نضال الدوسي عن والدكم في مجلس قبائل الاحلاف وهذا نصه يعد الشيخ خضران الزهراني من الاسماء اللامعة في سماء زهران كيف لا وهو يتبوأ مكانة عند قبيلته وعند الوطن بكامله وهذه سيرته كما رواها الشيخ لابنه الشاعر وهو الشاعر القدير عبد الخالق الزهراني شاعر كبير وعضو منتدى احفاد الصحابة والملوك الاسم : خضران بن مساعد بن عبدالله بن خضران بن إبراهيم بن علي بن جارالله الفقيه من فقهاء آل موسى ابن عيسى وينتسِب إلى العالِم الفقيه العابِد الزاهد موسى بن عيسى أبو عمران الخلُفي المتوفّى سنة 869هـ وقبره في قرية الخلُف في بلاد زهران شمال محافظة قلوة بحوالي أربعة كيلو مترات تقريباً وكانت ولادتي سنة 1369هـ نشأتُ في رعاية الوالد الذي كان مشرِفاً على مدارس القرعاوي ثمّ انتقل عمله من عام 1373 إلى المحكمة الشرعية فتعلّمتُ مبادئ القرآءة والكتابة على يد الوالد والعمّ إبراهيم بن عبدالله ابن خضران الذي كان يعمل مشرِفاً كذلك في مدارس القرعاوي ثم انتقل إلى العمل في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفي عام 1381هـ فُتِحتْ المدرسة الإبتدائية بقلوة فالتحقتُ بها ووضِعتُ في السنة الثانية الإبتدائي مع بعض الزملاء نضراً لوجود معلومات لدينا ثم التحقت بالمعهد العلمي في الطائف للعام الدراسي 1386-1387هـ وبعد مضيّ خمس سنواتٍ انتقلتُ إلى جامعة الإمام بالرياض وتخرّجتُ منها في العام الدراسي 1394 -1395هـ وعُيّنتُ في 1/7/1395هـ ملازم قضائي في محكمة الطائف ورئيسها في ذلك الوقت فضيلة الشيخ سليمان الدخيل ومساعِدهُ محمد بن جارالله رحمهما الله تعالى , ثمّ جرى تعييني قاضياً في محكمة المخواة بمنطقة الباحة , وباشرتُ العمل بها , في شهر ربيع الثاني , عام 1397هـ وبقيتُ بها إلى نهاية عام 1406هـ فاتقلتُ بناءاً على طلبي إلى المحكمة العامة بمكة المكرمة , وباشرتُ العمل بها في غرّة محرم 1407هـ وبقيتُ بها قاضياً وقائماً بعمل رئيسها والرئيس المساعد إلى 1/7/ 1425 هـ فتمّت ترقيتي إلى قاضي تمييز في الرياض , وبقيتُ بها قرابة ثلاث سنواتٍ , ثمّ عدتُ إلى العمل في محكمة التمييز بمكة ولا زلتُ بها حتى الآن , وقد ولي القضاء من أجدادي اثنان هما : إبراهيم بن علي بن جارالله وابنه : خضران بن إبراهيم وكان تولّيها للقضاء في تهامة زهران ,, ,ولي من الأبناء أربعة بنين وستّ بنات , والأبنا بالترتيب هم عبدالله يعمل في السلك ومحمّد يعمل في حقل التعليم وإبراهيم كاتب عدل في مكة المكرمة وعبدالخالق يعمل في حقل التعليم هذا من ناحية الدراسة والعمل والأبناء , ونسأل الله العون والتوفيق للجميع إنه سميع مجيب وأحبّ في هذه العُجالة أنْ أوضِّح بعض اللبس الذي يحصل عند الباحثين هذه الأيام فيما يتعلّق بسكّان قريتي الخُلُف والخليف وذلك نظراً لتجاور القريتين وذكرهما معاً في المصادر التأريخية القديمة , فأقول قرية الخلُف عائدةٌ للسادة الفقاء الذين ينتسبون إلى موسى بن عيسى أبي عمران وعندما خربت هذه القرية نتيجة الحروب التي كان آخرها سنة 1119هـ انتقل سكّانها إلى وادي محلا وإلى قرية الفقهاء السادة في قلوة التي تقع شمال محافظة قلوة بحوالي اثنين كيلو متر وانتقل بعضهم إلى قرية السادة في المخواة المجاورة إلى قرية بني عاصم ومنهم الشاعر عبدالباري بن محمد وانتقل بعضهم إلى وادي الصدر التابع حالياً لمحافظة المندق وحلف أهل هذه القرية مع بطن بني يوس من زهران ,,, وأمّا سكّان الخليف فهم المشاييخ الذين ينتسبون إلى الشيخ إبراهيم بن جميع وحلف أهل هذه القرية مع الجُبّر من بني سليم من زهران ومنهم بيت العواجي الذين منهم شيخ الجُبّر الحالي الشخ مساعد بن عبدالله بن أحمد العواجي ,,,, القصيدة التي ذكرهاالشاعر في مدح والده حفظه الله , مجارة للقصيدة المشهورة في جدهم موسى بن عيسى حُزتَ أعظمَ مايُرجى من الشّرفِ أسرفتَ في المجدِ ما أوفاهُ من سرفِ نِلتَ المعالي وما كانت لهمّتِكُم تعلو لأنّك أعلى للوفاءِ وفي غنّى لك الشعرُ فانسابتْ سحائبُهُ سحّاً إليكَ كبحرٍ منك مُغترِفِ ألحانُ شعري وشعري يا أبي خجلا مُقصِّران وليس الدرّ كالصدفِ خضرانُ سيد مجدٍ لا يُخالِفُهُ لو قال للمجدِ دوني دائماً فقِفِ لقال بشراك يامن قد ظفِرتُ بهِ خِلاً وكنتُ لهُ كالقلبِ للشغفِ يابن الكرامِ ارتقى في النّاس مادحكُم ابنُ الكريمِ كريمٌ وهو في النّطفِ أنتَ ابن من عظُمتْ في النّاسِ سيرتُهُم لا يجهلُ النّاس بدراً مات بالخلُفِ موسى بن عيسى لآل البيتِ نسبتُهُ إلى رسولِ الهدى تنمون في الشرفِ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() نص فاخر ولوحة ادبية رائعه
تحياتي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
موقوف
![]() |
![]() [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]حيآ الله شيخنآ المبتسم ,,,
لله دركـ يعلم الله من أجمل مآ قرأت ,,, تسلم آنآملك يآشيخ !! [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|