![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم
ترسخ في ذواكرنا مما نعايش ونشاهد ونقرأ ونسمع قصصاً ورواياتٍ كثيرة يحوي البعض منها جوانبَ وأبعاداً روحية نستلهم منها الدروس والعبر لا زلت أذكر واستحضر قصةً وردتني على بريدي الإلكتروني وربما قرأها بعضكم ( سَرْدُها يُوحي بِصدقها ) عن رجلٍ من أهل الصلاح ( نحسبه والله حسيبه ) من محافظة جدة عرض على أحد أقاربه ( أظنه خاله ) الذهاب إلى مكة المكرمة لأداء عمرة .. ووافقه .. يذكر من خلالها مشاهدتهما في طريق عودتهما لسيارة رابضة في موقع بعيد عن الطريق السريع الأمر الذي دعاهما للتوجه إليها لاستجلاء أمرها .. وحين اقتربا منها وجداها تقف بجوار مسجد مهجور .. مطفئة .. وأيقنا أن صاحبها داخل ذلك المسجد .. دخلاه .. ووجداه يصلي بعض النوافل ويناجي ربه .. شابٌ في مقتبل عمره تبدو عليه علامات الصلاح والتقوى والخشوع والخضوع .. تزامن حضورهما مع اقتراب دخول وقت صلاة العشاء .. التفت إليهما بعد أن فرغ من صلاته ومناجاته .. سألهما عما إذا ينويان الصلاة معه جماعة.. لم يترددا وأجاباه بنعم .. قبيل نهوضه للإقامة .. تبسم في هدوء وسكينة وأطرق ببصره مقدمة المسجد مخاطباً غيرهما ( ولا سوى الثلاثة بالمكان ) هامساً : ( إفرح بيصلي معنا غيرنا ) .. دُهشا منه .. من يخاطب يا تُرى ؟؟ .. أمجنون هو .. ؟؟ أإنسيٌ يخاطب جان ؟؟ من هول وغرابة ما سمعا آثرا التزام الصمت .. صليّا خلفه .. فرغ وفرغا من الصلاة .. قبل التفاته إليهما .. فجأة .. وفي صمتٍ ووجلٍ .. قاما .. تركاه والدهشة لا تزال تعلو محياهما .. خرجا من المسجد .. أصر الرجل وألح على قريبه بضرورة استجلاء أمر الشاب ومن كان يخاطب !! عاد إليه يسائله بالله بعد السلام عمن كان يخاطب ؟؟ تبسم الشاب .. ولم يرم إطالة أمد حيرة الرجل .. أتى جوابه غريباً محيراً بالفعل .. قال له : (( كنت اكلم المسجد واقله افرح جا من بيصلي معي فيك )) .. دُهش الرجل .. يخاطب جماداً !! هل يشعر .. هل يسمعه وهل يجيب ؟؟ جلس إليه .. سأله عن حاله وسبب اختيار هذا المسجد البعيد المهجور للصلاة والتسبيح فيه .. فأتاه جوابٌ آخر أكثر غرابة وحيرة وربما بما لم يسمع بمثله من قبل .. قال له : منذ زمنٍ بعيد وأنا أتعاهد المساجد المهجورة على الطرقات والبعيدة عن العمران بالزيارة لأعمرها بالصلاة والذكر .. الــــــــــخ تلك القصة العجيبة المؤثرة . قصةٌ آسرةٌ للألباب ، سالبةٌ للمُهج .. تتسامى بها الأرواح وتطيب لها النفوس .. تحكي بل " تُزكي " واقع شابٍ غبطته والله .. وأظنكم فعلتم .. فكم سينال من أجر ( بعد أمر الله ) بإعمار بيوته بالصلاة والذكر سواءً كانت مهجورة أو حية.. ولأن قصةً مثلها لا تبرح مخيلتي .. فقد كنت في سفر من الباحة إلى جدة " براً " مساء يوم الخميس الفائت ( 15/5/1431 هـ ) و قد أدركتني صلاة المغرب في محافظة المندق بعد زيارة قريب بمستشفاها فصليتها .. انطلقت بعدها في رحلتي .. وحين اقترب وقت صلاة العشاء ظللت ألمح المحطات والمساجد على الطريق ويفوتني لسرعة مسيري بعضها لحين فرغ أغلب المصلين من صلاتهم .. ولم أدرك إلا المسجد الواقع قريباً من التحويلة المشهورة ( أظنها في بوا ) على طريق الباحة ـ الطائف .. أوقفت السيارة .. كنت على وضوء .. رأيت المسجد مقفلاً .. فرجوت أن أنال أجراً كما نال ذاك الشاب أو عُشر أعشاره .. دخلت ساحة المسجد أحمل في يدي " قارورة " ماء صغيرة تمضمضت ببعضه وحملت باقيه معي .. فتحت باب المسجد .. ووالله ولولا أنني هممت ونويت إقامة شعيرة الصلاة وفرضها ساعتها لعدت أدراجي .. ساورتني شكوك في كوني دخلت مسجـــــــداً !! .. رائحةٌ كريهة لا توصف .. أين .. ؟؟ في بيت من بيوت الله !! ليست رائحةً طارئة وبسببٍ عارض آني كما ظهر لي .. بل هي ـ وبلا ريب ـ حال ذلك المسجد الدائمة .. تجاسرت .. كتمت الأنفاس .. صلّيت ركعتي العشاء ( قصراً ) وركعة وترٍ بعدهما .. وأنفاسي تكاد أن تتقطع .. عوضاً عن خشوعي في صلاتي واستحضاري أركان وواجبات الصلاة وما أتلو من آيات الذكر الحكيم وأقوال الصلاة ولوازمها .. تشتت بي ذهني .. أُعاجلُ في صلاتي دون شعورٍ مني ( وأستغفر الله على ذلك ) .. رائحةٌ لا أبشع ولا أسوأ ولا أقذر منها .. هي وصفاً .. كما رائحة مكان مغلقٍ عديم المنافذ والفتحات يرتاده باستمرار زرافات بشر وتتداخل وتمتزج فيه روائح أجسادهم وعرقهم وغيرها.. خرجت مسرعاً أرمل في خطاي .. عند باب ساحة المسجد . استنشقت شيئاً من الهواء كمدركٍ حياةً بعد موت .. هممتُ المضمضة بمائي لأخرج شيئاً من جوفي كاد أن يفتك بي .. وما إن ولج الماء فيّ حتى داهمتني حالة غثيان وقيء حاد كاد حلقي جراءه يتمزق.. وأخرجت ما بجوفي من ماءٍ وزاد .. " أكرمكم الله " استقليتُ سيارتي .. آسفاً حزيناً على حال من يُفترض بها أن تكون أطهر بيوت الله وأنقاها وأجملها وأزكاها رائحة .. أعلم يقيناً أن ما تعلمناه في شرعنا الحكيم عن طهارة بيوت الله بين منازل الأرض جميعها يحمل معانٍ عن طهارة روحية معنوية قبل أن تكون حسية مادية .. فهي منازل لقاء العبد بربه وتمريغه جبينه بين يديه متضرعاً داعياً وهي مدارس الوحي ومرابط العبّاد وأهل التقوى .. لكنها لعمري لو وجدت ـ وهي صفوة الدور والمنازل ـ عباداً مخلصين لربهم وأخراهم كما إخلاصهم لدنياهم وتفانيهم لها .. لما باتت بمثل تلك الحالة الكوارثية المزرية خاصة في القرى والهجر وعلى الطرقات .. فيا ربي عفوك .. ويا ربي لا تؤاخذنا بسهونا وغفلتنا وتقصيرنا واجعلنا ممن يحفظ لبيوتك حقها وقدرها وأن نمنحها ولو اليسير مما نوليه منازل دنيانا الفارهة الفانية . ألـــمي وأسفـــي .. وأملي ورجواي منكم إخوتي ـ وبعد إذن إخوتي في الإدارة وفريق العمل ـ أن نتبنى من خلال منتدانا هذا حملةً كبيرة واسعة للحفاظ على بيوت الله زكية نظيفةً نقيةً طـــــــاهرة القدر الحسي والمادي في ظل تقصير القائمين عليها ( على مختلف الصعد ) لنحرك فيهم ما سكن ونحيي الضمائر ولنشرك العامة أمرها كي تلبس حلة طهارة كاملة يرضى الله بها علينا ويأجرنا عليها . ** تحياتي وأسفي على الإطالة ** أحمد العدواني |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات لابأس عليك أخي العزيز : أحمد واسأله بمنه وكرمه الذي وفقك لإعمار بيتٍ من بيوت الله طاعةً لله متحاملاً على نفسك ومُرغِمُها على ما تنفر منه النفس البشرية أن يُمتّع ناظريك بثمرتها في عاجل أمرك وآجله أخي الحبيب البعض يمُر على هذا الموقف مرور الكرام والكيّس الفَطِن يأخذ منه الدروس والعِبَر فالمساجد وما أدراك ما المساجد ... أحب بقاع الأرض إلى الله ماذا صنعنا بها وكيف كان حالُنا معها ؟ ببالغ الحزن والأسف نمر عليها مرور الكرام , نخطف صلاتنا وكأننا نتصدق عليها بل البعض يمن على الله أن أدى الصلاة في بيتٍ من بيوته ولا يرى بعد ذلك لها حقاً أوقدراً يعدو عن ذلك كأن يأتي في أحد الفروض مبكراً وفي يده مبخراً ليقوم بتطييب المسجد بمالٍ زهيد ولدقائقٍ معدودة بل البعض لا يكلف نفسها عناء التفكير في من يقوم بفرشها ونضافتها وتطييبها وما أن يجد عند دخوله إليها ما يُكره حتى يبدأ بالنقد والتضجُّر ولا يعلم بأن من يقومون على صيانتها هم في الغالب متطوعون لايرجون من ذلك إلا الأجر من الله وحده تبارك وتعالى قال تعالى : {إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين} سورة التوبة آية رقم 18 أما حال وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف مع هذه المساجد فهو شئٌ مُحزن ولا حول ولا قوّة إلا بالله فلا أدري ما هو عمل هذه الوزارة إن لم يكن من أولوياتها الاهتمام بالمساجد جعلنا الله وإياك وجميع السلمين ممن يتقربون إليه بعمارة مساجده عين الله ترعاك : أبا علي تقبّل مودتي واحترامي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||||||||||||
عضوية شرفيه خاصة
![]() |
![]()
مرحباً بك أخي الكريم سيف العرب أشكرك واستأذنك أولاً لأني استعرت من ردك عنواناً جديداً لموضوعي الذي كتبته في ساعة متأخرة داهمني فيها النعاس وحفظاً لحقك الأدبي أجيّره لك كما العهد بقلمك .. لا يأتي إلا بكل إضافة قيمة .. نعم أخي نحن مقصرون بحق مساجد القرية والحي وحتى العمل .. وربما تسنى لنا بالتشجيع والتناصح تدارك أنفسنا وتداركها والقيام باللازم تجاهها .. لكن تلك البعيدة وعلى الطرقات .. كيف لنا بذلك ؟؟ الأمر في غاية الصعوبة .. والوزارة التي ذكرت لا أدري حقيقة ما دورها .. وأملي من حملةٍ كهذه أن تكون بالفعل شعبية من مواطنين ومقيمين نحاول من خلالها تشكيل جمعية أو هيئة مدنية غير رسيمة في كل منطقة أو ما شابهها تُعنى بذلك على غرار ما نسمع من جمعيات ربما اهتمت بما لا يقارن ومكانة ومنزلة بيوت الله كما الشواطيء والبراري لدينا .. بل العجب أن بعض الدول الإسلامية لديها جمعيات لرعاية الحيوان وحماية الأسماك و الطيور والحشرات و .. و .. تبحث هذه الجمعيات عن دعم من أهل الخير والدولة وعن متطوعين للعمل بها ويخصص لهم يومان في الأسبوع أو يوم على أقل تقدير للمرور على المساجد ( بتقسيم محدد وواضح وموجه للمساجد التي لا تجد الرعاية الكافية ولا يوجد لها خادم وعمال نظافة ) وبذلك نضمن نطافتها وطهارتها .. هي دعوة من الجميل أن تسبقها دعوات لأن نعمر بيوت الله بالعبادة قبلاً .. وما أجمل أن نجمع الحسنيين .. أشكر لك طيب المرور والتعقيب دمت بأحر ود |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
شرفتنا ونورت المنتدى العام نعم اننا فخورين جدا بشاركتك معنا وننتظر جديدك القادم |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
كبار الشخصيات
مشرف القسم العام مشرف قسم الحوار ![]() |
![]() اخي احمد العدواني الموقف اللذي مريت به عجيب وغريب اتوقع ان ذلك المسجد مهجور ذكرتني بمسجد جامع باحد قرى زهران كنت في يوم من الايام في حملة احصاء عشوائيه زراعيه المهم ادركتني صلاة العصر فدخلت مسجد كبير جامع باحد القرى وذهبت الى دورة المياه اكرمكم الله وياليتني تركتب المسجد كله المهم رأيت جميع انواع العلب والقمامه والطين والتراب اكرمكم الله ولا يوجد ماء فتوجهت الى باب المسجد وبداخله مجموعه من المصلين وقبل الاقامه سألتهم هل يوجد ماء للوضوء فلم يجاوبني احد والتف شايب من المصلين على الامام وقال له انت ما حسبت حساب هذا االموقف ليش ما تهتم بالمسجدودار كلام كثير من ذلك الشايب على الامام لم اتمكن من سماعه لاني ذهبت الى مسجد زاويه ثاني بالقريه وهو كذلك لا يوجد به دورة مياه وطلبت من رجل هناك ابريق ماء واعطاني واكملت وضوئي وصليت المهم ان حال هذه القريه يرثى له واول ما صادفني في هذه القريه وهي لأول مره ادخلها كان الطريق المؤدي اليها من فوق مقبره قديمه وكفرة السياره تمر من فوق نصايب القبور فأيقنت ان اهل الخير بهذه القريه معدومين او ليس لهم دور لاسباب ثلاثه مدخل القريه من فوق المقابر الجامع دورات المياه به غير مستعمله منذوا فتره واضح مما يوجد بها من نفايات وقاذورات الزاويه الثاني بالقريه لايوجد به دروة مياه اين الخير اذا اذا ما كان اوله في عمارة مساجد الله والحفاظ على حرمة مقابر المسلمين اشكر احمد والمعذره على الاطاله ابو محمد |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
عضو متميز
![]() |
![]() يا رواد بيوت الله احرصوا على تطييبها وتنـزيهها من الروائح الكريهة والقمامات والقاذورات حتى فيما حولها من مساحات لئلا يتأذى بها الملائكة الكرام الذين يشهدون المساجد مع المصلين ، ولئلا تكون تلك الروائح مدعاة لإيذاء بقية المصلين الذين يتأذون من رائحة الثوم والبصل والكُرَّاث ، وغيرها من الأطعمة والمأكولات ذات الروائح النافذة و المؤذية ، إضافة إلى رائحة الدخان والشيشة ونحوهما من الروائح الخبيثة المنتنة ، لا سيما وقت أداء الصلاة في بيتٍ من بيوت الله تعالى .
فعن ابن عمر ( رضي الله عنهما ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في غزوة خيبـر : " من أكل من هذه الشجرة – يعني الثوم – فلا يقربنَّ مسجدنا "( رواه البخاري ، الحديث رقم 853 ، ص 138 ) . وعن جابرٍ قال : نهى رسول الله عن أكل البصل والكُرَّاث ، فغلبتنا الحاجة فأكلنا منها . فقال : " من أكل من هذه الشجرة المُنتنة فلا يقربن مسجدنا ؛ فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه الأِنس " ( رواه مسلم ، الحديث رقم 1252 ، ص 227 ) . من هنا فإن على كل مسلمٍ أن يهتم بنظافة المساجد وتطييبها وإزالة الأذى منها حتى تشتاق إليها الأرواح ، وترتاح إليها الأنفس . شكراً لك أخي العزيز : أحمد أبو علي على إطلاق هذه الحملة المباركة وإن شاء الله نقططف من ثمارها في القريب العاجل . دمت بخير |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() ابداع متواصل شكرا لك وجزيت خيراً
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
مشرف قسم الطب والطب البديل
![]() |
![]() مشكوررررررررررررررررررررررررررر والله يعطيك الف العافيه ع الموضوع الرائع
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | ||||||||||||
عضوية شرفيه خاصة
![]() |
![]()
بل ما أجملها من إطالة وإضافة أبو محمد ما رأيته أخي يؤكد ما ذهبت إليه .. وإن أغفلت أنا موضوع دورات المياة فلقد استدركت بارك الله فيك ذلك تعقيبك يدعم ما دعوت إليه ويؤكد حاجتنا لتحرك عبر حملة نحاول نشرها عبر أغلب المواقع ويكون لمنتدانا السبق فيها نظرب بها عصفورين بحجر .. فنلفت انتباه المسؤلين في وزارة الشئون الإسلامية وندعو لتشكيل جمعيات كما أشرت إليه آنفاً .. ومجتمعنا لا يخلو بحول الله من أهل خير سيتبرعون للتطوع بها موضوع القبور أخي يحتاج إلى موضوع آخر .. فهناك حالات مشابهة في قرى كثيرة شكراً لطيب المرور والتعقيب مودتي |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نحن أقوى من المرض | عبدالكريم الخلايله | المنتدى العام | 5 | 10-11-2009 12:12 AM |
هذا المرض يقتلنا!! | اخت البدر | الإسلام حياة | 8 | 07-05-2009 11:12 PM |
كنوز الأرض | الفقار | الإسلام حياة | 16 | 01-05-2008 07:28 PM |
حيث لم يكن على الأرض بشر | azazaz | المنتدى العام | 8 | 20-03-2008 09:01 AM |
مكة المكرمة سرة الأرض | البرفسور الحنون | الإسلام حياة | 6 | 19-04-2007 03:41 PM |