منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات التقنية والرياضية > المنتدى الرياضي

|| صحــافـة المـونـديــال ||


المنتدى الرياضي

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 02-06-2010, 02:00 PM
الصورة الرمزية الــهــوى الــغــائــب
الــهــوى الــغــائــب الــهــوى الــغــائــب غير متواجد حالياً
 






الــهــوى الــغــائــب is on a distinguished road
افتراضي || صحــافـة المـونـديــال ||

[align=CENTER][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]



آلسسسلآم عليـكم !

سـأكون معكم بشكل يومي في طرح اخبـآر صحف المونديال ابتداءً من اليوم !


روما :الألمانية
أعلن مارشيللو ليبي ، المدير الفني للمنتخب الإيطالي لكرة القدم ، مساء أمس الثلاثاء القائمة النهائية التي ستمثل إيطاليا في نهائيات كأس العالم 2010 التي تنطلق بجنوب أفريقيا في 11 يونيو الحالي.
وذكرت وسائل إعلام إيطالية أمس الثلاثاء أن ليبي استبعد خمسة لاعبين من معسكر المنتخب المقام حاليا في منتجع سيستريري الجبلي. وبعد ثمانية أيام من التدريبات مع المنتخب استبعد ليبي ، سالفاتوري سيريجو حارس مرمى باليرمو وزميله المدافع ماتيا كاساني وأندريا كوسو لاعب خط وسط كالياري وماركو بورييلو وجيوسيبي روسي مهاجمي ميلان الإيطالي وفياريال الأسباني على الترتيب.
وانتظر ليبي حتى وقت متأخر من أمس الثلاثاء ، يوم انتهاء المهلة المحددة من قبل الاتحاد الدولي للعبة "الفيفا" لتقديم القوائم النهائية لمنتخبات كأس العالم 2010 ، لأنه على الأرجح كان يخشى أن تتسبب إصابة في الركبة في استبعاد ماورو كامورانيزي مهاجم يوفنتوس.
وكان كامورانيزي ، الذي فاز مع المنتخب بلقب كأس العالم 2006 بألمانيا ، قد أصيب خلال التدريبات لكنه سيتعافى بعد الحصول على الراحة لأيام قليلة. وواصل المنتخب الإيطالي معسكره التدريبي في المنتجع الذي يقع على ارتفاع ألفي متر ويبعد 100 كيلومتر غرب تورينو ، وهو الموقع الذي اختير كي يتأقلم لاعبو إيطاليا على أجواء بعض المدن الجنوب أفريقية.
وخلت القائمة من لاعبي الإنتر الذي كان قد شارك في نهائي دوري أبطال أوروبا بـ 11 لاعبا أجنبيا أساسيا وكان ليبي قد رفض زيارة النادي أثناء الموسم لخلو النادي من اللاعبين الطليان.

ومن المقرر أن يلتقي المنتخب الإيطالي نظيره المكسيكي وديا غدا الخميس في بروكسل ، ونظيره السويسري يوم السبت قبل السفر في الثامن من يونيو إلى جنوب أفريقيا. ويستهل المنتخب الإيطالي ، حامل اللقب ، مشواره في كأس العالم 2010 بلقاء نظيره الباراجوياني في 14 يونيو ثم يلتقي منتخبي نيوزيلندا وسلوفاكيا في 20 و24 حزيران/يونيو ، على الترتيب. وجاءت القائمة النهائية التي أعلنها ليبي للمنتخب الإيطالي المشارك في
كأس العالم كما يلي:
في حراسة المرمى : جانلويجي بوفون "يوفنتوس" ومورجان دي سانكتيس "نابولي" وفيدريكو مارشيتي "كالياري".
وفي خط الدفاع : سالفاتوري بوتشيتي ودومينيكو كريشيتو "جنوه" وليوناردو بونوتشي "باري" وفابيو كانافارو "يوفنتوس" وجورجيو كيليني "يوفنتوس" وكريستيان ماجيو "نابولي" وجانلوكا زامبروتا "ميلان".
وفي خط الوسط: ماورو كامورانيزي وكلاوديو ماركيزيو "يوفنتوس" ودانييلي دي روسي "روما" وجينارو جاتوسو وأندريا بيرلو "ميلان" وريكاردو مونتوليفو "فيورنتينا" وأنجيلو بالومبو "سامبدوريا" وسيموني بيبي "أودينيزي".
وفي الهجوم: أنطونيو دي ناتالي "أودينيزي" وألبرتو جيلاردينو "فيورنتينا" وفنشنزو إياكوينتا "يوفنتوس" وجانباولو باتزيني "سامبدوريا" وفابيو كوالياريلا "نابولي".

\\

ملاحظـة : اي عضو يريد ان يطرح اخبار الصحف للمونديال

فليطرحها .. المجال مفتوح للجميع وارجوا التنظيم في تنزيل الاخبار

[/align][/cell][/tabletext][/align]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك..!
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 02:05 PM   #2
الــهــوى الــغــائــب
 
الصورة الرمزية الــهــوى الــغــائــب
 







 
الــهــوى الــغــائــب is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
حراس كأس العالم ينتقدون كرة المونديال


لم تلق كرة القدم الجديدة «جابولاني» التي ستستخدم في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا استحسان أفضل حراس المرمى في العالم حيث وصفها البعض بأنها «سيئة» ووصفها آخرون بأنها «عديمة الجدوى».

وجاءت أشد الانتقادات الموجهة إلى «جابولاني» من حراس المرمى الذين يواجهون صعوبة في كل بطولة كبيرة للتأقلم مع الابتكارات الحديثة. وقال جانلويجي بوفون حارس مرمى المنتخب الإيطالي الذي يخوض البطولة دفاعا عن لقبه «أرى أنه من المؤسف أن نخوض المباريات بكرة كهذه خاصة في مثل هذه البطولة المهمة».

وقال جوليو سيزار حارس مرمى المنتخب البرازيلي، ساخرا، إن الكرة «مشابهة لهذه الكرات التي يمكنك أن تشتريها من أي متجر». ووصف إيكر كاسياس حارس مرمى المنتخب الأسباني الموقف بالنسبة للكرة الجديدة بأنه «مروع» بينما أعرب ديفيد جيمس حارس مرمى إنجلترا عن اعتقاده بأن «الأهداف التي ستشهدها بطولة كأس العالم (بجنوب أفريقيا) لم تشهدها أي بطولة سابقة».

وأصبحت الكرة بؤرة اهتمام كبير وانتقادات عديدة على مدار البطولات الكبيرة التي جرت في السنوات القليلة الماضية علما بأنها من صناعة شركة «أديداس» الألمانية للملابس والأدوات الرياضية وهي الشركة التي تقدم الكرة الجديدة في كل من بطولات كأس العالم منذ عام 1970.

الانتقادات لم تنته

وكان من المنتظر أن تقضي «جابولاني» على كل الانتقادات التي وجهت لهذه الشركة بسبب الكرات المستخدمة في البطولات السابقة ولكن «جابولاني» لم تثبت حتى الآن أنها «الأفضل». بل واستمرت وتزايدت الانتقادات كما تواصلت حقيقة مهمة وهي أن الانتقادات تأتي من اللاعبين غير المتعاقدين مع أديداس.

وتتضارب آراء هؤلاء مع تصريح مايكل بالاك قائد المنتخب الألماني ونجم خط وسط تشيلسي الإنجليزي والذي قال إن الكرة «رائعة. الكرة تفعل ما أريده بالفعل. ليست هناك أي أعذار».

ويرتدي لاعبو كل من تشيلسي الإنجليزي والمنتخب الألماني أزياء تصممها وتنتجها شركة أديداس.

ويغيب بالاك عن فعاليات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا بسبب الإصابة بينما سيضطر لاعبون آخرون للتعامل مع الكرة عالية التكنولوجيا علما بأن الشكوى لا تقتصر على حراس المرمى.

وألقى نيمانيا فيديتش مدافع مانشستر يونايتد الإنجليزي والمنتخب الصربي باللوم على «جابولاني» في الخطأ الذي ارتكبه والذي أسفر عن هزيمة منتخب بلاده صفر/1 في المباراة الودية أمام نظيره النيوزيلندي مطلع هذا الأسبوع.

كما أعرب جانباولو باتزيني نجم هجوم المنتخب الإيطالي عن غضبه الشديد من هذه الكرة قائلا «الكرة تمثل كارثة للمهاجمين أيضا. المهاجم يقفز في الهواء ليسدد الكرة برأسه ولكنها تتحرك من مسارها الطبيعي ليفقدها».

تشافي منزعج

كما لم تحظ «جابولاني» بإشادة تشافي هيرنانديز نجم خط وسط برشلونة والمنتخب الأسباني والذي يرى أن اللاعبين قد يواجهون مزيدا من الصعوبات مع انطلاق فعاليات البطولة خاصة مع إقامة بعض المباريات على ارتفاع كبير فوق مستوى سطح البحر مثل المباريات التي ستقام في جوهانسبرج وبريتوريا.

(د ب أ)
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك..!
أخر مواضيعي
الــهــوى الــغــائــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 02:09 PM   #3
الــهــوى الــغــائــب
 
الصورة الرمزية الــهــوى الــغــائــب
 







 
الــهــوى الــغــائــب is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
يعول المنتخب الاسترالي على لاعبيه المحترفين في القارة الاوروبية، فمن بين 31 لاعباً اختارهم الهولندي بيم فيربيك، مدرب منتخب استراليا،
يوجد 25 لاعباً منتشرين بين أندية أوروبا، والقائمة الاولية ضمت 14 لاعباً كانوا من ضمن الفريق الذي شارك في مونديال ألمانيا 2006، لكن ما
يؤرق بال فيربيك، إصابة النجم هاري كيويل، والذي وصفت اصابته في فخذه بالصعبة جداً.
وفي حال شفاء كيويل 1978 فإن الاستراليين سيكونون في غاية السعادة، بانضمام أبرز لاعب استرالي من الجيل الحالي، كيويل الذي يشغل مركز
الجناح وصانع ألعاب بدأ مع ليدز يونايتد الانكليزي في العام 1995 لعب 243 مباراة وسجل 63 هدفاً. ولتميزه هلت عليه العروض من أندية كبرى
في أوروبا أمثال تشلسي ومانشستر يونايتد وارسنال وليفربول الانكليزية، الا انه اختار الأخير، ليبدأ مع الفريق الاحمر في العام 2003، حقق
خلالها أبرز ما يحلم به لاعب كرة القدم بفضل فوز فريقه بلقب دوري أبطال أوروبا 2005، كما حقق لقب كأس انكلترا في العام 2006، ولعب في
كأس العالم للاندية العام 2006 والتي حل فيها ليفربول بالمركز الثاني، مع ليفربول لعب 138 مباراة وسجل 16 هدفاً، وفي العام 2008 انتقل لغلطة
سراي التركي وفي العام نفسه حقق لقب كأس السوبر التركي، ولعب مع الفريق حتى الان 65 مباراة وسجل 27 هدفاً، ويملك كيويل 19 هدفاً في
دوري أبطال أوروبا، وتم اختياره كأفضل لاعب في اوقيانوسيا ثلاث مرات (1999،2001، 2003) وحقق مع منتخب بلاده كأس اوقيانوسيا في العام 2004.
كيويل يمثل ثنائياً مميزاً مع زميله الاخر تيم كاهيل، والطريف أن الفريقين كانا يلعبان لناديين لدودين في مدينة ليفربول، فالاول يلعب للأحمر، فيما
يلعب لاعب خط الوسط تيم كاهيل للفريق الأزرق، ايفرتون الانكليزي. كاهيل (1979، سيدني) بدأ حياته الكروية في العام 1997 مع ميلوول
الانكليزي (الدرجة الاولى)، ثم انتقل لايفرتون في العام 2004، قدم مستويات مميزة مع ايفرتون جعلتهم يجددون عقده حتى العام 2014. خلال
السنوات الست مع ايفرتون لعب 164 مباراة وسجل 56 هدفاً منها 45 هدفاً في الدوري الانكليزي، أما مع المنتخب فقد سجل 19 هدفاً خلال 34
مباراة دولية. يمتاز كاهيل بأنه شعلة نشاط في خط الوسط وقادر على امداد الهجوم بالفرص التهديفية السهلة. يحظى كاهيل والملقب «تيم الصغير»
بحب وتشجيع جماهير ايفرتون. اختير كاهيل كأفضل لاعب في قارة اوقيانوسيا لعام 2004، وأفضل لاعب استرالي محترف لعام 2009.
كما يعتمد المنتخب الاسترالي على المهاجم جوشوا كينيدي (1982، ودونجا) الذي يلعب حالياً لناغويا غرامبوس الياباني. مسيرته الاحترافية بدأت
في العام 1999 لكارلتون الاسترالي. في العام 2000 انتقل للملاعب الالمانية وقضى فيها تسعة أعوام، بدأت مع فولفسبورغ، شتوتجارت كيكرز
(الدرجة الثالثة)، كولون، دينامو دريسدن (الدرجة الثانية)، نورمبرغ وكارلسروه. لكن كينيدي برز بشكل لافت مع الناديين الأخيرين في
البوندسليجا، مما جعله إدارة غرامبوس تكسب توقيعه لتدعيم الفريق في المشاركات المحلية والخارجية. لعب كينيدي 17 مباراة دولية مع السكروز
وسجل 6 أهداف، لكنه يبقى خياراً مهماً للمدرب فيربيك، إذ يتميز كينيدي بالقوة الجسمانية ومتخصص بالكرات الهوائية وهو لاعب خطير في
الصندوق.



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
الــهــوى الــغــائــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 04:22 PM   #4
عاشق المستديرة

قلم مميز
[مشرف المنتدى الرياضي]
 
الصورة الرمزية عاشق المستديرة
 







 
عاشق المستديرة is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

بول لوغوين مروض أسود الكاميرون في المونديال





يطمح المدرب الفرنسي بول لوغوين إلى تعويض خيبة أمل كأس الأمم الأفريقية الأخيرة في أنغولا عندما يقود المنتخب الكاميروني لكرة القدم في نهائيات كأس العالم المقررة في جنوب أفريقيا من 11 يونيو إلى 11 يوليو المقبلين.

وكانت الجماهير الكاميرونية العاشقة للكرة المستديرة تعلق آمالا كبيرة على لوغوين لقيادة الأسود غير المروضة إلى لقب قاري خامس بعد 1984 و1988 و2000 و2002، خصوصا بعد المشوار الرائع في التصفيات ونجاحه في انتشال الكاميرون من المركز الأخير للمجموعة

الأولى إلى صدارتها، بيد أن الرياح جرت بما لا تشتهي سفنها وخرج رجال لوغوين من الدور ربع النهائي على يد مصر حاملة اللقب وعقدة الكاميرون في العرسين القاري والعالمي كونها تغلبت عليها 1-0 في المباراة النهائية لعام 2008 في غانا، وكانت حرمتها من بلوغ مونديال ألمانيا 2006 بإرغامها على التعادل في الجولة الأخيرة من التصفيات.

لجأ الاتحاد الكاميروني إلى خدمات المدرب السابق لباريس سان جرمان الفرنسي لوغوين في يوليو 2009 لإنقاذه من المأزق الذي وضع نفسه فيه بعد مباراتين من التصفيات فخلف المدرب المؤقت توماس نكونو الذي استلم المهمة بعد رحيل الألماني أوتو بفيستر في شهر مايو.

وكان العقد بين الطرفين يمتد لستة أشهر فقط بيد أن تألق لوغوين في التصفيات دفع الاتحاد الكاميروني إلى تمديده حتى نهائيات كأس العالم.

ولم يصبح لوغوين بطلا قوميا على الرغم من قيادته الأسود غير المروضة إلى النهائيات، لأن الكاميرون وبكل بساطة لم تغب عن العرس القاري سوى مرة واحدة وكانت في النسخة الأخيرة في ألمانيا 2006، وذلك منذ إنجازها التاريخي في مونديال إيطاليا عام 1990. وقام لوغوين بتبديلات كبيرة في تشكيلة الكاميرون في كأس الأمم الإفريقية أبرزها استبعاده للقائد ريغوبير سونغ من التشكيلة الأساسية والاحتفاظ به على مقاعد الاحتياط والأمر ذاته أحيانا مع جيريمي نجيتاب، فصلا عن اعتماده على لاعبين شباب واعدين ستكون لهم الكلمة في المستقبل. وأحرز لوغوين 7 ألقاب كلاعب مع باريس سان جرمان من 1991 إلى 1998 فنال الدوري عام 1994 وكأس فرنسا أعوام 1993 و1995 و1998،

وكأس الرابطة عامي 1995 و1998، وكأس الكؤوس الاوروبية عام 1996، ولعب لوغوين أيضا مع بريست (1983-1989) ونانت (1989-1991)،
وبدأ لوغوين مسيرته التدريبية مع رين من 1998 إلى 2001 قبل أن يشرف على تدريب ليون عام 2002 وقادة إلى إحراز 3 ألقاب متتالية في الدوري (2003 و2004 و2005)

وكأس الأبطال 3 مرات أيضا (2002 و2003 و2004). وتعاقد معه رينجرز الاسكتلندي صيف عام 2006 لكن تجربته باءت بالفشل فتقدم باستقالته في يناير 2007 لخلاف مع قائد الفريق وقتذاك باري فيرغوسون، فتعاقد معه باريس سان جرمان مباشرة وأحرز معه كأس الرابطة عام 2008. وانتهى شهر العسل بين لوغوين وباريس سان جرمان صيف 2009 وهو تاريخ استلامه مهامه على رأس الإدارة الفنية للكاميرون.




كاسياس : كـرات مونـديال أفريقـيا سيئـة





أبدى الحارس الدولي الإسباني إيكر كاسياس, انزعاجه من طبيعة الكرات الجديدة لتي سيتم اللعب بها في مونديال جنوب أفريقيا 2010, بعد تلقيه هدفين في مرماه ودياًَ أمام المنتخب السعودي، في المباراة التي أقيمت البارحة الأولى في مدينة إنسبروك النمساوية وفاز بها المنتخب الإسباني بصعوبة 3–2 في إطار استعداده لخوض غمار مونديال 2010.

وقال الإسباني كاسياس في تصريحات نشرتها صحيفة آس الإسبانية أمس: "ليس فقط حراس المرمى هم الذين يشتكون من الكرات الجديدة التي سنعلب بها في كأس العالم، لكن بقية اللاعبين من مهاجمين ومدافعين، من المؤسف حقاً أن نخوض غمار المونديال بهذه الكرات، إنها أحد العناصر الهامة في أي بطولة كأس العالم، إنه أمر حزين أن نلعب بكرات سيئة مثل هذه في بطولة كبرى".

وتابع حارس ريال مدريد: "الجميع يتحدث منذ فترة طويلة عن أن الجيل الجديد من الكرات لا يمكن تجنب خداعها وحركتها المستمرة، ومن الطبيعي أن يعلق الكل على هذه الكرات قبل انطلاق المونديال.

وكان كلاودريو برافو حارس مرمى منتخب تشيلي قد أبدى امتعاضه أيضاً من سوء حالة كرات المونديال الجديدة، والتي وصفها بالغدارة، بحيث يصعب التحكم فيها من قبل حراس المرمى.

وقد برر كاسياس الفوز الصعب الذي حققه منتخب بلاده على نظيرة السعودي قائلاً: "لقد مررنا بمرحلة استرخاء ما بعد الموسم، من الطبيعي أن يتعرض مستوانا للاهتزاز بعد أسبوع من الراحة مثلما كان الحال معي، وأسبوعين بالنسبة للاعبين أحرين، العودة إلى أجواء المنافسة واستعادة لياقة المباريات ليس بالأمر السهل".




إيتو أسد مكروه في ريال مدريد






يدين مهاجم إنتر ميلان الكاميروني صامويل إيتو، بتألقه إلى مدرب المنتخب الإسباني ومايوركا سابقا لويس أراغونيس الذي صنع منه لاعبا وغير طبعه «الشرس والعنيد»، معترفا بفضل أراغونيس عليه ويقول «كان بمثابة الأب بالنسبة إلي وكل الصراعات التي نشبت بيننا كانت مفيدة بالنسبة لي في مسيرتي الكروية وطبيعية لأنها بين أب وابنه»،

مؤكدا أنه لا يزال في جعبته الشيء الكثير بعدما ساهم في تتويج فريقه الجديد إنتر ميلان الإيطالي بثلاثية تاريخية في أول موسم له مكررا إنجازه مع فريقه السابق برشلونة الإسباني الذي تركه الصيف الماضي في صفقة ضمت الدولي السويدي زلاتان ابراهيموفيتش، رافعا رصيده من الألقاب في المسابقة القارية العريقة إلى 3 ألقاب بعد ثنائيته مع برشلونة عامي 2006 و2009.

ويقول إيتو «أتمنى أن تكون مشاركة المنتخب الكاميروني الثالثة ثابتة، بعد الأولى عام 2002 التي كانت مخيبة، وخذلنا جماهيرنا في الثانية لعدم حجزنا البطاقة إلى ألمانيا، لكننا أبلينا البلاء الحسن في الثالثة وعدنا من بعيد في التصفيات قبل أن نتصدر المجموعة عن جدارة واستحقاق».

ويعتبر إيتو من الركائز الأساسية في خط الهجوم الكاميروني، وساهم بإحراز منتخب بلاده ذهبية الألعاب الأولمبية في سيدني عام 2000 على حساب إسبانيا بركلات الترجيح، وبحلوله ثانيا في بطولة القارات في فرنسا عام 2003، كما قاده إلى إحراز لقب كأس الأمم الأفريقية عامي 2000 و2002، علما بأنه أفضل هداف في تاريخ النهائيات برصيد 17 هدفا, ويملك إيتو أيضا الرقم القياسي في منتخب «الأسود غير المروضة» في عدد الأهداف الدولية وهو 43 هدفا في 92 مباراة.

وبدأ إيتو المولود في العاشر من مارس 1981 في منطقة نكون في الكاميرون مشواره الكروي وعمره 13 عاما مع فريق اتحاد ياوندي في الدرجة الثانية، إلا أن لعبه مع منتخب بلاده للشباب كان سببا في اكتشاف موهبته من قبل أحد سماسرة نادي العاصمة الإسبانية ولاعبه السابق بيري وتحديدا في مباراة جمعت بين ساحل العاج والكاميرون (5-2).

وأصر بيري على ضم إيتو للتجربة في نادي العاصمة، إلا أن مغامرة إيتو مع ريال مدريد لم تكتب لها البداية حيث أعاره فريق العاصمة إلى ليغانيس من الدرجة الثانية، فقام المدرب براوخوس بإشراكه على الجهة اليمنى لكن الكاميروني وجد صعوبات في هذا المركز، كما أن مشاكله مع النادي تفاقمت بسبب تأخره المستمر عن التدريبات ودفع الثمن بوضعه على مقاعد الاحتياط ما أجبره على طلب العودة إلى صفوف ريال مدريد.
وعاد إيتو إلى ريال مدريد صيف 1998 ونجح في إقناع المدرب الويلزي جون توشاك لكن سرعان ما أقيل الأخير وعين دل بوسكي مكانه فاستغنى عن خدماته على سبيل الإعارة إلى مايوركا الذي ضرب معه بقوة في موسمه الأول بتسجيله 6 أهداف في 13 مباراة.

وأمضى إيتو عاما ثانيا مع مايوركا على سبيل الإعارة ولدى عودته إلى ريال مدريد ارتكب حماقة دفع ثمنها غاليا حيث قام في أحد الأيام بزيارة لمقر تدريبات مايوركا دون ترخيص من ناديه ريال مدريد.
ونفى إيتو زيارته إلا أن شهودا رأوه فكان القرار بيعه في صفقة ثلاثية انضم بموجبها إلى مايوركا وانتقل دييغو تريستان من مايوركا إلى ديبورتيفو كورونا والبرازيلي فلافيو كونسيساو من ديبورتيفو إلى ريال مدريد.




ألمانيا تبكي مارادونا وتنتزع الكأس الثالثة






اختيرت إيطاليا لتنظيم نهائيات كأس العالم في عام 1990 للمرة الثانية بعد عام 1934 وكانت ملاعبها قمة في الروعة والحداثة وأبرزها «ستاديو أولمبيكو» في روما الذي احتضن المباراة النهائية وملعب سان سيرو في ميلانو حيث جرت المباراة الافتتاحية، وشارك في البطولة 24 منتخبا: 14 من أوروبا و3 من أميركا الشمالية وواحد من أميركا الشمالية وواحد من أميركا الوسطى و2 من أفريقيا و2 من آسيا.

ونجحت الإمارات في بلوغ النهائيات للمرة الأولى علما بأن اتحادها تأسس قبل 19 عاما فقط، ولم تصمد الإمارات أمام منتخبات لها باع طويل في النهائيات فسقطت أمام ألمانيا الغربية 1-5 وأمام يوغوسلافيا 1-4 وأمام كولومبيا 0-2. أما مصر العائدة إلى النهائيات بعد غياب دام 56 عاما فقد انتزعت تعادلين ثمينين من هولندا 1-1 ومن جمهورية ايرلندا 0-0 قبل أن تخسر بهدف أمام إنجلترا.

وسجلت في مباراة الافتتاح مفاجأة من العيار الثقيل كان بطلها المنتخب الكاميروني الذي هزم نظيره الأرجنتيني ونجمه دييغو مارادونا بهدف يتيم. وانتزعت ألمانيا لقبها الثالث بفوزها على الأرجنتين بهدف من ركلة جزاء سجله أندرياس بريمه الذي أبكى القائد الأرجنتيني مارادونا ، وهي المرة الأولى التي تنتهي فيها إحدى المباريات النهائية من دون أن يسجل أحد طرفيها هدفا.

وسجل في البطولة 115 هدفا منها 13 بركلات جزاء من أصل 18 وطرد 16 لاعبا (رقم قياسي)، وتوج الإيطالي سلفاتوري سكيلاتشي هدافا برصيد 6 أهداف.


نجوم البطولة:

- الأرجنتيني سيرجيو غويكوتشيا بديل الحارس بومبيدو الذي أصيب بكسر في المباراة مع روسيا في الدور الأول وبرع غويكوتشيا في نصف النهائي وصد ركلتي جزاء في المباراة ضد إيطاليا كانتا كافيتين لتأهل بلاده إلى المباراة النهائية.

- الألماني لوثار ماتيوس قائد المنتخب الفائز وأفضل لاعب في البطولة.

- الكاميروني روجيه ميلا خاض البطولة وهو في سن 39 عاما سجل 4 أهداف في البطولة بينها اثنان في مرمى كولومبيا (2-1) وبفضلهما تأهلت الكاميرون إلى الدور ربع النهائي.

- الإيطالي سلفاتوري سكيلاتشي مفاجأة البطولة وهدافها برصيد 6 أهداف، و«توتو» كان لاعبا في الدرجة الثانية قبل عام من المونديال حين انتقل إلى يوفنتوس الإيطالي.

- الانجليزي بيتر شيلتون أحد أربعة حراس فوق الأربعين عاما الذين شاركوا في كأس العالم بعد الروسي ليف ياشين والإيطالي دينو زوف والإيرلندي بات جينينغز، وأنهي البطولة بمباراته الدولية الـ123 مع إنجلترا محطما الرقم القياسي لجينينغز (118).

- الإيطالي والتر زينغا حطم الرقم القياسي لسيب ماير وحافظ على نظافة شباكه مدة 517 دقيقة قبل أن يسجل الأرجنتيني كانيجيا هدف التعادل في مرماه في نصف النهائي.

×× المباراة النهائية: أقيمت في 8 يوليو وفازت ألمانيا على الأرجنتين 1-0 في روما أمام 73603 متفرجين، وسجل اندرياس بريمه الهدف من ركلة جزاء في الدقيقة 85.

- مثل ألمانيا: ايلغنر وبوخفالد واغنتالر وكولر وبرتولد (رويتر 73) وليتبارسكي وماتيوس (قائد المنتخب) وهاسلر وبريمه وكلينسمان وفولر. المدرب بكنباور.

- مثل الارجنتين: غويكوتشيا وسنسيني وسيريزويللا وسيمون وروجيري (مونزون 46) ولورنزو وباسوالدو وتروخيّو ومارادونا (قائد المنتخب) وبوروتشاغا (كالديرون 53) وديزوتي. المدرب بيلاردو.

- الحكم: المكسيكي ادغاردو كوديسال.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
..[/URL]
أخر مواضيعي
عاشق المستديرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-06-2010, 05:34 PM   #5
Mansour Al-zahrani
مشرف قسم الطب والطب البديل
 
الصورة الرمزية Mansour Al-zahrani
 







 
Mansour Al-zahrani is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

مشكوررررررررررررررررررررررررر والله يعطيك الف العافيه ع النقل الخبر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
((أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ، الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ))


أخر مواضيعي
Mansour Al-zahrani غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-06-2010, 11:57 AM   #6
الــهــوى الــغــائــب
 
الصورة الرمزية الــهــوى الــغــائــب
 







 
الــهــوى الــغــائــب is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

[align=CENTER][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله



صحيفة دار الحياة : دونغا... صرامة لا تعرف النجوم




عندما طرح اسم دونغا لخلافة واندرلي لوكسمبورغو في عام 2000، فإن قائد المنتخب رفض الفكرة لأن حال الاتحاد البرازيلي لكرة القدم لا تسر، كانت هذه مؤشرات للعقلية التي يتمتع بها كارلوس كايتانو بليدورن فيري أو «دونغا» المولود في 31 تشرين الأول (أكتوبر) 1963 من أصول ألمانية وإيطالية.


خاض دونغا مسيرة رائعة لاعباً بعد تألقه في مركز الارتكاز، خاض خلالها 377 مباراة وسجل 39 هدفاً، بين عامي 1980 و2000، قادته بين 10 أندية، بينها ثلاثة أندية إيطالية (بيزا وفيورنتينا وبيسكارا) وشتوتغارت الألماني، إضافة إلى جوبيلو ايواتا الياباني. ولم تقل مسيرته الدولية مع المنتخب البرازيلي
تألقاً، إذ طالت مسيرته 16 عاماً بدأت في 1982 وانتهت في 1998، لعب خلالها 91 مباراة وسجل 6 أهداف، وأسهم في فوز منتخب بلده بكأس العالم عام 1994 وكأس القارات 1997، إضافة إلى عشرات الألقاب مع كل الأندية التي لعب لها، ما صنع منه قائداً طبيعياً، وهذا ما قاده إلى تدريب المنتخب البرازيلي عام 2006 على رغم أنه لم يسبق له أن خاض تجربة التدريب من قبل.
بدايته مع المنتخب كانت رائعة، إذ حقق الفوز في 4 مباريات من الخمس الأولى، وسرعان ما شبهه المتابعون بالمدرب الفائز بمونديال 2002 فيليب لويس سكولاري، وعلى عكس سلفه كارلوس البرتو بيريرا، فإن دونغا وضع معايير صارمة لكنها كانت عادلة بين جميع اللاعبين الذين يحق لهم تمثيل البرازيل، فلم يعد الاسم الكبير من اللاعبين يضمن له مكاناً في تشكيلة دونغا، ولم يعد حجم النادي الذي يلعب له النجم يمثل أي أهمية لدونغا، فقط ما يستطيع اللاعب تقديمه لمنتخب السامبا، وهكذا تنقل دونغا بين كل الدول الأوروبية لمتابعة اللاعبين البرازيليين، إذ وجد لاعبين مثل دانيل كارافاليو وفاغنر لاف ودودو مع سكسا موسكو الروسي، كما أعطى دونغا أهمية بالغة للنجوم المحليين، فحظيت أندية مثل كوريثنيانز وفلامنغو وساو باولو بعديد من الممثلين لهم في المنتخب البرازيلي. ومن بين «الرباعي الساحر» الذي ضم رونالدينيو وادريانو وكاكا ورونالدو، فإن كاكا حافظ على مكانه أساسياً، وحتى رونالدينيو لم يجد هذا المكان في التشكيلة الأخيرة المشاركة في مونديال 2010، على رغم تألقه مع ميلان الإيطالي. وعلى رغم اعتبار كثيرين أن تشكيلته كثيراً ما تخلو من النجوم وأفضل من يمثل البرازيل، على غرار تشكيلته الأخيرة للمشاركة في المونديال، إلا أنه دائماً ما يخرس أفواه النقد بنتائج إيجابية كان آخرها الفوز بكأس القارات العام الماضي في جنوب أفريقيا.



[/align][/cell][/tabletext][/align]
الــهــوى الــغــائــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-06-2010, 12:01 PM   #7
الــهــوى الــغــائــب
 
الصورة الرمزية الــهــوى الــغــائــب
 







 
الــهــوى الــغــائــب is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
صحيفة الغد : إيطاليا حاملة لقب غير مرشحة..!!</SPAN>
</SPAN></SPAN></SPAN>

منتخب إيطاليا يدخل المونديال متهالكا وينتهي بطلا-(ا ف ب)









نيقوسيا</STRONG>- قد يكون تأهل إيطاليا إلى الدور الثاني من مونديال 2010 أمرا بديهيا نظرا لوقوعها في واحدة من أسهل مجموعات الدور الأول، لكن الشك يحوم حول قدرتها في المحافظة على اللقب الذي أحرزته قبل أربعة أعوام نظرا لانحدار مستواها وغياب أبرز لاعبيها عن الساحة.
وقعت إيطاليا في مجموعة تحلم فيها المنتخبات الكبرى، إلى جانب نيوزيلندا الضعيفة التي تشارك للمرة الثانية في المونديال، الباراغواي وسلوفاكيا التي تخوض النهائيات للمرة الأولى في تاريخها، علما بأن "سكوادرا أزورا" لم تخفق في تاريخها أمام أي من المنتخبات الثلاثة.
وتعود المواجهة الوحيدة بين إيطاليا وسلوفاكيا إلى العام 1998 عندما فازت الأولى على أرضها 3-0 في كاتانيا، كما أنها فازت على الباراغواي مرتين، الأولى في كأس العالم 1950 في البرازيل 2-0 والثانية عام 1998 وديا في بارما 3-1. أما نيوزيلندا، فقدمت مباراة قوية في مواجهتها مع إيطاليا وديا تحضيرا لكأس القارات 2009، فتقدمت عليها ثلاث مرات قبل أن تسقط 3-4 في لقاء برز فيه المهاجم فنتشنزو ياكوينتا.
ستخوض إيطاليا رحلتها السابعة عشرة في النهائيات من أصل 19 ممكنة، وهي ثاني أكثر منتخب يلعب في النهائيات بعد البرازيل (19 من 19 ممكنة)، وخلال هذا المشوار الطويل تركت بصمة دامغة بإحرازها اللقب أربع مرات أعوام 1934 و1938 و1982 و2006 وهو ثاني أفضل إنجاز بعد البرازيل أيضا التي تحمل الرقم القياسي بعدد مرات الفوز (5 ألقاب).
وبالإضافة إلى ألقابه الأربعة، بلغ المنتخب الأزرق المباراة النهائية عندما خسر أمام البرازيل عامي 1970 بنتيجة 1-4 و1994 بركلات الترجيح.
تغيرت تشكيلة إيطاليا كثيرا عن ألمانيا 2006 رغم إحرازها اللقب بعدما قدمت مستويات لافتة خلال الدورة، رغم حاجتها لركلات الترجيح كي تتخلص من فرنسا من النهائي الذي شهد نطحة مدوية من الفرنسي زين الدين زيدان لقلب الدفاع المشاغب ماركو ماتيراتزي. فبعدما صنع فرانشيسكو توتي، أليساندرو دل بييرو، لوكا طوني، فابيو غروسو، ماركو ماتيراتزي الأمجاد لإيطاليا، ستغيب معظم هذه الأسماء عن الساحة في جنوب أفريقيا.
ما يزال "ناتسيونالي" يعتمد في حراسة المرمى على الأسد جانوليجي بوفون، قائد الدفاع فابيو كانافارو (36 عاما) أفضل لاعب في مونديال 2006 والذي تخلى عنه يوفنتوس، ثنائي وسط ميلان المخضرم جينارو غاتوزو وأندريا بيرلو وألبرتو جيلاردينو هداف بلاده في التصفيات.
عرفت الكرة الإيطالية أسماء رنانة في تاريخها أبرزها سيلفيو بيولا، لويجي ريفا، جاني ريفيرا، جوزيبي مياتزا، جاتشينتو فاكيتي، باولو روسي، الحارس العملاق دينو زوف، فرانكو باريزي، روبرتو باجيو، باولو مالديني، أليساندرو دل بييرو، فرانشيسكو توتي.
تصدرت إيطاليا مجموعتها الأوروبية الثامنة من دون تلقيها أي خسارة (7 انتصارات و3 تعادلات)، ولقيت منافسة من جمهورية إيرلندا، لكنها تمكنت في النهاية من حسم البطاقة المباشرة بفارق 6 نقاط عن روبي كين وزملائه.
من النقاط الإيجابية لدى المنتخب الإيطالي تواجد الخبير مارتشيلو ليبي (61 عاما) على رأس جهازه الفني، وهو علامة فارقة في عالم التدريب بعد نجاحه الباهر على صعيد الأندية والمنتخب في آن وآخرها في النسخة الماضية من كأس العالم. أعلن ليبي انتهاء مشواره بعد لحظة التتويج في ألمانيا، لكن الفشل الذي عانى منه أحفاد سيلفيو بيولا صاحب هدفين في نهائي مونديال 1938، في كأس أوروبا 2008 تحت إشراف روبرتو دونادوني دفع مسؤولي الاتحاد الإيطالي طلب الاستعانة بخدمات ليبي مجددا.
يقول ليبي: "لا يوجد أي منتخب أفضل من إيطاليا. لا أريد القول أننا أفضل من كل الفرق، لكن يمكنكم القول إننا لسنا أقل من أي فريق آخر".
سجل التصفيات:</STRONG>
- 10 مباريات، 7 انتصارات، 3 تعادلات، 18 هدفا، 7 أهداف في مرماها، 24 نقطة.
- الأكثر مشاركة: فابيو كانافارو، جانلوكا زامبروتا (9).
- الهداف: ألبرتو جيلادرينو (4 أهداف).

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
الــهــوى الــغــائــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-06-2010, 12:34 PM   #8
الــهــوى الــغــائــب
 
الصورة الرمزية الــهــوى الــغــائــب
 







 
الــهــوى الــغــائــب is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
الرأي الأردنية : جونينيو لا يتوقع فوز البرازيل


جونينيو برنامبوكانو.. احد نجوم السامبا والذين شاركوا بكأس العالم وتنقل بين الملاعب في كل دول العالم حتى حط الرحال في دوري المحترفين بقطر.
ولان المنتخب البرازيلي هو العلامة الرئيسية لكأس العالم فان الحديث عن منتخب البرازيل قبل مونديال جنوب افريقيا من احد نجومه يكون اقرب الى ارض الواقع.
الزميل محمود الفضلي الصحفي الرياضي والذي بدأ مهنته من «الرأي» ويعمل الان في صحيفة «ستاد الدوحة» كأحد ابرز المتخصصين بمجال كرة القدم ويطرح قضايا جوهرية تحدث اصداء كبيرة في كرة القدم العربية والاسيوية والدولية اجرى حوارا مع النجم البرازيلي وخص «الرأي» بابرز جوانبه وتاليا نصه:
قبل الخوض في تفاصيل الحوار المطول مع نجم السيلساو البرازيلي «أنطونيو أوجوستو ريبيرو رييس جونيور» الشهير بـ «جونينيو برنامبوكانو» المولود في مدينة ريسيفي البرازيلية في الثلاثين من شهر يناير عام 1975... استوقفتنا معلومة لا تخل من غرابة وفي طيها مجد شخصي ايضا... فجونينيو هذا هو اول وآخر لاعب كرة قدم في العالم يلعب مباراتين مع فريقين مختلفين في بلدين في يوم واحد!
تفاصيل المعلومة التاريخية تعود الى يوم السابع من شهر ايلول عام 1999عندما شارك جونينيو في مباراة منتخب السيلساو البرازيلي ضد الغريم التقليدي الارجنتين التي اقيمت في مدينة بورتو اليجري وانتهت بفوز البرازيل 4/2، اذ حل جونينيو بديلا منذ الدقيقة 75 من عمر تلك المباراة، ثم استقل الطائرة قاصدا العاصمة الاوروجويانيه مونتيفيدو حيث شارك في الشوط الثاني من مباراة فريقه فاسكو دا جاما في بطولة كأس «ميركوسور» أمام فريق ناسيونال... وهي المعلومة التي وثقها جونينيو نفسه في هذا الحوار المطول... باح فيه بكل ما اختلجه من اسرار، ساردا كل المحطات التي مر بها في حياته منذ نعومة اظفاره قبل ان يمتهن لعبة الجلد المدور، فتعددت الوقفات مع النجم البرازيلي الذي كشف ايضا أن بداياته مع الكرة كانت في الصالات قبل أن ينضم الى نادي المدينة التي ولد بها عام 1993.
جونينيو لم يعرف في حياته سوى التتويجات سواء مع المنتخب البرازيلي الذي لعب له في 44 مناسبة مسجلا 7 اهداف، أو مع الاندية في البرازيل واوروبا مسجلا 99 هدفا، اذ حصد جونينيو في مسيرته قرابة 24 لقبا... وفوق هذا كله يأتي الانجاز الشخصي للاعب بعد أن حصل على لقب أفضل لاعب في الموسم الكروي القطري المنتهي.

تشاؤم من القادم للسيلساو
لم يضيرنا أن نعرج مع اللاعب الذي ربما يختلف عن الكثير من ابناء جلدته في السلوك، بإعتباره رجلا دمث الخلق يستحق أن يكون انموذجا يُحتذى بالإلتزام والانضباط، الى تفاصيل تخص المنتخب البرازيلي الذي تركه عقب نهاية مشوار كأس العالم 2006 بعد الخروج من ربع النهائي امام فرنسا بهدف تييري هنري، حيث اعلن جونينيو بعدها اعتزاله اللعب الدولي.
قنبلتين فجرهما جونينيو خلال حديثه عن المنتخب البرازيلي.. الاولى عندما اكد الخروج المخيب للآمال من المونديال الالماني، كان بسبب الغرور والثقة المفرطة عند بعض النجوم الذين لم يحترموا المنافسين مظهرين تعاليا على اكبر بطولة لكرة القدم في العالم، فكان طبيعيا أن يسقط هؤلاء منتخب اليسلساو ارضا.. امام الثانية فهي جزم جونينيو بان المنتخب البرازيلي لن يذهب بعيدا في ادوار المونديال الجنوب افريقي الذي سينطلق بعد ايام، عازيا ذلك الى الاختيارات غير الصائبة للمدرب كارلوس دونجا الذي يمارس عنادا غير مبرر كي يُبعد نجوم يرى جونينيو أن المنتخب البرازيلي بحاجة ماسة الى وجودهم، وعلى رأس هؤلاء يأتي النجمان رونالدينيو وادريانو، مشير الى أن دونجا اختار لاعبين ليسوا اساسيين في انديتهم.
ولان جونينيو انخرط في صفوف الغرافة بسرعة مختصرا الكثير من الوقت رغم انه أتى للمنطقة الخليجية للمرة الاولى حيث قضى جل احترافه اللعب في فرنسا، ناهيك عن الالفة التي نسجها اللاعب مع زملاءه وبزمن قياسي ايضا.. فكان لا بد الاستفسار منه اولا عن هذا الامر....... فأجاب:
لم افعل أي شيء مختلف عما كنت افعله منذ ان امتهنت كرة القدم كلاعب محترف دخلت الفريق بقلب مفتوح وباستعداد نفسي لتقبل كل ما يمكن ان يواجهني سواء في صلب اللعبة أو في امور خارجها، حاولت أن ادخل في المجموعة بسرعة، وللامانة وجدت كل الترحاب في نادي الغرافة بدءا من الادارة التي قدمتني كفرد جاء ليساعد الفريق، مرورا باللاعبين الذين قدموا لي كل الاحترام والتقدير ربما انهم وضعوا في اعتبارهم تاريخي الكروي عندما تعاملوا معي، وبدوري حاولت أن اقدم لهم حاضري كوني اصبحت جزءا منهم، فلا تستغرب اذا كان الانسجام قد تم في وقت قياسي ذلك أن مبدأ تقبل دخولي هذا الفريق كان متوفرا وما ادل على ذلك من شارة القيادة التي منحت لي ولكني اعتبرتها تكليفا قبل أن تكون تشريفا وما بين سطورها ثقة اعتز بها كي اقود الفريق الى كل ما يطمح به الجمهور والادارة.. ولا تنسى امرا مهما جدا وهو أن لنادي الغرافة خصوصية ربما تميزه عن بقية الاندية
اما على المستوى الشخصي فهو سعيد جدا لما تحقق وفخور بحصوله على لقب افضل لاعب.. فالحصول على هكذا جائزه للاعب بلغ الخامسة والثلاثين من العمر في دوري يعج بالشباب، انه امر رائع.. ولكن وجب أن تعلم اني ما كنت لأحصل على هذا اللقب لولا العون الذي لقيته من زملائي... بشكل عام اشعر بأني قمت بواجبي كما بقية زملائي الذين لم يقصروا وقدموا ما عليهم وبقالب جماعي استطعنا من خلاله أن نتفوق على المنافسين بجماعيتنا فكانت النجومية للمجموعة وليس لفردا بعينه سواء كان جونينيو أو غيره وفي النهاية الفريق هو الذي حقق النجاح.
- لقد كنت لاعبا في منتخب البرازيل الذي شارك في كأس العالم 2006 والفاصل الزمني بين المشاركة الاخيرة للسيلساو في المونديال والمشاركة القادمة في جنوب افريقيا ليست بالكبيرة فكيف ترى حظوظ منتخب بلدك في تعويض خيبة الامل في مونديال المانيا؟
طالما انك تسأل عن مونديال 2006 والاخفاق أو ما أسميته انت بخيبة الامل، فاعتقد أن الغرور هو السبب الرئيسي في خيبة الامل تلك، فالثقة المفرطة التي انتابتنا حينها كعناصر هي بالاساس نجوم من العيار الثقيل في الكرة العالمية وبمساعدة الاعلام في كل العالم، عادت علينا بالسلب فخرج الفريق من البطولة بخفي حنين.
اما فيما يتعلق بالمشاركة القادمة فما اخشاه ان يكون المصير كارثي على الكرة البرازيلية، ذلك أن احدا لم يقتنع بهيكلة المنتخب الحالي على مستوى العناصر التي انتدبها المدرب دونجا لتمثيل السيلساو في نهائيات جنوب افريقيا.
وكأنك تلمح الى المصير ربما لم يحصل منذ فترة طويلة، وهو الخروج من الدور الاول فهل مصدر قلقك يعود الى خيارات المدرب كارلوس دونغا؟
لم اقصد ما ذهبت اليه من الخروج من الدور الاول، لكن لا اتوقع لهذا المنتخب أن يذهب بعيدا وذلك بالفعل يعود الى خيارات دونغا الذي استدعى لاعبين ليسوا باساسيين في انديتهم، وتجاهل نجوما كبار قادرين على أن يقودوا المنتخب البرازيلي الى حد المنافسة امثال رونالدينيو الذي استعاد كثيرا من مستواه الذي كان قد افتقده منذ خروج من برشلونة الاسباني، خلافا لعدم دعوة ادريانوا ومارسليو وغيرهم من النجوم.
هل ترى أن عدم دعوة رونالدينيو كانت اجحافا كبيرا بحق اللاعب وتعنتا غيرمبرر من دونجا؟
اوافقك الرأي تماما، فلا يختلف اثنان على القيمة الكبيرة لرونالدينيو وما يمكن أن يفعله هذا اللاعب صاحب المهارات الفريدة خصوصا بعد أن قدم موسما راقيا على المستوى الشخصي مع فريقه اي سي ميلان الايطالي بشهادة كل المراقبين والمتابعين للكرة العالمية، لا اجد تبريرا من دونجا في تجاهل رونالدينيو وهو ما يدفعني ايضا الى أن اتفق معك في مسألة التعنت الذي يمارسه دونجا والذي يقول انه منح اللاعب فرصة في الاولمبياد لكن رونالدينيو لم يكن عند حسن الظن لكني اعتقد أن ثمة فارق كبير بين الفترتين السابقة التي فقد فيها اللاعب ثقته بنفسه والفترة الحالية التي استعاد بها كل ما يملكه من امكانات فريدة.
ولكن اشيع أن سبب عدم دعوة دونجا لرونالدينيو هو ظهورشريط مسجل «سي دي» يعود الى سنوات سابقة يظهر جزء من مباراة يراوغ فيها رونالدينيو مدرب المنتخب البرازيلي دونجا بطريقة اساءت للمدرب بعد أن مرر رونالدينيو الكرة من بين اقدام دونجا؟
لا اعتقد أن هذا الامر صحيح، فهو لا يعدو كونه اشاعة لا اكثر ولا اساس له من الصحة، فلو كان الامر صحيحا لما وجه دونجا الدعوة لرونالدينيو للانضمام الي المنتخب البرازيلي في الاولمبياد الاخير، وفي بعض مباريات تصفيات كأس العالم 2010.

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
الــهــوى الــغــائــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-06-2010, 12:42 PM   #9
الــهــوى الــغــائــب
 
الصورة الرمزية الــهــوى الــغــائــب
 







 
الــهــوى الــغــائــب is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
صحيفة الفجر الجديد الليبية : الكاميرون تحمل العبء الأكبر بين المنتخبات الإفريقية الست



سيكون المنتخب الكاميروني لكرة القدم هو الفريق الذي يحمل على عاتقه أكبر عبء من بين جميع المنتخبات الأفريقية المشاركة في النهائيات وذلك لتاريخه الطويل في بطولات كأس العالم والذي يفوق جميع المشاركين الآخرين من القارة السمراء بحكم انه يشارك في النهائيات للمرة السادسة منذ عام 1982 ليكون أكثر الفرق الأفريقية تأهلا لكأس العالم.. وحقق المنتخب الكاميروني أفضل النجاحات على المستوى العالمي من خلال مونديال 1990 بإيطاليا حيث قاده النجم الشهير روجيه ميلا المعروف بلقب “الثعلب العجوز” والذي كان في الثامنة والثلاثين من عمره آنذاك إلى الوصول لدور الثمانية في البطولة.وشق المنتخب
الكاميروني طريقه في تلك البطولة من خلال انتصارات مدوية على منتخبات الأرجنتين ورومانيا وكولومبيا ولكن مغامرته توقفت أمام المنتخب الإنجليزي في دور الثمانية بعدما خسر أمامه 2/3 .ورغم خروجه من دور الثمانية ، استحوذ المنتخب الكاميروني بشكل عام ونجمه الكبير ميلا بشكل خاص على عقول وقلوب مشجعي كرة القدم في كل أنحاء العالم.. واشتهر ميلا برقصته المثيرة حول الراية الركنية بعد كل من أهدافه الأربعة التي سجلها في هذه البطولة.وتبدو ذكريات كأس العالم 1990 وما فعله ميلا في هذه البطولة هي الحافز الأقوى للمنتخب الكاميروني الحالي من أجل ترك بصمة واضحة في بطولة كأس العالم 2010 بصفتها أول بطولة تستضيفها القارة السمراء.وتراجع سجل المنتخب الكاميروني في بطولات كأس العالم التالية لبطولة 1990 حيث خرج من الدور الأول في بطولات 1994 و1998 و2002 وفشل في بلوغ نهائيات كأس العالم 2006 بألمانيا.وربما جعلت هذه النتائج من المنتخب الكاميروني (الأسود التي لا تقهر) فريقا لا يخشى جانبه أحد على الرغم من تألقه في بطولات كأس الأمم الأفريقية حيث توج باللقب مرتين عامي 2000 و2002 ووصل للمباراة النهائية في البطولة الماضية عام 2008 بغانا.وربما تكون مسيرته المتذبذبة في التصفيات سببا في عدم ارتعاد باقي المنتخبات الكبيرة منه في التصفيات حيث بدأ الفريق مسيرته في التصفيات بالهزيمة بهدف أمام توجو ثم التعادل السلبي مع ضيفه المغربي ليتأجل تأهله إلى الجولة الأخيرة من التصفيات.وضاعفت بطولة كأس الأمم الأفريقية الماضية ، والتي استضافتها أنجولا مطلع هذا العام ، من أزمة أسود الكاميرون بعدما خرج الفريق من دور الثمانية للبطولة.ولكن خبرة الفريق في بطولات كأس العالم ستكون السلاح الأقوى للفريق الذي يساعده على التألق في البطولة ويجعله مرشحا ليكون أكثر الفرق الأفريقية قدرة على ترك بصمة في المونديال.وأوقعت قرعة النهائيات المنتخب الكاميروني ضمن المجموعة الخامسة التي تضم معه منتخبات هولندا والدنمارك واليابان.ولكن تاريخ الفريق يعطيه الثقة والدفعة المعنوية اللازمة للتألق في البطولة التي تستضيفها القارة السمراء للمرة الأولى خاصة وأنه كان أول المنتخبات الأفريقية التي تصل لدور الثمانية في بطولات كأس العالم وذلك في مونديال 1990 قبل أن يعادل نظيره السنغالي نفس الإنجاز في مونديال 2002 .
ويشعر مشجعو المنتخب الكاميروني بالقلق على الفريق الذي حقق فوزا وحيدا في تسع مباريات خاضها بنهائيات كأس العالم بين عامي 1994 و2002 وتلقت شباكه عددا أكبر كثيرا من الأهداف التي سجلها لاعبوه.
وفشل المنتخب الكاميروني في بلوغ نهائيات كأس العالم 2006 بألمانيا بسبب هدف في مرماه عن طريق ضربة جزاء خلال مباراته مع المنتخب المصري في الجولة الأخيرة من التصفيات.
ولعبت المشاكل والصراعات الداخلية في الفريق دورا كبيرا في إخفاقات أسود الكاميرون في السنوات الماضية حتى أعاد المدرب الفرنسي بول لوجوين الأوضاع في الفريق إلى نصابها الطبيعي منذ توليه مسئولية الفريق.
ويتميز لوجوين بأنه مدرب لديه سجل حافل على مستوى الأندية ولكنه لم يشارك من قبل في بطولات كأس العالم.
وتولى لوجوين مسئولية تدريب المنتخب الكاميروني ، بطل أفريقيا أربع مرات سابقة ، بعد بداية التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال 2010 والتي شهدت معاناة الفريق من سوء النتائج تحت قيادة المدرب الألماني أوتوفيستر.
ونقل لوجوين شارة قائد الفريق من المدافع المخضرم ريجبور سونج إلى المهاجم الخطير صامويل إيتو وأسفر ذلك عن إعادة الاتزان لصفوف الفريق ليفوز بمبارياته الأربع التالية في التصفيات.
وسجل إيتو مهاجم برشلونة الأسباني سابقا وانتر ميلان الإيطالي حاليا تسعة أهداف في 11 مباراة خاضها مع المنتخب الكاميروني في التصفيات ليصبح أمل الفريق لتحقيق النجاح في النهائيات بجنوب أفريقيا.
وحرص لوجوين على الدفع ببعض العناصر الشابة في صفوف الفريق لدرجة لم يعد معها ريجبور سونج وجيرمي نيجيتاب من الاختيارات الأساسية الدائمة والمنتظمة في خط دفاع الفريق.
ويبرز من بين النجوم الجدد الصاعدين اللاعب نيكولا نكولو مدافع موناكو الفرنسي بينما أصبح ألكسندر سونج لاعب أرسنال الإنجليزي من أبرز نجوم خط وسط الفريق.
كما يضم خط الوسط اللاعبين جان ماكون وأتشيلي إيمانا كما يضم الفريق اللاعبين الشابين المتألقين ستيفان مبيا وجورجيس ماندجيك.
ويبدو اللاعب بيير ويبو من العناصر المؤثرة والفعالة في خط الهجوم بجوار إيتو والمخضرم محمدو إدريسو مهاجم فرايبورج الألماني.
وأسفر فشل الفريق في كأس الأمم الأفريقية 2010 بأنجولا ، والتي فاز الفريق في مباراة واحدة فقط من بين أربع مباريات خاضها ، في انتشار الجدل بشأن إمكانية رحيل لوجوين عن تدريب الفريق ولكن المدرب الفرنسي تمسك بالأمل واستمر مع الفريق.
وقال لوجوين “لست متشائما بشأن فرصنا في المونديال ولم أشعر بالتشاؤم أبدا.. إنني أشعر بالتفاؤل والثقة الشديدين وأرى أنني أعمل مع فريق قادر على تحقيق العديد من الأمور هذا الصيف”.
المدير الفني : بول لوجوين
تولى الفرنسي بول لوجوين /45 عاما/ تدريب المنتخب الكاميروني في تموز/يوليو 2009 بعد أن اقتصر رصيد الفريق من أول مباراتين له بالمرحلة النهائية من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 على نقطة واحدة فحسب ليقود لوجوين الفريق بعدها إلى تحول واضح في التصفيات.
وكان لوجوين هو الاختيار الأمثل رغم أنه لم يتول من قبل تدريب أي منتخب.
وبث لوجوين النظام والرغبة والحماس في نفوس المنتخب الكاميروني بعد البداية المهتزة له في تصفيات مونديال 2010 .
ونشأت شهرة لوجوين التدريبية بعدما قاد ليون للفوز بلقب الدوري الفرنسي ثلاثة مواسم متتالية في الفترة من 2002 إلى 2005 .
ورغم ذلك ، فشل لوجون في تحقيق نفس النجاح مع فريق رينجرز الأسكتلندي ليقال من تدريب الفريق بعد شهور قليلة من توليه المسئولية كما رفض باريس سان جيرمان الفرنسي تمديد عقده مع لوجوين والذي كان لمدة عامين فحسب.
ويتمنى لوجان أن يستعيد النجاح الذي حققه في بداية مسيرته التدريبية من خلال نتائج المنتخب الكاميروني في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وأثار فشل الفريق وخروجه من دور الثمانية لكأس الأمم الأفريقية 2010 بأنجولا الجدل والشكوك حول مستقبل لوجوين مع الفريق ولكن الاتحاد الكاميروني للعبة جدد الثقة في المدرب الفرنسي وأبقاء مع الفريق.
نجم الفريق : صامويل إيتو
يمثل صامويل إيتو /28 عاما/ مهاجم انتر ميلان الإيطالي أبرز وأكثر نجوم المنتخب الكاميروني فعالية حيث فاز بلقب أفضل لاعب أفريقي ثلاث مرات كما سجل أكثر من 100 هدف لفريقه السابق برشلونة في غضون خمسة مواسم كما يعتلي حاليا قائمة أفضل هدافي بطولات كأس الأمم الأفريقية على مدار تاريخها.
لذلك سيكون إيتو من أكثر المهاجمين الذين يخشى جانبهم في بطولة كأس العالم بجنوب أفريقيا خاصة وأنه يسعى إلى تحقيق إنجاز يفوق ما قدمه مواطنه الثعلب العجوز روجيه ميلا مع الفريق في مونديال 1990 بإيطاليا.
وتألق إيتو مع المنتخب الكاميروني منذ أن كان صبيا حيث قاد الفريق للفوز بالميدالية الذهبية لمسابقة كرة القدم بأولمبياد سيدني عام 2000 كما قاد أسود الكاميرون للفوز بلقب كأس الأمم الأفريقية في عامي 2000 و2002 بخلاف فوزه بلقب أفضل لاعب أفريقيا ثلاث مرات.
واحتل إيتو المركز الثاني في قائمة هدافي التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال 2010 برصيد تسعة أهداف ليكافئ بذلك مدربه بول لوجوين على منحه شارة قائد الفريق.
وشارك إيتو لفترة قصيرة مع الفريق في مونديال 1998 بفرنسا حيث كان في السابعة عشر من عمره وسجل هدف الفوز للفريق على المنتخب السعودي في مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان ليكون الفوز الوحيد للفريق في ثلاث مباريات خاضها بهذه البطولة.
ولا يتوانى إيتو عن تحفيز زملائه بالمنتخب الكاميروني من خلال المال والهدايا حيث اشترى لكل منهم ساعة يد يبلغ ثمنها 50 ألف دولار بعد تأهل المنتخب الكاميروني للنهائيات.


\\

بــســرعــة قــــبــــل الــمــونــديــال :



قال دييجو مارادونا مدرب منتخب الارجنتين إنه يثق في أن الله سيقف إلى جانب بطولة العالم المقبلة في جنوب أفريقيا لتكلل بالنجاح.. وقال مارادونا في مؤتمر صحفي بجنوب أفريقيا الليلة الماضية:”أثق في أننا سنحظى ببطولة عظيمة بعون الله.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي يجيب فيها مارادونا على اسئلة الصحفيين بعد وصول المنتخب الأرجنتيني إلى جنوب أفريقيا.
وردا على سؤال حول تشكيلة المنتخب التي ستخوض أولى المباريات أمام نيجيريا في الثاني عشر من هذا الشهر قال مارادونا إنه لا يعرف الشكل النهائي لتشكيلة الفريق بعد واللاعبين الذين سيقرر مشاركتهم في المباراة..

قال جيروم فالكه الامين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم أن عدد التذاكر المباعة لمباريات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا تفوق عدد التذاكر التي بيعت في كأس العالم الناجحة بألمانيا عام 2006 .. وصرح فالكه في مؤتمر صحفي في جوهانسبرج سنصل إلى نسبة 97 بالمئة. وهو ما يتجاوز شيئا ما النسبة التي سجلت بألمانيا.. وقال فالكه إن جنوب أفريقيا اقتربت من تحقيق نتائج أفضل من التي حققتها الولايات المتحدة في كأس العالم 1994 ، عندما سجلت أفضل مبيعات للتذاكر في تاريخ البطولة.
ورحب داني جوردان الرئيس التنفيذي للجنة الجنوب أفريقية المنظمة للبطولة ، بالترويج للبطولة في أنحاء العالم.. وقال جوردان “إنه شيء رائع رؤية هذا التحول ، من مشككين إلى مؤمنين ثم إلى متبعين.

ذكرت تقارير إخبارية أن لاعب الوسط الغاني لاريا كينجستون حاول الاعتداء على المدير الفني لمنتخب بلاده الصربي ميلوفان راييفاتش ، بعد أن استبعده من قائمة الفريق المشاركة في مونديال جنوب أفريقيا.. وذكر موقع إم تي إن الفرنسي أن اللاعب تحرك صوب المدرب بذراع مرفوعة وقبضة مضمومة ، وبدأ معه شجارا لفظيا قائلا: “أقسم أنك لست مدربا جيدا. لا تعرف شيئا عن كرة القدم ، جاهل.. وكان المدرب الصربي قد قلص قائمة الفريق يوم السبت الماضي من 29 إلى 23 لاعبا ، وكان كينجستون بين المستبعدين. وغادر اللاعب معسكر الفريق في باريس في نفس اليوم




استبعد جوناثان دوس سانتوس من قائمة المنتخب المكسيكي المشارك في بطولة كأس العالم لكرة القدم بجنوب أفريقيا هذا الشهر مما دفع اللاعب للتهديد بتمثيل دولة أخرى في المستقبل فيما انخرط جيوفاني دوس سانتوس شقيق جومثان والذي يلعب كمهاجم جالطة سراي التركي في البكاء أمس أثناء استعداده للتدريب بعدما علم باستبعاد شقيقه من المنتخب المكسيكي.. . وصرح والدهما للمرئية المكسيكية قائلا : “نعم ، سنرفض المنتخب المكسيكي في المستقبل ، لم أعد أريده أن يلعب لهذا المنتخب وسنبحث عن منتخب جديد له ، سنبحث عن منتخب يريده ويفهم في كرة القدم .. ولعب دوس سانتوس 20 عاما بالفعل بخط وسط الفريق الأول لنادي برشلونة الأسباني ولكنه لم يسبق له الانضمام للمنتخب المكسيكي.
وأعلن نيستور دي لا توري المدير العام للمنتخبات الوطنية بالمكسيك قرار المدرب خافيير أجيري أمس الاثنين في مقر المعسكر التدريبي للفريق بألمانيا.. وأصر دي لا توري على أن دوس سانتوس لاعب “يتمتع بمستقبل رائع وبالغ النجاح في عالم الاحتراف ولكن حلمه لن يتحقق هذه المرة”.

\\

النيجيريون أول المنتخبات الإفريقية الواصلة لجنوب افريقيا:



حل أمس بجنوب افريقيا بعثة المنتخب النيجيري الأول لكرة القدم كأول فريق أفريقي يصل جنوب أفريقيا استعدادا للمشاركة في بطولة كأس العالم 2010 التي تستضيفها البلاد هذا الشهر بعد وصوله إلى مدينة ديربان المطلة على المحيط الهندي والتي تطلق على نفسها “المكان الأكثر دفئا في كأس العالم... ووصل نسور نيجيريا مطار “كينج شاكا” الدولي الجديد في ديربان التي سيظلوا بها طوال البطولة الدولية الممتدة لشهر كامل حيث ينزل المنتخب النيجيري بفندق بروتيا ووترفرونت بمدينة ريتشاردز باي التي تقع علي بعد 160 كيلومترا شمال ديربان..

وستكون نيجيريا واحدة من بين ست دول أفريقية مشاركة بمونديال 2010 ، الذي تتنافس فيه 32 دولة ، مع كوت ديفوار وغانا والجزائر والكاميرون إلى جانب البلد المضيف جنوب أفريقيا.
ووصل منتخب نيجيريا جنوب أفريقيا قادما من معسكره التدريبي بجنوب إنجلترا حيث تأخر سفر الفريق من إنجلترا لمدة يوم واحد بعد ظهور مشكلة فنية في طائرته.
وتلعب نيجيريا ، التي عينت السويدي لارس لاجرباك في منصب المدير الفني الجديد لها قبل أشهر معدودة من انطلاق المونديال ، بالمجموعة الثانية التي تضم الأرجنتين واليونان وكوريا الجنوبية خلال نهائيات جنوب أفريقيا.
وتستهل نيجيريا مشوارها بالبطولة بمواجهة الأرجنتين التي يدربها النجم الأسطورة دييجو مارادونا في 12 الجاري بجوهانسبرج قبل أن تلتقي مع اليونان في بلومفونتين بعد أسبوع واحد ثم مع كوريا الجنوبية في ديربان في 22 الجاري.


..


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

الــهــوى الــغــائــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-06-2010, 07:05 PM   #10
الــهــوى الــغــائــب
 
الصورة الرمزية الــهــوى الــغــائــب
 







 
الــهــوى الــغــائــب is on a distinguished road
افتراضي رد: || صحــافـة المـونـديــال ||

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



جوهانسبرج- الوئام:
نقل اليوم قائد منتخب انجلترا اللاعب "ريو فرديناند" إلى المستشفى نتيجة إصابته في الركبة اليسرى في الدقيقة الأخيرة من تدريب للفريق اليوم الجمعة، قد تحرمه من المشاركة مع منتخب بلاده بالمونديال.

ويقوم الجهاز الفني للمنتخب الانجليزي بتجهيز مايكل داوسون للانضمام في خانته خصوصا بعد تأكيدات مدرب الفريق كابللو بأن الإصابة كانت في أربطة الركبة.

وكانت الإصابات قد لحقت بعدد من لاعبي المنتخب الانجليزي مؤخراً، حيث لم يشارك الحارس ديفيد جيمس في تدريب اليوم بسبب إصابة قديمة في الركبة تجددت خلال رحلة طيران طويلة من لندن إلى جنوب إفريقيا.
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
الــهــوى الــغــائــب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع


الساعة الآن 08:24 AM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved