![]() |
الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
الشركة هي قيام مجموعة من أبنا القرية بشراء بعض البقر او الغنم ويجتمعون لجزارتها ومن ثم يتم توزيعها لعدة أسهم ( أي قسام ) بحسب العدد فإذا كان العدد قليل يمكن لشخص واحد يشتري سهمين على حسب المقدرة والطنخة وهكذا .
وأعتقد ان هذه العادة انقرضت إلا ما ندر لأن الناس أمتلت جيوبهم دراهم (ن ) وما عاد يقولون للرعد ياكريم |
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
الله يسقي ذاك الزمن ...
و قس على ذلك يا أخ حــوران الشركة في ذبح النحر (الأضحية ) يذبحون لهم ثور ويقتسمون لحمه على سبعة رجال (سبع بدنة ) وتقبل كل المودة |
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
كان الناس متعاونين في كل شئ وبينهم ألفة ومحبة
مازلت أذكر طفية اللحمة اللي كانت تجينا من الشركة عندما يشارك جدي مع الجماعة في ثور أو بقرة يتقسمون لحمها فيما بينهم وأذكر أن حساب جدي مكتل مليان طفى تقوم عليه أمهاتي وتسوي منه قليم يامحلاه ذكرك الله الشهادة يا أخ حوران على تذكيرك لنا هذه العادة الطيبة من ماضي زهران العريق . |
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
عادة حلوة انتهت يامحلى طعمها لأنها مايذوقونها الناس إلا راس السنه وأحيانا كان يشترك فيها من خارج القرية . ماشاء الله عليك ياحوران منين انتخشتها قسم لنسيتها يبدو أن ذاكرتك حديدية
|
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
اقتباس:
وكما تفضلت كان أكثر الناس في الاضحية ولقلة المال لديهم يتجهون للشركة وأحياء سنة الاضحية مهما كلفهم الأمر لك مني فائق الاحترام |
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
اقتباس:
وبعدين ما شاء الله على جدك أخذ ملاء ( المكتل ) ياحلو ايام زمان حتى المسميات رهيبة ( مكتل , طفية , قليم وعندنا نسمية قيلم وفي نجد يسمونه قفر ) عموما لك مني خالص التحايا |
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
اقتباس:
بالله عليك قلي أنت نسيت ذيك الأيام يوم كنا نسنتر عند من يقوم بذبح صدقة من الصباح إلى الظهر حتى نأخذ نصيبنا منها وكل واحد وحظه من كان لديه علئلة كبيرة يعطونه طفية كبيرة وطفية صغيرة والبعض ما يظفر إلا بطفية واحدة حسب عدد العائلة , وفي الأخير نتعرض للتهديد الأرهابي من الحديّا التي تخطتفها من بين أيدينا واللي شاطر ويحافظ عليها ما يصل بها عند أمه إلا وهو التهم مافيها من شحم وهوو يمشي وينهش . وازيك من الشعر بيت ما كان الواحد يذبح ذاك الثور إلا بعد الدياس أو الحرث وحالته حاله . بالله عليكم شفتوا واحد يتمطعز ويقول أكوه مثل اليوم , الله يديم هذه النعنة علينا . مشكوووور ابا طلال على مرورك وبالله عليك سم عليه بالرحمن الرحيم |
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
كانت بحق أيام جميلة وذكرياتها لا تنسى
أشعلت في دواخنا جذوة حنين خلناها خمدت يا أبا أحمد هي بالفعل عادة من أجمل العادات ، فيها تعاون ، وقوامٌ ما بين إسراف وتقتير في الذبائح لا ننسى أنها كانت فرصة سانحة لنا الصغار للحصول على جلد الحسيل أو البقرة لنصنع منه زيراً نحمي به الطير وكنا نتنافس ونتسابق للحصول على جلد منطقة معينة من الشركة بالعادة يكون الأرق والأنظف زماااااااااااااااااااان يا حياة مشكور حورانوه مودتي |
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
اقتباس:
وذكرتنا ايام جلد الحسيل وما أدراك ما جلد الحسيل كان كل شيء في تلك الايام يستفاد حتى الجلود , فياكم نتعب مع الشيبان الله يرحمهم حتى نحصل على قطعة من جلد الرقة أو الرأس حتي نعمل منه زير صغير ويسمى ( النوبة ) وكانا نعمله على فوهة حق نيدو لأنها اصغر من الزير ولا أدري ماهو سبب تلك التسمية . أما الجلد الباقي فمن الصعب الحصول عليه لأنه يستعمل في اشياء أخرى يستفاد منها . تحياتي لك يالغالي |
رد: الحلقة الرابعة عشر من عادات وتقاليد زهران ( الشركة )
عاده من احد العادات الجميله التي انقرضت للاسف
لم الحق بها ولكني اسمع بها مع الطاري ... شكرا لكم عالافاده حوران تقبل جزيل الشكر والاحترام لما قدمت والشكر موصول لكل من شارك فالموضوع دمتم في حفظ الله |
الساعة الآن 02:33 PM. |
Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved