| 
      
        |  | 
        
           
        لله هذا البوح الراقص على إيقاع الألم
 
 أحمد
 
 لم أكن أعلم أنك شاعرٌ حتى هذه التفعيلة
 
 نظمٌ راق لي كثيرًا.. مع أن فحواه ألمٌ , إلا أن الأمل قد يولد من رحم الألم..
 
 دمت وقلمك
 |  |  
        |  |  |  |  | 
أهلاً أديبنا الغالي 
ننفس ـ تاراتٍ ـ عن اليسير مما بدواخلنا ونشرك غيرنا فيه طمعاً في شيءٍ من المواساة 
لا أخفيك لي تجارب نادرة في شعر التفعيلة ، خاصٌ بعضها أو لمواقف وأحداث ، وهذا أمرٌ حيرني قبل حيرة غيري ممن يعرفني عن قرب، فلا أظهر أحاسيس تخالجني وآلام تعتصرني ( في غالب أمري ) إلا كردة فعل أو لإيصال رسالة حارت جوانحي وعجز لساني عن إيصالها 
كما لي في الشعبي " النبطي" اليسير اليسير وما لا يُذكر وجلّه غارقٌ في التواضع والبدائية 
صدقت ، وأرى الألم زاداً به نبلغ شبع الأمل ..
سرني وشرفني حضورك المميز
دمت بأحر ود