المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرانيه والنعم
(( من أصبح آمناً في سربه معافاً في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بما فيها )) في ظل الأمن والأمان تحلو العبادة ويصير النوم سباتاً والطعام هنيئاً والشراب مريئاً وهو مطلب الشعوب كافة والأمن هبة من الله لعباده ونعمة يغبط عليها كل من وهبها (( وآمنهم من خوف)) إن نعمة الأمن والاستقرار لمن أعظم النعم التي يظفر بها الإنسان فيكون آمناً على دينه أولاً ثم على نفسه وعلى ماله وولده وعرضه بل وعلى كل ما يحيط به اللهم آمنا في أوطاننا وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا طرح مميز كالعادة لاحرمت الاجر والمثوبة