لفت الأنظار الحضور الجماهيري الضعيف جدا، وبالسؤال لدى الباعة تبين أن الحضور يربو على (المائتين) ولا يصل (الثلاثمائة) مع انطلاقة الشوط الثاني، وأن قيمة التذاكر كانت عشرون ريالا فقط.