[info]مُلَاحَظَهُ[/info]
انَا لَا أَقْصِدُ احَدٌ بِعَيْنِهِ وَلَا اعْمُمْ وَانْتُمْ عِاارِفِينَ هَذِهِ النَوَعِيْهُ مِنَ الْبَشَرِ ..
حَتَّىَ رَدَوْدَهُمْ عَ الْصَّبَايَا كَثِيْرُهُ وَانْتُمْ احَكُموّ وَشُوُفْوَ قَسَمٌ الِاسْتِراحَهُ ..
وَانَا اعْرِفْ احَدٌ الْاشْخااص فِيْ جِهَازْ الْهَيئِهُ فِيْ هَذَا الْمُنْتَدَىّ..
وَالْلَّهُ مُاعِمُرِهَ خَشْ الْاقْسَامِ الاسْلَامِيِّه ..
كُلِّ تَوَاجُدِهِ فِيْ الِاسْتِراحَهُ يَلْهُوَ وَيَمْرَحُ وَيَتَبَخْتَرُ ..