[العندليب]

هذا هو الجهل الذي كثير مانتحدث عنه
إلى الزمن القريب نذكر في المجالس
عندما يُذكر إسم الانثى يردد الرواي بعدها بـ ( اكرمكم الله )
ولو لم يُعشعش الجهل برأسه لأدرك أنه خرج من بطنها بعد عناء وتعب تسعة أشهر .

بالعكس أصبح هذا الزمن يطمس جهل القرون التي مضت
لا إعتراض
ولكن كثير من شباب اليوم يتمنى البنت عكس ماكان يتمناه اجدادنا
الإ ان المسأله لاتغدوا كونها مسألت بيئه ومُجتمع يتوارث عادات وتقاليد
ويرويها بماء الجهل
ليٌعيدنا إلى زمن وءد البنات

هناك من يضع حُجة العار على وجه الجهل
ولو نظرنا للواقع أصبح عار الأولاد نداً حقيقياً لوفاء البنات ..

أختي جمره ..
صدقيني أن الحديقة بلازهر تبقى مٌجرد إسم ..!

شكراً لك وكل عام وانتي بألف خير
وإن كٌنتي قد سبقتيني بذلك

إحترامي ..