عرض مشاركة واحدة
قديم 22-09-2010, 05:33 PM   #22
علي الخزمري
 







 
علي الخزمري is on a distinguished road
افتراضي رد: شبه السعوديات بالبقر وحين طلبو منه الاعتذرا اعتذر للبقر!

اذا شبه السعوديات بالبقر فبحكم انه من القصيم وفي القصيم لا يمكن ان يرى كل النساء ونساء القصيم بكل تاكيد من السعوديات ، فهو لم يشبه السعوديات بالبقر بل شبه امه واخته وكل قريباته وهو يتكلم عنهن فقط ولا يمكن ان يتكلم عن النساء اللاتي لم يجالسهن او حتى يراهن.

هذا الخكري ليبرالي بل من زبالة الليبراليين .

وجدت له مقال يتكلم فيه عن الشيخ محمد العريفي حمية لسيده السيستاني عندما وصفه العريفي بما هو حق.

دعوني انقل لكم مقتطفات من مقاله لتحكموا بانفسكم.


"كَان الله في عَون القَارئ المُتابع هذه الأيَّام، بعد أن صدَّع رَأسه جَهابذة غِلاظ، مثل «يوسف الأحمد» وزميله «محمد العريفي»، بتهويماتهما وتقليعاتهما، التي لا تضيف شيئاً للأمَّة الإسلاميّة، بل تشغل العِباد بسَفاسف الأمور، «الله لا يشغلنا إلَّا بطَاعته»..!
حَسناً.. لنَترك هذا «الأحمد» جَانباً، فهو نجم الشَّهر.. ولابد مِن تَخصيص مساحة تَليق بحَجم هذا الرَّجُل، لأن «حِكايته حِكاية»، بَعد أن أشعل الغِيرة لدى «أوباما»، والزَّعيم «ماو»، حينما تردَّد اسمه كثيراً بوكالات الأنباء - في فترة قياسيّة - وسنَعود - والعود غير أحمد - لنَجمع «غَلّة النَّقد» الخاصَّة به، ولنُخصِّص هذه المساحة لتَتبُّع جُزء بَسيط؛ مِن هَذيان زميله الآخر «العريفي»، الذي أخذته العزّة بالإثم، حينما لم يَنصحه أحد بأن «يهدّي اللعب»، وطَفق يُمارس الألعاب البهلوانيّة الخَطرة، على حَبل «التَّعايش» المُهترئ أصلاً، بين أبناء الأمَّة الإسلاميّة الواحدة..!"

الى ان قال


"كاد الجهبذ الصَّغير «محمد العريفي» أن يُقدِّم لإيران خدمة العُمر، حين تَلفَّظ بعباراتٍ نَابية، مِثل «زنديق» و»فاجر»، في حَق الشّيخ «السيستاني»، وهو مرجع إسلامي لطَائفة كبيرة من إخواننا الشّيعة، الذين وَقفوا مع حق المَملكة في الدِّفاع عن سيادتها، واحترام وحدة اليمن، فكاد المُتمشيخ «العريفي» أن يُذكي نار الفِتنة بطَريقة يَعجز عنها «ملالي قم»، وأجهزة حرس الثَّورة، بعد أن أضحت خطبته الاستعراضيّة برنامجاً انتخابيًّا في العراق، لمَن يَتلهَّفون لإراقة الدِّماء بين المسلمين، ولا تَفوق غَرابة أخطاء «العريفي»، إلَّا سَذاجة مَن برَّر له سقوطه الشَّنيع، فلو أنَّ لاعب كرة قدم محليا تَلفَّظ بمِثل هذه العبارات، ضد زميل له، لرأينا كيف يُشطب فَوراً مِن السِّجلَّات، وكيف تشرع الصَّفحات البيضاء والصَّفراء لتَعنيفه، ووَصف مُمارساته بأنَّها «غَريبة على مُجتمعنا»..!"
في الفقرة السابقة يصغ الشيخ العريفي الجهبذ الصغير من قبيل الاستهزاء والسخرية ويصف سيده السيستاني بالشيخ!!!

وفي الاخير وبعد ما قاله عن العريفي ووعيده بان يتناول الشيخ يوسف الاحمد يأتي هذا البقرة ليلمع سيده السيستاني بهذه العبارة


"وحين خَرج «السيستاني» بعد شهور مِن قُمقم الصَّمت، وسحب البساط مِن تَحت أقدام «العريفي» بطلب المَغفرة له، والدَّعوة إلى نَشر المحبّة والتَّسامح بين المُسلمين"


الم اقل سابقاً ان الليبراليين والعلمانيين مطايا الرافضة؟

في الوقت الذي يشبه المرأة السعودية بهذا التشبيه فأن هذا الدعي لم ينبت ببنت شفه حول الاحتفال الذي اقامه اسياده خاسر الخبيث والشيرازي بوفاة ام المؤمنين رضي الله عنها.

هل خرس لسانه لأن الشتائم اتت من قوم يمكن يكون هو على مذهبهم ام انهم اتخذوه مطية فلا يمكن ان يرد عليهم؟[/
]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
سئل أحد الحكماء: لماذا أحسنت إلى من أساء إليك؟
فقال: لأنني بالإحسان..أجعل حياته أفضل، ويومي أجمل،
ومبادئي أقوى، وروحى أنقى ونفسي أصفى!
----------------------------
حكمة اعجبتني
داخل كل انسان تعرفه، انسان لا تعرفه.
أخر مواضيعي
علي الخزمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس