تر علينا أوقات نحتاج فيها إلى العائلة وتمزيق الغربة...
وتمر أوقات أخرى نحتاج فيها إلى المشورة والخبرة مِن من يكبرنا...
وكما تمر تلك الأوقات علينا ...
فأيضا تمر أوقات تمر أوقات في أمس الحاجة إلى "الحُب"...
نعم "الحُب"...
فحينا الإنسان بهكذا أوقات يحتاج فيها إلأى مُحبّ يبادله مشاعره وأحاسيسه...
يبوح له بخلجات نفسه ...
يبث إليه همومه وغمومه...
مشاكله وأحزانه...
كم مررنا بمثل هذه الأوقات ...
كم كنا بأمس الحاجة إلى هذا الدواء وهو الحُب...
لعله لم يسبق لي أن تكلمت عن مثل هذه الواضيع...
لكن الجياة وهمومها وأحزانها...
تجعل يكتب عن ما لم يُكتب عنه من قبل ...
بقلمي ...
أخوكم:أبو فــzــــــيــــــــaـــصــــــkـــــل