[مشعاب عتم]

عــدنا

ما قصرت الله يبيض وجهك أنت وصاحبك الحقيقة كانت نغمة الطنين في اذني غير طبيعية شكلكم اشتغلتو مضبوط ( الله يسامحكم )

ولي تعليق بسيط على بعض الأعضاء وفهمهم لبعض التصرفات و الممارسات الفعلية و القولية
وإليكم ما لدينا
هالحين إللي جايبـه فتــــوى بأن إللي ينذر ما يقبر في مقابر المسلمين ولا يصلى عليه ... ما نقول هنا إلا ... لا حول و لا قوة إلا بالله كل كهيل الزهارين ينذرنه و غالبية الشباب !!!
وبعض القبايل أعرفهم ما يقول ثلاث كلمات إلا وفيها لعنة ... طيب هل هذة الفتوى تطبق على الواقع ؟؟؟!!


وجمرة غضى يبدو لي والله اعلم أن فيه لبس في سالفة ذبح البقرة وحضور الجن أو ذبحها لهم ،
المراد والهدف في الطوفان بالبقرة عبر الطرق و الأرياع ومن عند الأبيار عملية إستشهاد ومشاهدة البقرة للجفاف الذي أصاب البلاد( أعتقاد فاسد ) ثم بعد ذلك يذهبون بها إلى أقرب سـاحة ويذكونها بسم الله ويتوزعون لحمها فيما بينهم ومثل ما سمعت ما يصلون بيوتهم إلا و الناوي يعطي ،،


اما أم الجهالات ونسأل الله العلي العظيم أن يغفر لهم ويتجاوز عنا وعنهم ففي قريتنا كان لا يوجد إلا شخص واحد يعرف القراءة و الكتابة فقط ( امام المسجد ) وكان لا يؤخذ برايه كثيرا ً و لا يستشار في مجتمع قبلي حربي في غياب الأمن والإيمانيات ،،

كان فيه حصن بجــوار القرية ويقال أن ساكنية الجن ويطلق عليهم الجــواد .... وكانت القبائل والقرى في ذاك الزمن تعيش ثقافة الكيد و التحدي والقوة وسامها في كل شيء و الغلبة حصيل الأخرين ،
كان إذا راح من قريتنا عروس أجنبية إلى خارج القبيلة ... يذهب احدى النساء ( الله يغفر لهن )
إلى ذالك الحصن حاملة مبخرة بها شيء من البخور وتقووم بتبخير الحصن وتقول ألحقوا عواينكم وجماعتكم .... .. وأمشوا معهم في صدة فلان ، وتطلع من الحصن أي مافية محادثة او تخاطب بينهم وبينها ،،

وبعدها وش يصير وما هو الملاحظ من المضييفن و المستقبلين للعرضة القادمة إليهم
يلاحظون تضاعف العدد وكثافة في المعراض غير طبيعة مما يصيبهم بالخوف من الوقوع في عدم القيام بواجب الضيافة على الوجه الأكمل ... و حتى انهم في احدى الصدات سروا المضيفن حد ليلهم فوق الجمال يستقون من الأبيار ليرؤون ذلا الشياطين ..... هذا ما سمعناه


تعليقي / هل هذي خرافة أم هي إستعانه فعلاً بالجن للألحاق الضرر بالأخرين !!!؟؟؟