رد: زاويـــة أُخــرى ..!
غريبةٌ ٌعجيبه ْ..
قصةُ من أبصرتهُ,,
يضحكُ , يبكي , يشتكي..
يستمريء التزويقَ والتزويرَ,
في حال ٍ مريبه ْ
كانت الأيامُ تخفي في الجلابيب ِ حكايات ٍ
غريبه ْ..
ونكايات ٍ
على أعناق ِ ساعات ٍ
عصيبه ْ.
كان في قبضة ِ من أبصرتهُ ..
سوطاً وشيئاً من ورودٍ
وحقيبه ْ!.
ليتني أعلمُ ماتخفي الحقيبه ْ.
..
..
إن لي بضعَ دفاتر
ملأتها ريشة ُ الشعرِ ِبسبع ٍ من محابر
كُلها تضحكُ في أيام ِ عيدي وتُسامر
..
..
كلها تبكيَ ,
إن عينيْ بكت ْ..
ثم فجأه !
إختفت.
..
فسألتُ القلبَ أستجديه ِ في تلك المصيبه ْ..
أهْيَ في قلب ِ الحقيبه ْ؟
..
..
وأنا في حيرتي بين التأنيْ والجساره
أزِنُ الربح َ وويلات ِ الخساره ..
إذ مُناد ٍ..!
كان من طرف ٍ خفيٍّ يتأمل
فأشَاح..
يرتدي شيئاً كلون ِ الدَم ِ يبدو كالوشاح
يرتديه ِ ثم تُلقيه الرياح..!
رفع الصوت - يناديني وقد كنتُ مجيبَه ْ-:
دعْهُ لا تبدي لَهُ ما أنت تنوي..
فستأتيك بما فيها نهاياتٌ قريبه ْ..
الشاعر محمد عبدالرحمن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|