مرثيه
أخواني اسمحولي بهذه القصيده في احد اخواني وافاه الأجل المحتوم صباح يوم 10/10/1431هـ بمستشفى الباحه
سعد المطاليق توفي مابقي الأاسمه اليوم
والبيت من بعد ذك النور عود ظلايم
والنار شبت بقلبي يوم قالو سعد مات
قصر تعود علي الضيفان ماصك بابه
قدام كان الخلايق في موده ورواد
واليوم اشوف العرب ماتتبع اللا المصالح
من يوم جف القلم واتبدل الحال بالحال
ووادعوه القريب قبل يطوا بلكفان
مرهون تحت الصلي مايسمع الناشدينا
توسد الطين من بعد الفرش وانعم الريش
ياليته يسمع لصوتي لادعيتوه بسمه
واعلمه عن علوم الناس من بعد موته
|