حفظك الله يا عبدالله
الوزير تاجر ومن غير المنطقي بلغة المصالح الشخصية واستغلال السلطة والنفوذ
الجاثمة على صدر الوطن كجثوم الوزير على كرسيّه حتى يؤتى له بكرسيٍ آخر مُتحرك
من غير المنطقي أنه يُراعي مشاعرك أو يُشفق على رويتبك على حساب المصالح العُليا
المتمثلة في رفع الطاقة الإستيعابية لجيبه أعانه الله على ثقل ما يحويه وجيوب إخوانه التجار
ومن شارك التجار من خلف الكواليس أو حتى تحت الفوانيس
لازال إبداعك ينساب عذوبةً أيُّها العندليب
في رعاية الله