|
إنه الجشع ياعزيزي . . فمهمآ بحثـنآ ونظرنآ لخيوط المشكله فالجشع ليس له حلآ على الإطلآق
عليهم من الله مايستحقون . . والضحيه هو الموآطن الفـقير الذي ليس له لاحول ولا قوة .
شكرا لك
|
|
 |
|
 |
|
بالإستحاله عدوم وجو حلاً لمثل هذه المُشكله ..
فغياب الرقابه
أحدثت دور البحث عن البديل ..
كاتلوني
شكراً لحضورك وكرمك ..