|
يا استاذي الفاضل عصبت راسي عصابتين حينما علمت بالزياده وترنحت وأنا واقف وقربت من السقوط لولا الله ثم كرسي حديد مكسور من احد زواياه ويتهزهز من الهؤاء فأمسكت به وجلست وأنتظرت الوزير لكي يقف بجانبي وعندما فتحت عيون صح وجدته عامل بنقالي يعمل في مستودع تابع لـ ؟؟؟؟؟؟؟ بس على فكره هو ليس كرسي هزاز مثل كرسي معاليه ....
ياعبدالله كان خلونا على الخمسة الريال على أقل شيء عرفنا كم هي الزياده ...
العندليب
سلم هذا القلم الذي يزداد حبره كالزياده في الرواتب .
|
|
 |
|
 |
|
الله المستعان وكان
المرباوي أنتبه من السقوط للنرة الثانيه وحاول أن تُصلح الرجل الرابعه للكرسي
دمت يابطل
وشكراً لكرم حضورك ..