رد: على قارعة الصمت .!
.
.
في الماضي كنت اتوق الى نزع اوراق التقويم ليس حبا في حرق يومي, بل لتسرق عيني ماكتب في اسفل صفحة التقويم من عذب الكلام .
كم كانت لذة الخاتمة لذلك السطر البسيط .. الذي اختزل متعتهم بالحياة واحساسهم بالوجود.
اصبحت اتردد على عتبات هذا المتصفح, لانفض الكثير من غبار الايام والاوهام.
واتنفس شيء من الاوكسجين.
جـُل الثناء.. يالسرف.
لاعدمتك.
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|