!
[align=center]لن أستعجب من ريح الإبداع التي تهب من الأعماق إلى نقطة الانطلاق
ولن أستغرب إن تأرجحت أعمدة الذكرى وتحركت أسلاك الماضي
ولكن أستعذب رفرفة الطير بين تارة وأخرى ليجد له مكان في مهب الريح
لست مبدعاً وحسب يالعرنين وإنما مؤرخ مؤتمن يسرد التاريخ بألوان تسمى بحور الشعر وقوافي الإبداع
أعتذاري عن غيابي
ولك احترامي وطيب امنياتي
بحـــــار[/align]
|