عرض مشاركة واحدة

الســرف · 05-10-2010, 03:27 PM

وهذا يثبت ماقاله المفكر الإسلامي المصري محمد عبده حين قال :

"وجدت هناك اسلاما بلا مسلمين، وأجد هنا مسلمين بلا اسلام"

نظم الحياة البشريه تكفّل بها ديننا وشريعتنا التي عطّلنا بعض مقاصدها واحكامها

هذا لايعني أن لا اخطاء وقصور في الأنظمه الامريكيه وأنها "الدولة الأفلاطونيه" الفاضله
لكن أنظمتها ترسخت منذ سنوات لحفظ حقوق مواطنيها

وهذا اكسبها هيبه وقوه على مستوى العالم

تذكرت قصة أحد الزملاء الذي تقدم لفتاه يتيمه تعيش مع عمها ومولوده في امريكا ورفض عمها تزويجها بدون اسباب
فأخذ يسأل ويحاول في طريقه تمكنه من الزواج بمن يحب
فتوصل الى حل وهو
الاتصال بالقنصليه الامريكيه في جده التي تقدمت بطلب للشرطه لإحضار عم الفتاه فتم إفهامه بالتالي
-تمكين الفتاه من اختيار زوجها حسب رغبتها وهواها والزواج بمن تحب
- تسفيرها وزوجها الى امريكا واعطائهم حق العيش وتوفير الحياه الكريمه لهم

بحكم أنها من رعايا أمريكا .!

رضخ للأمر الواقع

هكذا هي الانظمه
وهذه هي السلطه التي تحفظ للإنسان كرامته وحقه في الحياه بكل حريه

شكراً لك ,,,,

05-10-2010, 03:27 PM	#2
الســرف قلم مميز	رد: يــا ليتني أمريكية..!!! وهذا يثبت ماقاله المفكر الإسلامي المصري محمد عبده حين قال : "وجدت هناك اسلاما بلا مسلمين، وأجد هنا مسلمين بلا اسلام" نظم الحياة البشريه تكفّل بها ديننا وشريعتنا التي عطّلنا بعض مقاصدها واحكامها هذا لايعني أن لا اخطاء وقصور في الأنظمه الامريكيه وأنها "الدولة الأفلاطونيه" الفاضله لكن أنظمتها ترسخت منذ سنوات لحفظ حقوق مواطنيها وهذا اكسبها هيبه وقوه على مستوى العالم تذكرت قصة أحد الزملاء الذي تقدم لفتاه يتيمه تعيش مع عمها ومولوده في امريكا ورفض عمها تزويجها بدون اسباب فأخذ يسأل ويحاول في طريقه تمكنه من الزواج بمن يحب فتوصل الى حل وهو الاتصال بالقنصليه الامريكيه في جده التي تقدمت بطلب للشرطه لإحضار عم الفتاه فتم إفهامه بالتالي -تمكين الفتاه من اختيار زوجها حسب رغبتها وهواها والزواج بمن تحب - تسفيرها وزوجها الى امريكا واعطائهم حق العيش وتوفير الحياه الكريمه لهم بحكم أنها من رعايا أمريكا .! رضخ للأمر الواقع هكذا هي الانظمه وهذه هي السلطه التي تحفظ للإنسان كرامته وحقه في الحياه بكل حريه شكراً لك ,,,, ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التوقيع تعجبني شخصية زوربا ... لكنّ أكثر ما يعجبني فيه طريقته في الوصول بأحاسيسه إلى ضدّها . أذكر قصّته مع الكرز ، يوم كان يحبّ الكرز كثيرا و قرّر أن يُشفى من حبّه إيّاه بأن يأكل منه كثيرا .. كثيرا حتّى يتقيّـأه . بعد ذلك أصبح يعامله كفاكهة عاديّة. طريقة طريفة في الشفاء ممّا يستعبدك أخر مواضيعي