في صباح يوم الخميس وأنا كنت بعيد عن أجواء المكيف وفي جده طبعاً الصباح غير وكان الإشراق على بزوغه وأتيت بقصيدتي وأنا لا أعلم هل انا أصبحت من هواة الشعر وأتت على ما هي عليه أشهد الله وكانت رائحت البحر فواحه وجميلة ..
فقلت وبالله التوفيق ..
يا بنت عذابك لي بالسم جروح...
يفداك من يكرهك وروحه تروح ...
عساه ما ياخذك عني وكون مجروح...
ليا طريتك غصب عني الصوت مبحوح...
ببقى على وعدي ولو ناح قلبي نوح ...
يا جعل روحي قبل روحك ونا روح ...
دمعي على خدي وكني اليوم مذبوح ...
لا تحسبين البعد عنك اليوم مملوح ...
تكفين يا معذبتي قبل ما تطلع الروح ..
من ذائقتي وآمل ان تنال إعجابكم .. وأستحسانكم ..،،،
بقلمي ..أبو مراد