رد: والله ماآفيـ احد يصبر مثل الآنثى..
آمين أختي
وصدقت والله أن الأنثى ـ و" الأم " خاصة ـ من تحمل أعباء يعجز المئات من الرجال عن حملها
هو اختيار الله وتكريمه لها بهذا الفخر ويكفيها
هي الأرض الخصبة التي لولا الله ثم لولاها لم دام وجود بني البشر ، هي المربية ، الراعية ، هي المدرسة الأعظم في حياة الإنسان
تحياتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|