ومن وجهة نظري أن من يتحمل إخفاق الشباب هو رئيسه المتغطرس الذي تفرغ لسب وشتم الجماهير واستخدمه الإعلام الهلالي خير استخدام واستغله ايما استغلال ونسي فريقه وقد اعترف انه من يتحمل هذا الإخفاق
أما الهلال ذلك الفريق الذي جندة له كل الوسائل والطرق للوصول للنهائي فله عدة اسباب أوجز منها
* الإعلام المضلل والذي صور الهلال بأنه الفريق الذي لا يقهر وأن العالمية مسألة وقت وكان ضحية هذا التضليل هو الجمهور المسكين المنقاد وراء هذا الإعلام الهلالي
*اللوبي الهلالي المتغلغل في اروقة الإتحاد السعودي الذي يسهل كل مامن سبيله خدمة ناديه والوصول به لمبتغاه وعند الإختبار الحقيقي سقط وفشل فشلاً ذريعاً ودليلنا ماحدث من تأجيل لمباراة الاتحاد ثم اللعب بعدها مع الإتفاق ثم اللعب في الأسيوية وافضيحتاه يالجنة المسابقات
*لاعبين مدللين منتهي الصلاحية ومع ذلك يتم تمجيدهم وتضخيمهم وتصويرهم بالأساطير والتأكيد لهم ان مكانهم في المنتخب ثابت لا محالة