رد: فأبواهُ يُهودانه أو يُنصّرانه أو يُمجّسانه
المفتاح كان عند صاحب النضره الثاقبه الاخ سام
لقد فتح لنا ثغره في جدران المقال المصمته فعرفنا بعضا مما بداخل ذلك الصندوق
فخرجنا بهذه النتيجه بين قوسين ادناه
{فما لبث أن عصفت بهِ ريحٌ خبيثةٌ
أوصلتهُ إلى عتبات الاختلال العقدي والانحراف الفطري
ليتشربها عقله الغض الذي استمرأ التلقّي دون تمحيص
ويموجُ بها فكره القاصر عن تمييز الأمور وإدراك الشرور}
وهذا طبع من كانت العجله ديدنه وعدم اخذ الامور بجديه ومن كانت نظرته لا تتعدى خطى قدمه
سيف العرب قد ابدعت في سرد الكلام الهادف فلله درك
تقبل تحياتي وتقديري
|