أكثر شبابنا في هذا الزمان أشبه بقنبلة موقوته
إلا من رحم الله
البداية تكون تحفظ وعزله وانغلاق واهتمام
شديد من قبل الأب والأم وعندما يصل سن
المراهقة يترك على هواه بداعي النضج
فيدخل إلى عالم الانفتاحية من أوسع أبوابها
وتحدث الفاجعة إلا قليل يتدارك نفسه
فتجد الكثير أجسام كلبغال وعقول كلببغاء
فقط يردد مايسمع سواء حق أو باطل
ويحصد الأب والأم الثمار فالكثير طعمها
مر والبعض حامض والقيل حالي
أخي العزيز سيف العرب أنت ثمره حاليه
فهنيئاً لنا وجودك داخل هذا المنتدى
تقبل مروري فكل الشكر والتقدير