|
هذا هو العقل وما يفعل أخي سيف
ولكم عقول ماجت بها تيارات العنف الفكري ذات الملوحة المركزة فتاهت في غياهب البحار والمحيطات لا دليل ولا مؤنس لها وكان مصيرها ....
رسالة نفيسة كشفت عنها ومضامينها أديبنا الغالي
شكري وخالص تحياتي
|
|
 |
|
 |
|
أُستاذي أحمد
هما خطان متوازيان لا يتقاطعان ولكنهما يصلان بالنهاية إلى الهاوية
وهذا الخط الذي ذكرت والمتعنت فكرياً
تذرّع به مُنتهجي الخط الآخر الغارق في الانحلال
ليحققوا أحلامهم التغريبية
والتي تستهدف في تحقيقها التشويش على مبادئ الأمة
وقيمها الدينية بطريقةٍ قذرة تعمل على ضرب مفاهيم رموزها
وافر الشكر والامتنان