الله يسعد أوقاتك أبو سعود
بذكر الله فإنها بذكره تطمأن القلوب
.
بعيداً عن ما إن كان اعتزال الشاعر الكبير عبدالله البيضاني
يُعتبر خسارة على زهران أم لا
وبعيداً عن المواقف السلبية للشاعر في الالتزام بالمواعيد
والتي ذكرها بعض الأخوة
فإنه يظل لهذا الشاعر ثِقَل في ميادين العرضة الجنوبية
وسيترُك اعتزاله فراغاً لن يُسد أبداً
وهذه كلمة حق يشهد له بها متذوقو الشعر كافّة
فهو بدأ في عالم الشعر عملاقاً ولا زال
تقبل وافر الشكر رعاك الله