لقد عانت هذه الشاعرة من تغيير محطاتها عبر قطار الحياة فمن الكويت الى الانبهار ببلاد الرافدين وقائدها
الى بلاد الشام ولبنان حيث كان شاعر المرأة نزار يحنط نساء التغريب على وساداته
ثم ملازمة الابناء كنزها الذي احبته مهما هامت في مساحات النزق
ماهي اخر اخبارها
سعاد الصباح هل كانت سعيدة
اختيار موفق اسعدك الله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|