عرض مشاركة واحدة
قديم 09-11-2010, 07:49 PM   #6
مشعاب عتم
موقوف
 







 
مشعاب عتم is on a distinguished road
افتراضي رد: هل يعد كتاب (الرشيد) تجرىْ على ذو الأختصاص الشرعي؟؟

قصة الكتاب
* تعود قصة المؤلَّف واهتمام الرشيد ذي الخلفية التربوية والإدارية بشأن اجتماعي وديني معقد مثل موضوع المرأة، إلى زيارة قام بها عالم أميركي بارز دعاه الرشيد إبان توليه لوزارة التربية والتعليم إلى السعودية لإلقاء محاضرة تربوية، وزيارة عدد من المؤسسات التعليمية السعودية.
وفي تلك الزيارة سجل العالم الأميركي انطباعاته بقوله: «لم أشهد – مع كثرة رحلاتي – مجتمعا على وجه الأرض دون أن أقابل فيه نساء غير مجتمعكم الذي شرفت بزيارته الآن، ولم أقابل فيه امرأة قط، إلا أنه قد هالني أن رأيت شبحا أسود دون معالم يتحرك عند خروجي من الفندق، وقيل إنها امرأة، وتكرر ذلك في مدينة أخرى من مدنكم».
وأثناء وداعه في المطار قال العالم الأميركي للرشيد: «لدي تقريران، أحدهما آجل سوف أبعث به إليك فور عودتي إلى جامعتي في كاليفورنيا، وأما الثاني فهو عاجل ولا يحتمل التأجيل ولا يتطلب الكتابة، والرأي عندي أنه لا سبيل لكم لتحقيق تنمية تنشدونها إلا بأن تتاح للمؤهلات من نسائكم المشاركة في خطط تنميتكم وتنفيذها، كل حسب تأهيلها، وقدراتها، ومجالات تخصصها».
وجاء في حديث الزائر الأميركي قوله: «إن حشمة المرأة وتسترها لا تمنعكم من التفاعل والاستفادة من عطاءاتها، ومشاركتها العملية في لقاءاتكم، ومؤتمراتكم، والإسهام بنصيبها في إحداث نهضتكم، ولا أظن أن هذا الزي الأسود الذي يلف جسد المرأة كله، بما فيه وجهها، يمثل قيمة من قيمكم الإسلامية، أو فيه بعد إنساني يتحقق بالتزامه. وأنا مع الحشمة، والحجاب الشرعي كما وصفه لي أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعتي هناك».
تلك العبارات هزت الوزير الرشيد وهو على كرسي أهم الوزارات في بلاده، ليبدأ بعدها في نبش




إذا عرف السبب بطل العجب ،،

لو كتب عن فنون إدارة المقاصف المدرسية أو البيوت المستأجرة بين الحقيقة و الخيال
أو على الأقل نقد للعملية التربوية و التعلمية التي حيرت اليابانين عندما كان وزيراً لكان أفضل و أستفدنا من خبراته

وترك التهجم على الهيئة و الحجاب و مسألة الأختلاط ..إلا إذا كان بعد تركه الوزارة عكف على دراسة علم الحديث على يد ابو اسحاق الحويني و التفاسير القرانية في الحرم المكي ،،


ثم خرج علينا بهذه الأراء الدينية و الفتاوي الفقهية ،
كراسة (93 ورقة )لا تحمل أي تخصص علمي في ذات الفن ومثل ما قيل من تكلم في غير فنه جاب العيــد ! وهذا حال الوزاء المتقاعدين و(شيبان المجمعة ) إذا بلغوا من العمر عتيا يغيرون طقم الأسنان ويفطرون كورن فلكس ، صراحة شيْ مخجل إذا كان وزير تعليم ودكتور وهذا نتاج فكرة ( محشات في المطاوعة )


يا أخي اتركوا نساء المسلمين(العرب ) في حالهم ،،



وتقبل تحيتي
مشعاب عتم غير متواجد حالياً