عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 15-11-2010, 03:41 AM
الصورة الرمزية غرور أنثى
غرور أنثى غرور أنثى غير متواجد حالياً
 






غرور أنثى is on a distinguished road
Thumbs up ماذا تعرفون عن الآيسسس...؟؟





كَشَفْت دِرَاسَة جَدِيْدَة عَن سِر فَعَالِيَة الْآَيْس كْرِيْم وَالمُثَلِّجَات فِي تَحْسِيْن مِزَاج الْإِنْسَان
وَزِيَادَة شُعُوْرِه بِالْسُّرُوْر وَالْنَّشْوَة، بَعْد أَن ثَبَت أَنَّه يُنَشِّط مَرَاكِز الْسُّرُوْر وَالْسَّعَادَة فِي الْدِّمَاغ.





فَقَد وُجِد الْبَاحِثُوْن فِي مَرْكَز عُلُوْم الْتَصَوَيْر الْعَصَبِي بِمَعْهَد الْطِّب الْنَّفْسِي فِي لَنْدَن،


أَن الْحُلْوِيَّات الْمَثْلَجَة تُثِيْر الْمَنَاطِق الْدِّمَاغِيَّة الْمَسْؤُوْلَة عَن مَشَاعِر الْسُّرُوْر وَالْبَهْجَة،


وَتُؤَثِّر بِصُوْرَة فَوْرِيَّة وَمُبَاشَرَة عَلَى أَجْزَاء الْدِمَاغ الْمُسَيْطِرَة عَلَى الْمِزَاج.



وَلَاحَظ هَؤُلَاء بَعْد إِخْضَاع عَدَد مِن الْمُتَطَوِّعِيْن لِفُحُوصَات دِمَاغِيَّة بِاسْتِخْدَام تقنيّة الْتَصَوَيْر


بِالْرَنِيْن الْمَغْنَاطِيْسِي الْوَظِيفِي لِرُؤْيَة الْمَنَاطِق الْدِّمَاغِيَّة الْنَّشِطَة أَثْنَاء تَنَاوَلَهُم كَوْب مِن الْآَيْس كْرِيْم


أَن لِلمُثَلِّجَات تَأْثِيْر فَوْرِي عَلَى الْأَجْزَاء الَّتِي أَظْهَرَت الْبُحُوْث الْسَّابِقَة أَنَّهَا تُنَشِّط عِنْد اسْتِمْتَاع الْإِنْسَان وَالَّتِي تَعْرِف بِمَنَاطِق الْسُّرُوْر وَالْبَهْجَة



وَأَشَار الْعُلَمَاء إِلَى أَن تَنَاوَل الْمُثَلَّجَات وَخُصُوْصا الْآَيْس كْرِيْم، يُعْتَبَر مِن أَلَذ مُتَع الْحَيَاة(صَدَقُوْا وَيَالِيْت بِالشُكُوُلاتَة )






كَوْنِهَا تِرْتَبِط بِذِكْرَيَات مُمَيِّزَة مِن مَرَاحِل الْطُفُوْلَة وَأَوْقَات الْإِجَازَات وَالعَطِلَات وَبَهْجَة الْصَّيْف وَالْأَوْقَات الْجَمِيْلَة،


مِنُوْهِين إِلَى أَنَّهَا الْمُرَّة الْأُوْلَى الَّتِي يَثْبُت فِيْهَا دَوْر الْآَيْس كْرِيْم فِي تَحْقِيْق سَعَادَة الْإِنْسَان


وَتَنْشِيْط أَحَاسِيْس الْبَهْجَة وَالْفَرَح لَدَيْه.




فَوَائِد كَثِيْرَة لِلآيْس كَرِيْم ، مِن أَهَمِّهَا أَنَّه يُسَاعِد عَلَى تَقْوِيَة الْعِظَام، وَحُرِّق الْدُّهُون، وَتَخْفِيض ضَغْط الْدَّم الْعَالِي، وَزِيَادَة النَّشَاط الْعَام لِلْجِسْم،


كَمَا أُثْبِت فَعَّالِيَّتَه فِي مُكَافَحَة سَّرَطَان الْقَوْلُوْن، إِلَى جَانِب دَوْرَه فِي تَحْسِيْن الْمِزَاج، وَتَقْلِيْل خَطَر الْإِصَابَة بِالجَلُطَات،


وَتَقْوِيَة الْمَنَاعَة، وَمَنَع تُكَوِّن حَصَى الْكُلَّى.




أَمَّا إِذَا تَطَرَّقْنَا إِلَى أَحَد مُضَار الْآَيْس كْرِيْم * فَهُو مِن أَحَد مُسَبِّبَات الْصَدَاع * الَّذِي يَعْرِف بِصُدَاع الْآَيْس كْرِيْم




مِن سِمَات هَذَا الْصُّدَاع اخْتِفَاؤُه الْسَّرِيْع. وَمَن الْأَسْبَاب الْمَعْرُوْفَة لِهَذِه الْحَالَة،تَنَاوُل الْآَيْس كْرِيْم بِسُرْعَة أَو تَجَرَّع


الْمَشْرُوْبَات الْبَارِدَة.



كَشَفْت دِرَاسَة جَدِيْدَة عَن سِر فَعَالِيَة الْآَيْس كْرِيْم وَالمُثَلِّجَات فِي تَحْسِيْن مِزَاج الْإِنْسَان
وَزِيَادَة شُعُوْرِه بِالْسُّرُوْر وَالْنَّشْوَة، بَعْد أَن ثَبَت أَنَّه يُنَشِّط مَرَاكِز الْسُّرُوْر وَالْسَّعَادَة فِي الْدِّمَاغ.





فَقَد وُجِد الْبَاحِثُوْن فِي مَرْكَز عُلُوْم الْتَصَوَيْر الْعَصَبِي بِمَعْهَد الْطِّب الْنَّفْسِي فِي لَنْدَن،


أَن الْحُلْوِيَّات الْمَثْلَجَة تُثِيْر الْمَنَاطِق الْدِّمَاغِيَّة الْمَسْؤُوْلَة عَن مَشَاعِر الْسُّرُوْر وَالْبَهْجَة،


وَتُؤَثِّر بِصُوْرَة فَوْرِيَّة وَمُبَاشَرَة عَلَى أَجْزَاء الْدِمَاغ الْمُسَيْطِرَة عَلَى الْمِزَاج.



وَلَاحَظ هَؤُلَاء بَعْد إِخْضَاع عَدَد مِن الْمُتَطَوِّعِيْن لِفُحُوصَات دِمَاغِيَّة بِاسْتِخْدَام تقنيّة الْتَصَوَيْر


بِالْرَنِيْن الْمَغْنَاطِيْسِي الْوَظِيفِي لِرُؤْيَة الْمَنَاطِق الْدِّمَاغِيَّة الْنَّشِطَة أَثْنَاء تَنَاوَلَهُم كَوْب مِن الْآَيْس كْرِيْم


أَن لِلمُثَلِّجَات تَأْثِيْر فَوْرِي عَلَى الْأَجْزَاء الَّتِي أَظْهَرَت الْبُحُوْث الْسَّابِقَة أَنَّهَا تُنَشِّط عِنْد اسْتِمْتَاع الْإِنْسَان وَالَّتِي تَعْرِف بِمَنَاطِق الْسُّرُوْر وَالْبَهْجَة



وَأَشَار الْعُلَمَاء إِلَى أَن تَنَاوَل الْمُثَلَّجَات وَخُصُوْصا الْآَيْس كْرِيْم، يُعْتَبَر مِن أَلَذ مُتَع الْحَيَاة





كَوْنِهَا تِرْتَبِط بِذِكْرَيَات مُمَيِّزَة مِن مَرَاحِل الْطُفُوْلَة وَأَوْقَات الْإِجَازَات وَالعَطِلَات وَبَهْجَة الْصَّيْف وَالْأَوْقَات الْجَمِيْلَة،


مِنُوْهِين إِلَى أَنَّهَا الْمُرَّة الْأُوْلَى الَّتِي يَثْبُت فِيْهَا دَوْر الْآَيْس كْرِيْم فِي تَحْقِيْق سَعَادَة الْإِنْسَان


وَتَنْشِيْط أَحَاسِيْس الْبَهْجَة وَالْفَرَح لَدَيْه.




فَوَائِد كَثِيْرَة لِلآيْس كَرِيْم ، مِن أَهَمِّهَا أَنَّه يُسَاعِد عَلَى تَقْوِيَة الْعِظَام، وَحُرِّق الْدُّهُون، وَتَخْفِيض ضَغْط الْدَّم الْعَالِي، وَزِيَادَة النَّشَاط الْعَام لِلْجِسْم،


كَمَا أُثْبِت فَعَّالِيَّتَه فِي مُكَافَحَة سَّرَطَان الْقَوْلُوْن، إِلَى جَانِب دَوْرَه فِي تَحْسِيْن الْمِزَاج، وَتَقْلِيْل خَطَر الْإِصَابَة بِالجَلُطَات،


وَتَقْوِيَة الْمَنَاعَة، وَمَنَع تُكَوِّن حَصَى الْكُلَّى.




أَمَّا إِذَا تَطَرَّقْنَا إِلَى أَحَد مُضَار الْآَيْس كْرِيْم * فَهُو مِن أَحَد مُسَبِّبَات الْصَدَاع * الَّذِي يَعْرِف بِصُدَاع الْآَيْس كْرِيْم




مِن سِمَات هَذَا الْصُّدَاع اخْتِفَاؤُه الْسَّرِيْع. وَمَن الْأَسْبَاب الْمَعْرُوْفَة لِهَذِه الْحَالَة،تَنَاوُل الْآَيْس كْرِيْم بِسُرْعَة أَو تَجَرَّع


الْمَشْرُوْبَات الْبَارِدَة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
[flash=http://dc10.arabsh.com/i/01209/mvxioj7ci467.swf]WIDTH=805 HEIGHT=257[/flash]
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس