سعيد الرابع عشر والحنين الى الماضي ... والله ما تلام ياسعيد والله أن من عاش تلك الأيام
رغم قسوتها والمعاناة التي كان يلاقيها من عاشها الى أنه ما يمر وقت الا ويحن لها ويتمنى انها
تعود ويعيشها ولوا للحظة . ولكن أعتقد لو عادت لن تكون بنفس البساطة والروح والتأقلم خلاص
يا سعيد تعودنا على التبطح أمام شاشات التلفاز والحاسوب .. والله يديم النعمة ولا يعيد أيام الشقاء
والعناء والفقر .