[أفلاطون بس زهراني]

بعد التحية ومقدمة يتخللها معايدة
الحمد الله على سلامة مليكنا ويسرني أن أضع بين أيديكم كلمات معبرة عن ملك العرب لتستمتع به أعينكم بقرائته ولن نوفيه حقه مهما كتبنا ومهما جزلنا من الشعر وانشدنا فملك بحجم خادم الحرمين الشريفين فوق كل التوقعات .
بلامس أبهجنا بطلته واثلج صدورنا بمحياه وسرنا بما سمعنا من لسانة بأنه بخير انعم الله علية لباس العافية والصحة وتخيلو روعه الأنسانية في مليكنا وحبه لشعبه حينما قال(طالما الشعب بخير فأنا بخير)الله وأكبر ما أجمل ماقلت يامغيث الملهوف وجابر دمعه اليتيم ومنقذالمنكوب بعد الله .
وتخيلوتواضعة عندما يطلب الحاضرين بأن يسمحوه لعدم نهوضة لمصافحتهم عندما قال(سامحوني لاني لم أكن واقفاً لاصافحكم ) أن مثل مليكنا وحاكمنا ومثل أخلاقة وتعاملة وحنانة وعطفة وسماحتة ونبلة وخوفة على شعبة لم تنجبة أمه بعد فهو لامثيل له ولا يشبهة أحد فجمع كل الصفات واحتكرها له لأنه أهل لذلك ووالله انه حين قال كلمتة لم أتمالك نفسي فذرفت دمعه فرح وأبتهاجاً بسلامتة وبكلاماتة المرصعة بأغلى الذهب والالماس عوفيت أبا متعب لنا ملكاً وأباً قائداَ والحمد الله على سلامتك