[عاشق المربا]

الحمد لله الذي بحمده تودم النعم، فقد هطلت أمطار غزيزه على جرداء بني علي يوم الأحد.

بدأت الغيوم تتراكم في سماء المنطقة، وبعد صلاة المغرب نزلت الأمطار مصحوبة بالرعد والبرق وكان المطر يصب على عقبة ذي منعا بكثافة.

وعند أذان صلاة العشاء نزل السيل من عقبة ذي منعا، فلم أحد يشاهد حجم وكثافة السيل بسبب أنه نزل في الليل.

كما قمت في اليوم الثاني بجولة إلى عقبة ذي منعا لمشاهدت أثار السيل الذي نزل في المساء، فقد كان السيل قوي سبب في انهيار في جزء من العقبة عند منعطف الباب النازل على العرق.

وعبر هذا المنتدى العريق أضع لكم الصور التي ألتقطتها عدسة كمرتي أثناء جولتي في المنطقة.

والآن أترككم مع الصور :


(1) بداية ظهور الغيوم في الصباح الباكر من يوم الأحد.


(2) أيضاً صوره للغيوم من موقع آخر.


(3) بداية وصول السيل.


(4) أثناء جرف السيل إحدى الحواجز التي عملت لتصريفه إلى المزراع.


(5) أيضاً أثناء جرف السيل إحدى الحواجز التي عملت لتصريفه إلى المزراع.


(6) أيضاً أثناء جرف السيل إحدى الحواجز التي عملت لتصريفه إلى المزراع.


(7) أيضاً أثناء جرف السيل إحدى الحواجز التي عملت لتصريفه إلى المزراع.


(8) كذلك أثناء جرف السيل إحدى الحواجز التي عملت لتصريفه إلى المزراع.


(9) كذلك أثناء جرف السيل إحدى الحواجز التي عملت لتصريفه إلى المزراع.


(10) بداية الطريق المؤدي إلى العقبة ويبدو جرف الأزفلت نهائياً.


(11) بداية الطريق المؤدي إلى العقبة ويبدو جرف الأزفلت نهائياً.


(12) أيضاً أثار السيل في الطريق إلى العقبة.


(13) أيضاً أثار السيل في الطريق النازل من العقبة.


(14) أيضاً أثار السيل في الطريق إلى العقبة.


(15) إنزلاقات صخور في العقبة.


(16) الطريق إلى الوعد أختفت معلالم الأزفلت وأصبح طريق وعر.


(17) شلال الوعد وذكرياته الجميله.

[URL=http://games.m5zn.com/cooking_games.html][/URL
(18) أيضاً لقطه لشلال الوعد من جهة أخرى.


(19) المثلث المؤدي إلى العقيبة ودعا وإلى الجرداء ويظهر التنظيف بعد المواصلات.


(20) مزارع السوق وهي ممتلئه من السيل.


(21) أيضاً مزارع السوق من جهة أخرى.


(22) مزارع ساعد وهي ممتلئه من السيل.


(23) أيضاً مزارع ساعد من جهة أخرى ويبدو خزان شبكة المياه بقرية المربا.


(24) أيضاً مزارع ساعد من الجهة الأخرى ويبدو ظل الجبل وسط الماء.


(25)مزارع المقاطع وهي ممتلئه من السيل.

أتمنى أن أكون قد وفقت في عرض هذا التقرير المصور.

من محبكم في الله / عاشق المربا - 1431هـ