عرض مشاركة واحدة

الوطن · 04-12-2010, 07:28 PM

عزيزي سعيد الرابع عشر

اشكر لك الاهتمام بمثل هذه الامور

اما بالنسبة للاراضي الزراعية فلا تستطيع البلدية قطعا على وضعها ضمن مشروع المنح أ المخططات الحكوميه وهذا امر مفروووغ منه

أما بالنسبة للاراضي الجبلية فمن الصعب استخراج صكوووك سواء انت شهدت لي أو العكس ولو سنحت الفرصه لنا فسوف يكون هناك مشاكل عديده من نواحي كثيره أولها الطريق ( السبل ) ثانيها الخليج ولنا مثال على ذلك مسراب الحوزه فهل هو ممر ساقيه أم ممر للدواب أم طريق لسيارات وهنا تبدأ مشاكل التراكم والتزاحم حتى نعيش في احياء كرنتينيه مستقبليه للاجيال التي مثل عصد الشعير كما يقال

مووضوع جميل وشيق وأضيف عليه بان على الجميع الاهتمام باملاكه بشتى الوسائل بحجج استحكام اوغيرها بالتسوير والتحجير أو ابرازها وتحديثها واحيائها فالارض الحية لا تموت وانظر ماذا فعل ابونا الكبير الجوهري ( الضحوات ) في أعلى الوادي فتلك الارض كانت ميتة وعاشت بأيد حية

تحياتي لك يا سعيد الرابع عشر

04-12-2010, 07:28 PM	#2
الوطن	رد: ثبات بلا جدوى عزيزي سعيد الرابع عشر اشكر لك الاهتمام بمثل هذه الامور اما بالنسبة للاراضي الزراعية فلا تستطيع البلدية قطعا على وضعها ضمن مشروع المنح أ المخططات الحكوميه وهذا امر مفروووغ منه أما بالنسبة للاراضي الجبلية فمن الصعب استخراج صكوووك سواء انت شهدت لي أو العكس ولو سنحت الفرصه لنا فسوف يكون هناك مشاكل عديده من نواحي كثيره أولها الطريق ( السبل ) ثانيها الخليج ولنا مثال على ذلك مسراب الحوزه فهل هو ممر ساقيه أم ممر للدواب أم طريق لسيارات وهنا تبدأ مشاكل التراكم والتزاحم حتى نعيش في احياء كرنتينيه مستقبليه للاجيال التي مثل عصد الشعير كما يقال مووضوع جميل وشيق وأضيف عليه بان على الجميع الاهتمام باملاكه بشتى الوسائل بحجج استحكام اوغيرها بالتسوير والتحجير أو ابرازها وتحديثها واحيائها فالارض الحية لا تموت وانظر ماذا فعل ابونا الكبير الجوهري ( الضحوات ) في أعلى الوادي فتلك الارض كانت ميتة وعاشت بأيد حية تحياتي لك يا سعيد الرابع عشر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التوقيع إن من أعظم الغفلة أن يعلم الإنسان أنه يسير في هذه الحياة إلى أجله، ينقص عمره، وتدنو نهايته، وهو مع ذلك لاهٍ غافلٍ لا يحسب ليوم الحساب، ولا يتجهز ليوم المعاد، يؤمّل أن يعمّر عمر نوح، وأمر الله يطرقُ كل ليلةٍ والواعظ يقول له: يا راقد الليل مسروراً بأوله إن الحوادث قد يطرقن أسحارا أخر مواضيعي