جَزَاك الْلَّه خَيْر فِي هَذِه الْكَلِمَات وَالْمَتْبُوعَة بِآَيَات مِن الْذَّكَر الْحَكِيْم ..
وَلَابُد مِن الِاحْتِسَاب عِنْد الْمَصَائِب وَالْكَوَارِث وَقَدَّر الْلَّه.. فَالإِنْسَان مُحَاسِب عَلَى دَقِيْقَة مِن وَقْتِه ..
لَابُد مِن مُحَاسَبَة أَنْفُسِنَا .. وَالالْتِفَاف عَلَى بَعْضُنَا بَعْض بِالْكَلِمَة الْطَّيِّبَة وَالْحَسَنَة وَان نِتَخَاوِى بِالْدُّنْيَا
وَان نَبْتَسِم نَعَم نَبْتَسِم فَاحْتِمَال الابْتِسَامَة الَّتِي سَوْف تَوَجُّهِهَا لَأَخُوك الْمُسْلِم تَجَزَّءَا بِهَا حَسَنَات وَتُؤْجَر عَلَيْهَا
وَتُخَفِّف مِن الْآَلَام الْآَخِرِين ..
أَخِيِرَا وَلَيْس بِالْأَخِير أَشْكُرُك أَخِي عُضْو الْمَجْلِس مَوَادِع عَلَى الْمَوْضُوْع
وَهَذِه رِسَالَة تَجْعَل مِن الْكَثِيرِيْن بِحَوْل الْلَّه مِن أَعْضَائِنَا فِي مُنْتَدَيَات زَهْرَان ..
يَقِف لِوَقْت قَصِيْر وَلَيْس بِالْكَثِيْر لِيُحَاسِب نَفْسِه وَيُقِيْم نَفْسُه بِنَفْسِه .. وَيُعِيْد الْجَدْوَلَة
مِن جَدِيْد لِيَكُوْن هُنَاك تَطَوّير فِي نِقَاط الْضَعْف لَدَيْه وَخَاصَّة الْأُمُوْر الَّتِي تَتَعَلَّق
بِحُسْن الْخُلُق والدين وَجَمِيِع مَا يُرْضِي الْلَّه عَز وَجَل .. بَارَك الْلَّه فِي الْجَمِيْع
اسْتَوْدَعَكُم الْلَّه ..،،،