ثالثها : و ربما كان هذا أكثرها إثارة للجدل ، أن كل قرية تنتمي إلى عرق ونسب بعيد عن الأخرى
أعتقد أن هذا هو سبب الاختلاف وإلا ماهو السر في بعض التسميات أو بالاصح العير التي نسمعها
لبعض القرى أو قد يكون الدخلاء على بعض القرى هم من أثر في لهجتهم , كما حصل من تغير في
لهجة أهل الحجاز ( مكه - جده - المدينة ) وهي في الأساس لغة عربية فصحى لغة القراّن وتحولوت
لهجتهم الى ( دحين - وياواد - اندر وغيرها )
تحياتي لك يا أبا أحمد ولمواضيعك الشيقة