|
الوزير هذا فاسد وقد ظهرت روائح العفن منه منذ استلامه لوزارة الاعلام وهو رجل علماني بل انه من شيوخ المتعلمنين في البلد
وحقده واضح على بلد الإسلام ومهبط الوحي
المشكلة مسمي نفسه مدني، لكن (ومن أهل المدينة مردوا على النفاق)
أكبر خطأ ارتكبه آل سعود هو تجنيس هذه الحثالات المهجنة ووضعهم في المناصب المؤثرة في البلد وخاصة الوزارات ودعمهم المادي والمعنوي في بداية الأمر حتى أصبحوا ماسكين تجارة البلد واقتصاده
المشكلة العظمى التي جعلت آل سعود يجلبونهم هي انسلاخهم من الولاء لأي أحد وهذه هي المصيبة التي ربما تجلب الطامات على البلد
وقد ظهرت مؤخراً بعض المؤامرات بدعم من سفارات (سفالات) وقنصليات امريكا في السعودية لشراء ذمم هؤلاء الشرذمة وتوجيههم لمحاربة الإسلام والمسلمين في معقل الإسلام الأول ...
لكن هيهات هيهات ... فصبراً صبراً
وسيأتي اليوم الذي نقتلهم فيه ونبيع نساءهم على أسوار الشام حتى ترد الواحدة منهن لكسر في رجلها..
فهؤلاء هم احفاد أولاءك كان يسمونهم في صدر الإسلام (المنافقين) ثم سموهم في عصر الدول الإسلامية (الزنادقة) وها نحن اليوم نتبع منهج سلفنا لكي نطلق عليهم (العلمانيين واللبراليين) وكل يسير على خطا سلفه إلى أن تقوم الساعة ...
ولا نامت أعين الخونة من المتعلمنين والمتلبرنين ...
|
|
 |
|
 |
|
lمثل ما قال ابو الوليد المفضلي
استغرب من الحكومه ان تضع العلمانيين في المراكز الحساسه بالدوله.
وها هم الان يطالبون بحقوق المرءه التي لم يذكرها القران بل حرمها ويريدون من المرءه ان تسوق مثل
الرجل كل هذه والله من هؤلاء الحثاله المندسين بيننا والمحاربين لنا.
بصراحه كلمات رائعه من ابا الوليد وحقيقه محزنه
ارجوا من الله العلي القدير ان يعز الاسلام والمسلمين وكل من كان همه اعلاء كلمه لا اله الا الله.
صحيح ان الموضوع يتكلم عن الاعلام ولاكن ما ذكرناه ينطبق على بعض المسئولين بالاعلام.
لك كل الشكر والتقدير
اخوك: ابن الجلندى