جاء في البخاري أن رجلان من المهاجرين والأنصار تشاجرا
فَقَالَ الأَنْصَارِىُّيَا لَلأَنْصَارِ. وَقَالَ الْمُهَاجِرِىُّيَا لَلْمُهَاجِرِينَ
فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ
مَابَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ
قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ .
فَقَالَ دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ
فذكر النسب أو الوطن على سبيل الإفتخار والتكبر على الآخرمن دعاوى الجاهلية التي أبطلها الإسلام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا أبيض على أسود ولا أسود على أبيض إلا بالتقوى الناس من آدم وآدم من تراب