لا بد لي ولمن سرّه أن يقتدي بعصاميّة الرجال
أن يقف عند سيرة هذا الرجل ليتخذ منها أنموذجاً
من نماذج النجاح والكفاح
ووجود مثله بيننا يُعد بحق مفخرةً لنا جميعاً
وهنا لابد أن نغتنم فرصة وجوده على كرسي الاعتراف
بسؤالٍ أرى بأن أبا أحمد الأجدر بالإجابة عليه
هل ترى بأن جيل الشباب في العصر الحالي يفتقر للاعتماد على الذات
لتوفر سُبُل العيش الرغيد وقلّة التجارب الحياتية ؟
ختاماً تقبّل وافر الإحترام أخي الحبيب
بوركت المساعي لمثل هذه الحوارات الإيجابية