آن الأوان
فهاهو الفارس يترجّل عن صهوة جواده
ويعلن اعتزاله . . وهذه سُنّة الحياة
ليبدأ دورنا نحن لمقابلة الوفاء من هذا العلم بأن نكون أوفياء تجاهه
وصادقين مع أنفسنا ومعه لقاء جهوده وسيرته العطرة في خدمة
العداوين خاصة
.
ومن هذا المنبر نناشد أعيان ووجهاء بني عدوان
للبدء بأخذ خطوات عمليّة لتكريم شاعرهم ووزير إعلامهم
فهو يستحق وأنتم أهل الوفاء
وافر الشكر أخي الراقي
لرُقي ما استنهضت الهمم من أجله