(((((((( الشيخ طفاف بن موسى ))))))
كان لهذا الرجل الفضل بعد الله في خروج المجتمع السويدي من ظلام الجهل الى طريق النور والهداية بعد ما عم الجهل وانتشرت البدع والشركيات حارب الرجل من اجل العقيده الصحيحه وانتشار العلم وتعليم القران حتى انه كان يدرس في مدرسه القهيب على حسب علمي ومن الطبيعي ان اي رجل إصلاح سوف تكون هناك عثرات في طريقه حتى ان افراد القبيله قابلوه بالعناد والبغض المشين ومع ذلك تحدى العناد بصفح 
والتسامح والنصح والارشاد مع البيان في التجمعات للقبيلة في المناسبات (الطهار- المرسم )على غدير الفاتح حتى يقول احدهم ( مانرى طفاف حتى نرى العمى ) كنا نجتمع على غدير الفاتح والزير يحن
( فوقه -فوقه- فوقه) حتى يقدم الشيخ نتفرق وسب وشتم وجدال وتستمر الحياة حتى فتح الله عليهم وجاء الامر من الجهات العليا بترك هذه الامور الجاهليه والنتصر الحق وزهق الباطل 