لقد كنت أبحث عن هذه الفاتنة
فإذا بها في مكانها اللائق بها
مقطوعةٌ أدبيّة ترعرعت في ملكوت الفكر ونُسِجَتْ بمداد الذهب
ليخلدها يُراع المبدع : سعيد الرابع عشر
حِكَمَاً يُستقى من معينها
.
أخي الكريم
أخشى أنها أصبحت ثقافةً حمقاء و صفاتاً خرقاء
حتى إنني يعلم الله لأشعر بالحرج الشديد عند رؤية التكلف في مثل هذا
ولا أُبرئ نفسي فهي أمارةٌ بالسوء
ومما يزيد في تفاقم هذه الظاهرة هو النقد اللاذع
والتهكم المتعجرف من قبل بعضنا ببعض لمجرد البساطة في المظهر
فمتى نُجِل العقول الراقية بدلاً من إجلال الهدوم البالية
شكراً لعبيرحرفك